الفن واهله حقيقة هجوم أورتيجا للملحن عمرو مصطفى
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
الفن واهله، حقيقة هجوم أورتيجا للملحن عمرو مصطفى،أعرب مغني المهرجانات أورتيجا، عن استيائه الشديد بسبب اتهام الملحن عمرو مصطفى لـ .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حقيقة هجوم أورتيجا للملحن عمرو مصطفى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعرب مغني المهرجانات أورتيجا، عن استيائه الشديد بسبب اتهام الملحن عمرو مصطفى لـ مطربي المهرجانات، بسرقة الألحان ووضعها على أغاني المهرجانات.
أورتيجا يهاجم عمرو مصطفىوأكد أورتيجا في تصريحات تليفزيونية، أنه حاول التواصل مع الملحن عمرو مصطفى بعد تصريحات الأخير لـ توضيح الأمر، مردفًا: أنا زعلان من عمرو مصطفى جدا بعد تصريحاته الأخيرة عن جميع مطربي المهرجانات، ومينفعش يذكر أسماء بعينها ولا يتكلم عننا بشكل عام، وحاولت أتواصل مع عمرو مصطفى قبل ما أكتب البوست وأهاجمه على تصريحاته ولكن معرفتش أوصله.
أورتيجا يوجه رسالة شديدة اللهجة لـ عمرو مصطفىووجه أورتيجا رسالة شديدة اللهجة لـ عمرو مصطفى، قائلًا: إحنا مش حرامية إحنا ناس صناع ونجوم كبار بتطلب مننا كلمات وألحان وتوزيع وبيحققوا من خلالها ملايين المشاهدات، وبقوله ربنا يكرمك في حياتك وتبقى من أحسن الملحنين في العالم ومتتكلمش عن حد وخليك في حالك ورد بشغلك.
أورتيجا يتحدث عن سرقة مطربي المهرجانات للألحانوتحدث أورتيجا عن سرقة مطربي المهرجانات للألحان ووضعها على أغانيهم، إذ قال: سرقة تراك الأغنية كامل كوبي بيست هذا يعتبر سرقة، لكن ممكن تستوحي شيء من مزيكا وأنا بسمع كل الثقافات، ومش حابب أذكر أسامي ناس كبار محققين 200 مليون من ألحان مسروقة ومفيش حد في الوسط الفني مبينحتش ومفيش حد حاليا بيبدع.
أورتيجا يرد علي عمرو مصطفى عبر الانستجرامومن جانبه، سبق وشارك أوريتجا، متابعيه، جزء من حديث عمرو مصطفى، عن مطربي المهرجانات، عبر حسابه الشخصي بموقع انستجرام، وعلق عليه قائلًا: لا والله ا، والله يا أستاذ عمرو يا كبير إحنا مش حرامية ومتجمعش، وزاي ما أنت في الخليج وأوربا إحنا من عشر سنين في الخليج وأوربا ولينا جمهور يسفلت الكرة الأرضية.. تيجي أنت في ثانية تطلعنا حرامية، يا أستاذ إحنا صناع، وصناع لمطربين كبار في الوسط الفني، حضرتك متجمعش على حد قول على اللي سرقك أتكلم عنه بعد أذن حضرتك.
أورتيجا لـ عمرو مصطفى: أنت زعلتني من طريقة كلامك عنناواختتم أورتيجا: عمال أقول حضرتك وأنت تقول حرامية وبنتباها بيك إنك مصري وحد عظيم متخليش الواحد يكره نفسه بقى والله العظيم، أنت بتهين ناس ابتكرت مزيكا، جديدة طالعة من مصر مصرية الصنع والعالم كله، بيتحاكه بيها في ثانية عيب والله بجد.. أنا لا بتاع تريند ولا بتاع سيط، ولا بتدخل في أي حاجة ولكن أنت بتسرق كل الناس لمجرد أن حد خد منك لحن أو أتنين أمشي قانوني زي ما حضرتك بتقول، بس أنت متغلطش في كل الناس، لأن في ناس بتصنع محتوه من لحن لكلام لمزيكا، وبتنزل وتسجل قانوني، وبتنجح نجاح كبير، زي ما أعمالك ما بتنجح بالظبط.. فى أرجوك أنا بحبك وأنت زعلتني من طريقة كلامك عننا، والناس اللي ملهاش ذنب في اللي حضرتك بتقوله أنا حاولت أوصل لحضرتك معرفتش فقولت أقولك هنا.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حقيقة هجوم أورتيجا للملحن عمرو مصطفى وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"مصطفى مُحي" يترجم فرحة الزفاف إلى عمل فني بالطين الأسواني في المنيا
داخل أروقة كلية الفنون الجميلة بجامعة المنيا، يقف عمل نحتي بارز يسرق الأنظار ويأسر القلوب بعنوان "الزفّة"، وهو مشروع تخرج الفنان الشاب مصطفى مُحي، الطالب بقسم النحت – شعبة النحت البارز والميدالية، الذي استطاع أن يُحوّل لحظة شعبية من الذاكرة المصرية إلى عمل فني مُفعم بالحياة والرمز والخصوصية.
بعيدًا عن النمط التقليدي الذي قد يسلكه بعض خريجي الفنون، قرر مصطفى أن يعود إلى الجذور، حيث الشارع، والأهالي، والدفوف، والفرح البسيط، ليُترجم كل هذا في عمل جداري مصنوع من الطين الأسواني، بمقاس ٢١٠×١١٠ سم، بأسلوب تجريدي تعبيري يحمل ملامح الفن الشعبي المصري دون أن يقع في فخ المباشرة أو الاستنساخ.
عُرس داخل منحوتة
يتوسط العمل مشهدٌ يُجسّد العروسين وهما في قلب الزفّة، تحيط بهما كائنات بشرية رمزية، تُجسّد الأهل، الجيران، والمحبين. وجوه بلا ملامح دقيقة، وأجساد تفيض بالحركة، كما لو أن الصوت والموسيقى يخرج من الطين نفسه
.
اختار الفنان أن يجعل كل شخصية منحوتة تحمل "دائرة" بين يديها، في إشارة إلى الطبلة أو الدف، كرمزٍ للإيقاع الشعبي المصاحب للفرح، بينما الخلفية جاءت محملة برموز أخرى مثل النخيل، والأقمشة المتطايرة، لتمنحنا انطباعًا مكانيًا وروحيًا يعيدنا إلى الزفّات التي نشأنا على مشاهدتها في قرى مصر ونجوعها
الفن الذي يُشبه الناس
في حديثه “ للفجر”يؤكد مصطفى مُحي أن اختياره لهذه الفكرة لم يكن وليد اللحظة، بل هو نابع من قناعته بأن الفن الحقيقي هو الذي "يُشبه الناس"، ويعكس ثقافتهم اليومية التي تحمل البهجة والألم، العمق والبساطة. ويضيف:
"كنت عايز أقدّم عمل الناس كلها تحس بيه من أول نظرة.. يفتكروا بيه فرح حضروه، أو زفّة مشيوا فيها، أو صوت دف سمعوه في الشارع".
رسالة إنسانية
ورغم بساطة المشهد، فإن العمل يحمل رسالة أعمق من الاحتفال، حيث يعبّر – وفقًا للفنان – عن قيمة الجماعة، والتشارك، والهوية. فالفرد في الزفّة ليس وحده، بل تحمله عيون الناس وخطواتهم، تمامًا كما في الحياة. ويبدو أن هذا الحس الجمعي هو ما يُميّز العمل، ويمنحه طاقة إنسانية غير مألوفة.
عودة الطين إلى الواجهةاختيار خامة الطين الأسواني لم يكن عشوائيًا. فالخامة التي ما دام استُخدمت في الحضارات القديمة، تعود هنا بحيويتها الترابية لتُجسّد الذاكرة الجمعية، وتؤكد أن الطين لا يزال حيًا، نابضًا، وقادرًا على أن يكون أداةً للفن المُعاصر، لا مجرد خامة تقليدية.
عرض مُشرف وتوقعات كبيرةعُرِضَ العمل رسميًا يوم ٧ يوليو ٢٠٢٥ ضمن مشروعات تخرج دفعة هذا العام بكلية الفنون الجميلة بالمنيا. وقد حظي العمل باهتمام واسع لما يحمله من صدق فني، وتمكن تقني، ورسالة إنسانية خالصة.
وبينما يخطو مصطفى مُحي خطواته الأولى في عالم النحت، يبدو أن "الزفّة" ليست فقط نهاية مرحلة، بل بداية قوية لفنان يمتلك مشروعًا فنيًا واضحًا، وجمهورًا ينتظر ما سيقدمه لاحقًا.