خريجون في السليمانية يمهلون وزيرة الزراعة وبافل طالباني أسبوعاً ويتوعدون بالتصعيد
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
خريجون في السليمانية يمهلون وزيرة الزراعة وبافل طالباني أسبوعاً ويتوعدون بالتصعيد.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي السليمانية بافل طالباني خريجون
إقرأ أيضاً:
وزيرة الاستيطان الإسرائيلية تزعم: غزة جزء من أرضنا
زعمت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك، مساء الثلاثاء، أن قطاع غزة يُعد "جزءا من أرض إسرائيل".
جاء ذلك خلال مشاركتها في مؤتمر عقد داخل الكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، خُصّص للدعوة إلى إعادة التواجد الأمني الإسرائيلي في "قبر يوسف" شرق مدينة نابلس، الواقعة ضمن المنطقة "أ" الخاضعة لسيطرة السلطة الفلسطينية بموجب اتفاق أوسلو لعام 1995، بحسب القناة السابعة العبرية.
وقالت ستروك، المنتمية لحزب "الصهيونية الدينية" الذي يتزعمه وزير المالية بتسلئيل سموتريتش: "لا يمكننا أن نقبل بأن يُقال إن ذرة تراب من أرض إسرائيل ليست جزءا من وطننا. ويجب أن نُطبق هذا المبدأ أيضا على غزة"، وفق زعمها.
وأضافت: "هناك حديث عن أنه بعد كل ما فعلناه في غزة، ربما سنسلمها لجهة عربية ليست حماس بل جهة تُعتبر ودّية. لكننا جربنا ذلك من قبل عندما سلمناها لأبو مازن (الرئيس الفلسطيني محمود عباس)، الذي كان يُعتبر جهة ودية أيضا، ورأينا إلى أين أوصلنا هذا الخيار".
وتابعت مواصلة مزاعمها: "يجب أن نُدرك أن غزة، تماما مثل نابلس أو الخليل (محافظتان بالضفة الغربية المحتلة) أو يتسهار وشافي شومرون (مستوطنتان شمالي الضفة)، هي جزء من أرض إسرائيل".
وختمت الوزيرة الإسرائيلية بالقول: "علينا أن نُبلغ العالم كله بمن فيهم رئيس وزرائنا، أن غزة جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل. هذا اختبار وعلينا اجتيازه".
ويرفض اليمين الإسرائيلي المتطرف إنهاء الحرب في غزة ضمن أي صفقة سياسية، ويدعو إلى إعادة الاستيطان هناك.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، نحو 191 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.