السفير الروسي في أمريكا يرد على التقارير بشأن التحذير من هجوم موسكو
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
(CNN)-- قال السفير الروسي لدى الولايات المتحدة أناتولي أنتونوف، لوكالة الأنباء الروسية "ريا نوفوستي"، الأحد، إن السفارة الروسية في واشنطن "لم تتلق أي إخطارات وسط تقارير عن هجمات إرهابية وشيكة في موسكو".
وأضاف أنتونوف، لـ"ريا نوفوستي": "لم نتلق أي إخطارات أو رسائل مسبقة، ولم يكن لدي أي اتصالات مع البيت الأبيض أو وزارة الخارجية بشأن هذه القضية".
وفي ضوء الهجوم الذي وقع الجمعة، ذكر أنتونوف أن الاتصالات بين الولايات المتحدة والاتحاد الروسي في الحرب ضد الإرهاب قد تم "تدميرها"، مضيفا أن "الخطأ ليس خطأ موسكو".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الإدارة الأمريكية البيت الأبيض الحكومة الروسية فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
هل تقود الولايات المتحدة إلى صفقة شاملة في غزة؟
#سواليف
بعد ساعات قليلة من دخول #وقف_إطلاق_النار مع #إيران حيز التنفيذ، طُرحت في اجتماع #الكابنيت الإسرائيلي إمكانية أن تقود الولايات المتحدة #صفقة_شاملة تُنهي #الحرب في #غزة، أو وقف إطلاق نار طويل الأمد وفقًا لخطة ويتكوف.
هذا ما كشفته صحيفة يديعوت احرنوت ، واضافت يبدو أن مجلس الوزراء أمس قد توصل إلى إجماع بشأن الحملة العسكرية ضد إيران، لكن الخلاف كان ولا يزال يدور حول غزة.
ووفقا للتقرير فقد جادل بعض المسؤولين العسكريين خلال النقاش بأنه من غير المستحسن ربط الساحات، وأنه من الأفضل إنهاء الحملة الإيرانية بشكل منفصل عن أي اتفاق شامل.
مقالات ذات صلة وفاة دكتورة جامعية إثر حادث سير في وادي الريّان 2025/06/24وأكد أعضاء الكابنيت هذا الصباح أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يميل إلى قبول مخطط ويتكوف لصفقة الرهائن إذا وافقت حماس.
بالإضافة إلى موقف المسؤولين الأمنيين، عارضت بعض الأحزاب الإسرائيلية أيضًا مثل هذه الخطوة ضد حماس، حتى أن وزير المالية بتسلئيل سموتريتش عبّر عن معارضته العلنية، مؤكدًا أن الحرب في غزة لا يجب أن تنتهي الآن في ظل الشروط المقترحة.
وحسب قوله، لا ينبغي إنهاء الحملة في غزة إلا باستغلال التفوق العسكري واستعادة قوة الردع الإسرائيلية.
وبحسب التقرير فقد كان هناك إجماع شبه كامل في الكابنيت بشأن وقف إطلاق النار مع إيران، وإلى جانب تفصيل الإنجازات الكبيرة التي حققتها إسرائيل في الحملة، قيل إن الولايات المتحدة ستكون ضامنة لعدم عودة الإيرانيين إلى محاولات تطوير سلاح نووي.