داني ألفيس يسدد مليون يورو كفالة الإفراج عنه
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
تمكن لاعب كرة القدم البرازيلي داني ألفيس، اليوم الإثنين، من دفع الكفالة التي حددتها محكمة برشلونة لإطلاق سراحه، وقدرها مليون يورو، في انتظار البت في الطعون في حكم إدانته بالسجن أربع سنوات ونصف السنة بتهمة اغتصاب امرأة.
ووفقًا لمصادر قضائية، قام دفاع ألفيس بإيداع مليون يورو ككفالة، وبالتالي تم استيفاء شرط إطلاق سراحه مؤقتًا من سجن بريان 2، الذي يقبع به احتياطيًا منذ 14 شهرًا، وبات خروجه من الحبس وشيكًا.
وكانت المحكمة 21 في برشلونة قررت يوم الأربعاء الماضي، بأغلبية صوتين ضد صوت واحد من القضاة الثلاثة، السماح لألفيس بمغادرة السجن عند دفع كفالة قدرها مليون يورو، مع الالتزام بتسليم جوازي سفره (الإسباني والبرازيلي) وعدم مغادرة إسبانيا والحضور أسبوعيًا أمام المحكمة.
كما قضت المحكمة بمنع لاعب برشلونة السابق من الاقتراب من منزل الضحية ومكان عملها وأي مكان آخر قد تتردد عليه، وكذلك التواصل معها بأي وسيلة.
ومنذ أن صدر قرار المحكمة بإطلاق سراح داني ألفيش بكفالة، ظل اللاعب يحاول جمع المبلغ الذي عجز عن سداده في البداية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة قرار المحكمة الزمالك محكمة سنوات ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
80 مليون يورو تمويل أوروبي لإغاثة اليمن
عدن (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت مفوضية الاتحاد الأوروبي، أمس، تخصيص 80 مليون يورو لتمويل العمل الإنساني في اليمن الذي يواجه واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية والاقتصادية بالعالم.
وقالت المفوضية في بيان، إنها «خصصت 80 مليون يورو كتمويل إنساني من الاتحاد الأوروبي لعام 2025 لدعم المحتاجين في اليمن الذي لا يزال يصنف من بين أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم». وجاء هذا البيان مع انعقاد الاجتماع السابع لكبار المسؤولين بشأن اليمن في بروكسل، والذي حضرته المفوضة الأوروبية للمساواة وإدارة الأزمات حاجة لحبيب. وأشار البيان إلى أن «عقداً من الصراع والتدهور الاقتصادي والأحداث المناخية المتكررة خلف 19.5 مليون شخص باليمن في حاجة إلى المساعدة». وذكر البيان أن «هذا العمل الإنساني سوف يستهدف خدمات الغذاء والصحة، فضلاً عن توفير المياه والصرف الصحي والنظافة والتعليم».
ونقل البيان عن المفوضة لحبيب قولها: «لأكثر من عقد من الزمان، واصل الاتحاد الأوروبي، بصفته جهة مانحة، تضامنه مع الشعب اليمني، وأسهم في إنقاذ الأرواح وتجنب المجاعة وتوفير الإغاثة والأمل للمحتاجين».
يأتي هذا الدعم الأوروبي في وقت يعاني اليمن من نقص حاد في تمويل الإغاثة، وسط وضع إنساني بالغ الصعوبة يشكو منه معظم السكان.