هزة أرضية ارتدادية بقوة 4.3 ريختر تضرب منطقة الحوز فى المغرب
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
المناطق_أ ش أ
ذكر معهد المغرب للجيوفيزياء أنه تم تسجيل هزة أرضية ارتدادية بلغت قوتها 4.3 درجة على مقياس ريختر في منطقة الحوز اليوم /الثلاثاء/، وحدد مركزها في منطقة “أغبار”.
وأوضح المعهد أن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي رصد هزة في منطقة الحوز الساعة 7:05 صباحا بقوة 3.3 درجة على مقياس ريختر بعمق لم يتم تحديده، وهي القوة نفسها التي أظهرتها خدمة تتبع الزلازل على الإنترنت.
وقال مدير المعهد ناصر جبور “إن هذه الهزة الارتدادية تعد امتدادًا متواصلًا لزلزال الحوز الذي نجمت عنه آلاف الهزات منذ وقوعه في سبتمبر الماضي إلى اليوم”، موضحا أن عمق الهزة بلغ 5 كم، وهي استمرار لزلزال الحوز، الذي سنتأثر بهزاته الارتدادية لوقت طويل للغاية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المغرب زلزال هزة أرضية
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية
ضرب زلزال بلغت قوته 4 درجات على مقياس ريختر اليوم، ولاية بينغول الواقعة شرق تركيا.
وأفادت وكالة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) في بيان، أن الزلزال ضرب قضاء جينتش التابع للولاية، وعلى عمق 6.99 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.