رئيس الأسقفية بالإسكندرية يترأس قداسًا بكنيسة الصم
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
ترأس الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، صلوات القداس الإلهي في كنيسة يسوع نور العالم الأسقفية للصم بمصر القديمة، حيث قام بخدمة تثبيت ثمانية أعضاء جُدد من رعايا الكنيسة، وذلك بحضور القس كليمنت راعي كنيسة الصم الأسقفية.
تحدث رئيس الأساقفة في كلمتهِ عن التجارب التي مر بها السيد المسيح، حيث نتعلم منها ونتمثل بخطاه في حياتنا دائمًا، مؤكدًا أهمية الانتباه للتجارب التي نمر بها لأنها تساعدنا للتقرب من السيد المسيح.
احتفلت الكنيسة بعيد الأم في نهاية الخدمة، حيث تم توزيع هدايا على الأمهات تقديرًا لدورهن العظيم في تربية الأبناء وخدمتهم بالكنيسة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية صلوات القداس الألهي
إقرأ أيضاً:
بعد 27 عامًا من العطاء.. رئيس نادي سموحة السابق بالإسكندرية يوجه رسالة لأعضاء النادي
في رسالة مليئة بالمشاعر والتقدير، وجه فرج عامر رئيس نادي سموحة الرياضي السابق بالإسكندرية رسالة إلى أعضاء النادي، مستعرضًا مسيرة 27 عامًا قضاها في خدمة النادي والارتقاء به على كافة الأصعدة.
وأكد في كلمته أنه اعتبر النادي دومًا بيتًا واحدًا يجمع الجميع دون تفرقة أو مصالح شخصية، مشيرًا إلى أن هدفه كان الحفاظ على مكانة النادي كمنارة رياضية واجتماعية وثقافية تليق بأعضائه وتعكس صورة مدينة الإسكندرية ومصر بأبهى صورها.
وأشار أن السنوات التي قضاها في إدارة النادي كانت مدرسة كبرى في الإدارة والعمل العام، مؤكدًا أن القيادة ليست منصبًا بل مسؤولية ورسالة، وأن الإنجازات الحقيقية تتحقق من خلال التعاون والتكاتف بين الجميع، وأن النجاح ليس فرديًا بل ثمرة جهد جماعي من جميع العاملين وأعضاء النادي.
وتناول في رسالته أبرز الإنجازات التي تحققت خلال تلك الفترة، من تطوير البنية التحتية، وتوسيع الأنشطة الرياضية والاجتماعية، ورفع اسم نادي سموحة بين كبار الأندية في مصر والمنطقة، مشددًا على أن عطائه للنادي لن يتوقف وأن باب مكتبه سيظل مفتوحًا دائمًا لكل من يسعى لمصلحة النادي كما عبّر عن امتنانه لكل من شاركه هذه الرحلة، من أعضاء مجالس الإدارة السابقة، والعاملين، والمدربين، واللاعبين، وأعضاء النادي، واصفًا إياهم بالشركاء في كل نجاح.
واختتم رسالته بتوجيه التوفيق لمجلس الإدارة الجديد، متمنيًا لهم الاستمرار في مسيرة التطوير والعطاء لما فيه خير نادي سموحة وأعضائه، مؤكدًا أن النادي سيظل بالنسبة له بيتًا ثانيًا وكيانًا عزيزًا على قلبه.