الشعلة الأولمبية ستتواجد بالقرب من متحف اللوفر خلال ألعاب 2024
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
ستتواجد الشعلة الأولمبية 2024 خلال التظاهرة العالمية الكبرى المقررة من 26 تموز/يوليو إلى 11 آب/أغسطس في باريس، بالقرب من متحف اللوفر الشهير وتحديدا في حديقة التويلري.
فقد أكد مصدر مطلع على المناقشات لوكالة الأنباء الفرنسية طلب عدم الكشف عن هويته، أن قرار وضع المرجل الأولمبي في المنطقة السياحية بوسط المدينة اتخذ "قبل عدة أسابيع"، واختير الموقع "نظرا لسهولة الوصول إليه من قبل الجمهور"
وأضاف أن حديقة التويلري "منطقة يمكن تأمينها بسهولة، إذ ستعمل قوات أمن على مدار الساعة لحماية الشعلة وسيتمكن عامة الناس من رؤيتها بفضل ممرات المشاة المرتفعة حول الحديقة".
صُممت حديقة التويلري عام 1664 بناء على طلب "ملك الشمس" لويس الرابع عشر، وترتبط ارتباطا وثيقا بالعائلة المالكة الفرنسية، فضلا عن الثورة المناهضة للملكية عام 1789.
وستبدأ مسيرة شعلة الأولمبياد في 16 نيسان/أبريل عندما تُنقل الشعلة من أولمبيا في اليونان ثم نقلها بحرا إلى مرسيليا في سفينة فرنسية طويلة ذات ثلاث ساريات من القرن التاسع عشر تُسمّى بيلوم.
وستطوف الشعلة 400 مدينة فرنسية وعشرات من مناطق الجذب السياحي خلال رحلة بطول 12 ألف كيلومتر في البر الرئيسي والأقاليم الفرنسية وراء البحار في منطقة البحر الكاريبي والمحيط الهندي والمحيط الهادئ.
فرانس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل هجوم موسكو السنغال ريبورتاج فرنسا أولمبياد باريس متحف اللوفر الحرب بين حماس وإسرائيل إسرائيل روسيا غزة الولايات المتحدة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
«كونجرس القوى» الآسيوي يستعرض التقارير الفنية
جومي (وام)
أخبار ذات صلةشارك اتحاد ألعاب القوى برئاسة اللواء الدكتور محمد المر، عضو مجلس إدارة الاتحاد الآسيوي، في الاجتماع الـ 26 للكونجرس الآسيوي للعبة، في كوريا الجنوبية، بحضور نخبة من مسؤولي الرياضة في القارة.
وتضمن جدول أعمال الكونجرس العديد من المحاور المهمة، أبرزها التقارير الفنية والإدارية بين عامي 2023، و2025، واستعراض التعديلات المقترحة على دستور الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى.
وأكد المر أهمية تعزيز التعاون الآسيوي المشترك في تطوير رياضة ألعاب القوى، مشيداً بالدور القيادي للاتحاد القاري، في دعم الاتحادات الوطنية، وتوفير بيئة تنافسية عادلة ومستدامة على مستوى القارة.