"الزراعة" تطرح اللحوم 270 جنيه في منافذها وتواصل ضخ سلع ومستلزمات رمضان والعيد بأسعار مخفضة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
تنفيذا لتوجهيات القيادة السياسية بتخفيف العبء عن كاهل المواطنين وفي إطار المبادرة التى أطلقها دكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء بتخفيض السلع الغذائية خلال اجتماعه اول أمس مع التجار والمصنعين، طرحت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي اللحوم البلدي في منافذها بأسعار مخفضة وقال سعيد صالح مستشار وزير الزراعة والمشرف العام على المعارض والمنافذ بالوزارة أن أسعار كيلو اللحوم البلدي قطعة واحدة 280ج و270 جنية لسعر الكيلو 900 جرام لحم و100 جرام ملبس والمفروم البلدي 260 جنيه والكبدة البلدي 250 جنيه.
وأضاف صالح ان السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي يتابع ضخ السلع والمنتجات الغذائية للمواطنين ويؤكد على ضرورة تخفيض الأسعار.
بعد الجهود التي تبذلها الدولة في توفير العملة الأجنبية والافراج عن مستلزمات الإنتاج من الموانئ مشيرا إلى أن تخفيض اسعار اللحوم البلدي يعود إلى إلغاء جميع الحلقات التسويقية والوسطاء والتجار.
فضلا عن الاجراءات التي اتخذتها الدولة المصرية وأدّت إلى هبوط ملحوظ في أسعار الاعلاف
وأضاف:صالح" أنه تم أيضا تخفيض سعر البطاطس إلى 5 جنيه للكيلو والشيكارة 5 كيلو ب 25 جنيه.
وسعر كيلو الدقيق المعبأ 24ج
وسعر كيلو الأرز المعبأ 27 ج
فيما تجاوزت التخفيضات الـ50 % على جميع أنواع التمور ذات الجودة العالية.
واكد صالح أن مبادرة خير مزارعنا لأهالينا جاءت لتلبية رغبات المواطنين وأن المبادرة مستمرة طول العام من خلال منافذ الوزارة الثابتة والمتحركة.
ويشار إلى أن معرض السلع والمنتجات الغذائية "خير مزارعنا لاهالينا " مقام حاليا في موقع الإدارة العامة للزراعات المحمية بالدقي امام نادي الصيد ومستمر حتى نهاية الشهر الكريم.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مقيمون: نعيش كأننا بين أهلنا.. والعيد في الشرقية له طابع خاص
أكد عدد من سكان وزوار مدينة الدمام أن فرحة عيد الأضحى المبارك في المنطقة الشرقية تحمل طابعًا فريدًا ومميزًا، مرجعين ذلك إلى مزيج من الأجواء الأسرية الدافئة، والفعاليات المتنوعة، والطبيعة الساحلية الخلابة التي تجعل من العيد تجربة غنية بالبهجة والذكريات.
ولفت العديد من الزوار إلى أن ما يميز العيد في المنطقة الشرقية هو تنوع الفعاليات والأنشطة المقامة في الحدائق والساحات العامة والمجمعات، إلى جانب الأجواء المعتدلة في ساعات المساء، وقرب المواقع الترفيهية من الأحياء السكنية، مما يسهل الوصول إليها ويجعلها مناسبة لجميع أفراد الأسرة.خدمات وفعاليات
أخبار متعلقة ضمن فعاليات العيد.. الأطفال يستمتعون بالألعاب التفاعلية في الدماموسط استمتاع وتفاعل الزوار.. اختتام فعاليات عيد الأضحى في الشرقيةعيد الأضحى.. عروض السيرك المتجولة تخطف الأنظار في احتفالات الدمامأشار عدد من المواطنين والمقيمين لـ «اليوم»، على أن الجهود التي تبذلها مختلف الجهات الحكومية لتوفير الخدمات وتنظيم الفعاليات كان لها الأثر الأكبر في مضاعفة الشعور بالسعادة، حيث خلقت بيئة آمنة ومريحة أتاحت للجميع الاستمتاع بأيام العيد في أجواء من الطمأنينة والسرور.
أوضح الزائر وليد الحسينان، القادم من الرياض، أن العيد في الشرقية له نكهة مختلفة، مشيدًا بجمال التنظيم وسهولة التنقل، إلى جانب البرامج التي تستهدف الأطفال والعائلات، وقال إن وجوده في الدمام مع أسرته خلال العيد منحه شعورًا خاصًا بالراحة والبهجة.وليد الحسيناندفء العلاقات
أكد وائل العبد، المقيم السوري في الدمام منذ 27 عامًا، أن ما يجعل العيد في الشرقية مميزًا هو دفء العلاقات الاجتماعية، سواء بين الجيران أو في الأماكن العامة.وائل العبد
وأوضح أن الجميع يتبادل التهاني والابتسامات، ما يعكس روحًا إنسانية جميلة، مضيفًا أن المملكة وفّرت للمقيمين كل سبل الراحة، مما يشعرهم وكأنهم بين أهلهم وذويهم.
وقال المواطن محمد العامري إن فرحة العيد في الشرقية تتجلى في جودة الخدمات العامة والنظافة والتنظيم في الأماكن العامة، فضلًا عن الأجواء الهادئة التي تمنح الزائر والمقيم شعورًا بالأمان والطمأنينة، مشيرًا إلى أن وجود فرق الطوارئ والجهات الخدمية ساهم في إنجاح الاحتفالات.محمد العامريذكريات لا تُنسى
فيما عبّر خالد راشد عن سعادته بقضاء العيد على كورنيش الدمام، لافتًا إلى أن سواحل الشرقية تمنح العيد بعدًا بصريًا ووجدانيًا مختلفًا، حيث يجتمع الناس لالتقاط الصور وصناعة ذكريات لا تُنسى، داعيًا الجميع للاستمتاع بهذه الأجواء خصوصًا في المساء.خالد راشد
وأكد علي الأحبابي أن ما يميز العيد في الشرقية هو التناغم المجتمعي بين المواطنين والمقيمين، إلى جانب الجهود الكبيرة التي تبذلها الجهات الحكومية في تنظيم الفعاليات ونشر البهجة في كل مكان، مشيرًا إلى أن مشهد العائلات وهي تتجول في الحدائق والساحات يعكس نجاح هذه الجهود.علي الأحبابي
فيما وصف سلطان خالد زيارته للمنطقة الشرقية خلال العيد بأنها ”مختلفة تمامًا“.سلطان خالد
وأكد أن تنوع الفعاليات وحرارة الترحاب من سكان الدمام جعلاه يشعر وكأنه في منزله، مضيفًا أن المنطقة تمتاز بطابع احتفائي يجمع بين العراقة والتجديد.