شهود عيان: نيران حريق شركة بترول القطامية ارتفعت 30 مترا في السماء
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
رصد موقع "صدى البلد" في مقطع فيديو، عددا من روايات شهود العيان، حول حريق مصنع أنابيب بترول القطامية، الذي اسفر عن إصابة 3 عمال واحتراق 4 مكاتب إدارية.
وقال شاهد عيان، إن النيران ارتفعت لمسافة من 20 إلى 30 مترا في السماء، مشيرا إلى أنه كان يدخل من بوابة المصنع عندما تلقى اتصالا هاتفيا يخبروه فيه بسماع دوي صوت قوي بجوار المصنع، وليس بداخله.
وكشف المعاينة الأولية لحريق شركة بترول بالقطامية عن احتراق 4 مكاتب إدارية تابعة لإحدى شركات البترول بدائري القطامية، وإصابة 3 عمال.
وتلقت عمليات إطفاء القاهرة بلاغا بنشوب حريق في مكاتب إدارية بمنطقة القطامية دائرة قسم شرطة البساتين.
ووجه اللواء أشرف الجندي مدير أمن القاهرة، بالدفع بقوات الإطفاء بقيادة اللواء جمال ياسين مدير الحماية المدنية بالقاهرة، الذين نجحوا في السيطرة على النيران التي التهمت 4 مكاتب إدارية.
ونقل الـ3 عمال المصابين من العاملين بالمكاتب إلى المستشفى؛ لإسعافهم.
وجار تحرير محضر بالواقعة، والعرض على النيابة العامة للتحقيق .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القطامية مکاتب إداریة
إقرأ أيضاً:
رئيس هيئة المحطات النووية السابق: من الوارد دفن اليورانيوم المخصب في إيران بعمق 80 مترا
قال الدكتور أمجد الوكيل، رئيس هيئة المحطات النووية السابق، إنه من السهل نقل كمية اليورانيوم عالي التخصيب بنسبة 60% في 20 وعاء آمن ككمية اليورانيوم المخص لنسبة 60% لدى إيران، معتبرًا أن هذا هو الاحتمال الأقرب لما حدث في إيران.
وأضاف امجد الوكيل، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة "إم بي سي مصر"، أنه يتوقع أن يكون قد تم نقل كمية اليورانيوم لدى إيران من مفاعل "فوردو" لمكان آخر أكثر امان من هذا الموقع ويحميه من الضربات الأمريكية والإسرائيلية، حيث إن هذه الضربات كانت تستهدف البرنامج النووي الإيراني لتعطيله أو تدميره.
وتابع: محطات المفاعلات النووية هي الأكثر خطورة إذا ما تعرضت لأي تدمير، مرجحًا في الوقت نفسه أن يكون قد تم نقل اليورانيوم عالي التخصيب من المفاعلات النووية في إيران عبر سيارات مدنية أو أنفاق.
وأشار إلى أنه من الوارد أن يكون تم دفن اليورانيوم المخصب في إيران في عمق 80 متر تحت الأرض وفي ظروف خاصة، موضحًا أن هناك أقمار صناعية تراقب المنشآت النووية في طهران.