قال الناشط البيئي محمد السحيمان، إن صحراء النفود شمال حائل عادت لما كانت عليه قبل 40 سنة.
وأضاف السحيمان، خلال لقائه المذاع على قناة «العربية»، أن هناك زيادة ملحوظة في نسبة الغطاء النباتي، بالتزامن مع يوم مبادرة السعودية الخضراء الموافق (27 مارس).
وأكمل، أننا نرى التوجه الجديد لتنمية الصحراء وإعادة الغطاء النباتي أدى إلى استزراع غابات، مشيرا إلى فوائد ذلك للإنسان على المستوى الصحي بركود الأعاصير والغبار والأتربة، بعد أن بعثت مبادرة السعودية الخضراء الأمل في النفوس.
الناشط البيئي محمد السحيمان: صحراء النفود شمال #حائل عادت لما كانت عليه قبل 40 سنة.. وزيادة ملحوظة في نسبة الغطاء النباتي#مبادرة_السعودية_الخضراء
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/YOTvktfYRH
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 27, 2024
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية:
حائل
السعودية الخضراء
إقرأ أيضاً:
ناشط سقطري: الإمارات تحوّل أعيادنا إلى “مواسم ابتزاز”
الجديد برس| خاص| حذّر الناشط السقطري سعيد الرميلي، من تصاعد معاناة سكان أرخبيل
سقطرى مع كل عيد أو مناسبة، في ظل ما وصفه بـ”موسم ابتزاز اقتصادي” تمارسه الشركات الإماراتية المسيطرة على الخدمات الأساسية في الجزيرة. وقال الرميلي، في منشورات على حسابه في منصة “إكس” رصدها
الجديد برس، إن الكهرباء،
التي تُعد من أبسط الحقوق، تنقطع بشكل متكرر عن المواطنين، حتى في المناطق التي كانت تُغطّى سابقًا، لتفاجئهم الشركة الإماراتية في نهاية كل شهر بفواتير مرتفعة وغير منطقية، ما يعكس سياسة استغلال ممنهجة ضد السكان المحليين. وأشار إلى أن
أزمة المشتقات النفطية والغاز المنزلي لا تنتهي، لكنها تتفاقم بشكل خاص في الأعياد والمواسم، ما يُثقل كاهل المواطنين الذين يواجهون أعباءً معيشية متزايدة دون أي تدخل حكومي يُخفف من وطأة الوضع. وأكد الناشط أن “ما يحدث في سقطرى لم يعد مجرد أزمة طارئة، بل أصبح نمطًا معيشياً قاسياً يُفرض على السكان بفعل غياب المعالجات الرسمية، وسط هيمنة شبه كاملة من الشركات الإماراتية على مفاصل الحياة في الأرخبيل.” وتأتي هذه التصريحات في وقت تتصاعد فيه الشكاوى من استغلال الإمارات للواقع الخدمي والمعيشي في سقطرى، وسط صمت حكومة عدن الموالية للتحالف، ما يُنذر بتفاقم الأوضاع الإنسانية في الجزيرة التي توصف بـ”المنسية والمخنوقة” تحت وطأة الاحتلال غير المعلن.