علق الإعلامي أمير هشام على أزمة كابتن حسام حسن ومحمد صلاح عبر حسابه بموقع فيسبوك.

و كتب أمير هشام :احنا كدة بنتفرج على خناقة بين صحاب حسام وصحاب صلاح ونسينا المصلحة العامة والضحية المنتخب..ايه التهريج ده!!

و تعرض منتخب مصر لهزيمة ثقيلة اما كروتيا في نهائي بطولة عاصمة مصر الودية التي استضافها استاد مصر بالعاصمة الإدارية الجديدة، بنتيجة 4 / 2.


 

وعقب المباراة تحدث حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر قائلًا: "مواجهة كرواتيا شهدت غياب ما يقارب من 5 لاعبين أساسيين، مثل زيزو والشناوي وإمام عاشور بسبب الإصابات، وسيختلف أداء المنتخب بعد عودة جميع المصابين وأيضا رمضان صبحي المصاب مع فريقه".

وأضاف حسام حسن "وبخلاف غياب المصابين كان هناك غياب للاعبين كان من المفترض قدومهم".

 

هل قصد الهجوم على صلاح ؟
 

وبسبب تجاهل حسام حسن لمحمد صلاح في تصريحه عن الغيابات وعدم ذكر إسمه، وتخصيص التصريح الثاني بالحديث عن لاعبين كان من المفترض قدومهم، تحدث كثيرون عن قصد حسام حسن بالإشارة إلى محمد صلاح دون ذكر اسمه.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسام حسن محمد صلاح ازمة حسام حسن ومحمد صلاح أمير هشام حسام حسن

إقرأ أيضاً:

جيل بلا بيت أو حلم.. تقرير صادم عن مستقبل الشباب الأمريكي

يتنامى القلق بين شباب "جيل زد" في الولايات المتحدة، وسط شعور متزايد بالعجز عن تحقيق الحد الأدنى من الاستقرار المعيشي، وهو ما دفع كثيرين للتشكيك في إمكانية تحقيق ما يُعرف تقليديًا بـ"الحلم الأمريكي".

ووثقت هذه الحالة من الإحباط الصحفية جيسيكا غروس في مقال رأي نشرته صحيفة نيويورك تايمز بعنوان: "لا منزل، لا تقاعد، لا أطفال: كيف يرى جيل زد مستقبلهم؟"، عارضة فيه شهادات واقعية تكشف حجم المأزق الذي يعيشه هذا الجيل.

وكشفت غروس في بداية مقالها قصة "إليزابيث"، وهي شابة أمريكية تبلغ من العمر 27 عامًا، كانت تعمل معلمة لتدريس التاريخ والدراسات الاجتماعية، لكنها اضطرت لترك وظيفتها الأساسية بسبب تدني الأجور، وانتقلت إلى وظيفة أخرى براتب لا يتجاوز 32 ألف دولار سنويًا.

ورغم طموحها بالحصول على تأمين صحي جيد والزواج وتكوين أسرة، إلا أن هذه الأحلام تبدو بعيدة المنال، حتى إن أكثر ما تتمناه حاليًا هو ألا تصبح مشردة.


وأكدت غروس أن حالة إليزابيث ليست استثناءً، بل تعكس قلقًا واسعًا بين أبناء جيل زد، وأشارت إلى أنها تلقت أكثر من 200 رسالة من قراء ينتمون إلى هذا الجيل، أجمعوا فيها على شعورهم بعدم الأمان المادي واستحالة امتلاك منازل أو تكوين أسر، فضلاً عن الخوف من العيش تحت وطأة الديون أو مواجهة الفقر الممتد عبر الأجيال.

وأضافت الكاتبة أن هذا الجيل لا يعتقد أنه سيكون أفضل حالًا من آبائه، على عكس ما اعتاد الأميركيون تصديقه عن التقدم والنجاح المتزايد لكل جيل، بل إن الشعور السائد حاليًا هو العجز، والخوف من المستقبل، والتخلي عن أحلام مثل التقاعد المريح أو شراء منزل، نتيجة لغلاء المعيشة، وعدم استقرار سوق العمل، وتقلص فرص النمو الوظيفي.

وتوضح غروس أن القلق بشأن المستقبل لطالما كان سمة من سمات الشباب، إلا أن التحديات المعاصرة—من ارتفاع تكاليف السكن، إلى المخاطر التقنية مثل الذكاء الاصطناعي—جعلت هذا القلق يتحول إلى شعور عميق باليأس، لا سيما في أوساط من يبدأون حياتهم العملية الآن، في عالم سريع التغير، لكنه يفتقر إلى الأمان.

مقالات مشابهة

  • عاجل | أكثر من 100 ألف طفل عامل في الأردن .. أزمة غياب البيانات تهدد مستقبلهم
  • أمير هشام يكشف عن أبرز أرقام محمد صلاح في موسم 2024/2025
  • نجم ريال مدريد السابق يشيد برونالدو وصلاح ويعلّق على كأس العالم للأندية.. فيديو
  • جيل بلا بيت أو حلم.. تقرير صادم عن مستقبل الشباب الأمريكي
  • أهدر أسهل 3 نقاط.. تعليق صادم على أداء الأهلي أمام إنتر ميامي
  • تعليق صادم من حسام غالي بعد تعادل الأهلي أمام إنتر ميامي
  • هيندم بعد كده.. تعليق صادم من مهيب عبدالهادي على مباراة الأهلي وإنتر ميامي
  • تعليق مفاجئ من أحمد حسام ميدو علي مباراة الأهلي و إنتر ميامي
  • تفنّن في إهدار الفرص .. تعليق ناري من إعلامي بعد مباراة الأهلي وإنتر ميامي
  • تعليق مثير من حسام غالي بعد تعادل الأهلي أمام إنتر ميامي