السيسي و5 زعماء أفارقة يؤكدون مواصلة دعم القارة للجهود الرامية لتسوية أزمة روسيا وأوكرانيا
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن السيسي و5 زعماء أفارقة يؤكدون مواصلة دعم القارة للجهود الرامية لتسوية أزمة روسيا وأوكرانيا، وقال المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، إن القدة الأفارقة عثمان غزالي رئيس جزر القمر الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، وسيريل .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيسي و5 زعماء أفارقة يؤكدون مواصلة دعم القارة للجهود الرامية لتسوية أزمة روسيا وأوكرانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، إن القدة الأفارقة (عثمان غزالي رئيس جزر القمر الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، وسيريل رامافوزا رئيس جنوب أفريقيا، ورئيس الكونغو دينيس ساسو نيجيسو، والرئيس السنغالي ماكي سال، ورئيس أوغندي يوري موسيفيني، تابعوا خلال الاجتماع تطورات الموقف التنفيذي للمبادرة، خاصةً عقب زيارة الوفد الأفريقي لكل من روسيا وأوكرانيا في شهر يونيو (حزيران) الماضي، لمحاولة الإسهام بشكل جاد في مساعي الحل الجارية للأزمة بين البلدين.وأكد الاجتماع، وفقا لبيان الرئاسة المصرية، على "مواصلة دعم القارة لكافة الجهود الرامية لتسوية الأزمة الروسية الأوكرانية اتصالاً بالتداعيات الاقتصادية بالغة الأثر على اقتصادات الدول الأفريقية والحفاظ على السلم والأمن الدوليين".يشار إلى أن وفدًا أفريقيًا زار كييف في يونيو الماضي، وعقدوا محادثات مع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، وفي اليوم التالي، استقبل الرئيس بوتين الوفد في سان بطرسبورغ.وتعقد قمة "روسيا - أفريقيا" الثانية، بالإضافة إلى المنتدى الاقتصادي الروسي - الأفريقي، في الفترة 26 - 29 تموز/ يوليو الجاري، في مدينة سان بطرسبورغ الروسية.وتعتبر القمة الروسية - الأفريقية، الحدث الرئيسي والأكبر في العلاقات الروسية الأفريقية، إذ يهدف عقد هذه القمة إلى تحقيق مستوى جديد نوعيًا للشراكة المتبادلة المنفعة التي تلبي تحديات القرن الـ 21.ويدعو هذا الحدث إلى تعزيز التعاون الشامل والمتساوي بين روسيا والدول الأفريقية في جميع أبعاده السياسة والأمنية والاقتصادية والمجالات العلمية والتقنية والثقافية والإنسانية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السيسي و5 زعماء أفارقة يؤكدون مواصلة دعم القارة للجهود الرامية لتسوية أزمة روسيا وأوكرانيا وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انقسامات أوروبية تعرقل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكرانيا
مايو 27, 2025آخر تحديث: مايو 27, 2025
المستقلة/- أكد الخبير السياسي التركي، سرحات لطيف أوغلو، أن الاتحاد الأوروبي يمارس ضغوطاً مباشرة على أوكرانيا بهدف عرقلة الجولة المقبلة من المفاوضات مع روسيا، محذراً من أن الانقسامات داخل التكتل الأوروبي قد تعمّق الأزمة بدلاً من حلّها.
وفي تصريحات أدلى بها لوكالة نوفوستي الروسية، أشار أوغلو إلى أن بروكسل لا تزال تصوّر روسيا كتهديد دائم، إلا أن بعض دول الاتحاد بدأت تخرج عن هذا الخطاب الموحد، معارضةً علناً سياسات الاتحاد تجاه الأزمة الأوكرانية، وهو ما ينعكس سلباً على جهود السلام. وأضاف:
“ستحاول الأطراف في كل مرحلة وضع خارطة طريق منفصلة للبنود المتفق عليها، لكن الاتحاد الأوروبي يواصل الضغط على أوكرانيا لتعطيل أي تقدم نحو السلام.”
وأوضح الخبير التركي أن العملية التفاوضية بين موسكو وكييف ستكون تدريجية وطويلة الأمد، وهو ما يعكس حجم التعقيدات التي تحيط بأي تحرك نحو تسوية سلمية.
وفي سياق متصل، أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في وقت سابق، أن هناك اتفاقاً مبدئياً على عقد جولة جديدة من المفاوضات، لكن دون تحديد موعد أو مكان انعقادها حتى الآن، وفقاً لبيان صادر عن رئاسة الجمهورية التركية.
بالموازاة مع ذلك، تصاعد الجدل داخل الاتحاد الأوروبي بشأن مستقبل العلاقات مع أوكرانيا، خاصة فيما يتعلق بانضمامها إلى التكتل. فقد أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون التوسع، مارتا كوس، أن أوكرانيا “أتمّت التزاماتها الداخلية وباتت جاهزة لبدء مفاوضات الانضمام الجادة”.
غير أن هذا التصريح لم يمر دون اعتراض، حيث شنّ وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو هجوماً لاذعاً على خطط بروكسل لتسريع انضمام كييف، معتبراً أن أوكرانيا “ليست مستعدة بأي شكل من الأشكال”، بل وصفها بأنها “أكثر دولة فاسدة في أوروبا”، في إشارة إلى المخاوف الأوروبية من تفاقم مشاكل الفساد في حال قبول عضويتها.
في ظل هذا المشهد المتشابك، تبقى فرص إحراز تقدم حقيقي في مسار المفاوضات رهينة للتوازنات داخل الاتحاد الأوروبي، الذي يبدو أنه يواجه انقسامات حادة قد تؤثر على مسار الأزمة أكثر مما تحله.