أغانى كبار نجوم الطرب بصوت "مؤمن خليل" فى الليلة 12 لـ "هل هلالك"
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلانى وزيرة الثقافة، انطلقت فعاليات الليلة الثانية عشرة من النسخة الثامنة لبرنامج "هل هلالك"، الذى ينظمه قطاع شئون الإنتاج الثقافى برئاسة المخرج خالد جلال، وذلك اليوم الجمعة، على مسرح ساحة مركز الهناجر للفنون .
حيث تغنى الفنان "مؤمن خليل" الفائز بالجائزة الأولى مناصفة في مسابقة أنا المصري بنسختها السادسة، فى الليلة الثانية عشرة من برنامج هل هلالك بنسخته الثامنة، بباقة من أشهر أغانى كبار نجوم الطرب، منها " عيون بهية، مسا النور والهنا، أنا بعشق البحر، نسم علينا الهوا، بحبك وحشتيني، المليونيرات، علي صوتك، غريبة الناس، أحسن ناس".
ويأتى الحفل في إطار حرص المخرج خالد جلال رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافى، على تقديم الأصوات المتميزة إلى الساحة الفنية، وفي هذا الإطار أيضا تم تقدم الفنان علي الألفي الفائز بالجائزة الثانية فى مسابقة أنا المصرى بنسختها السادسة، كما تم تقديم الفنانة آية عبد الله الفائزة بالمركز الثانى مناصفة فى مسابقة أنا المصرى بنسختها الثالثة.
كما شارك البيت الفنى للمسرح، كما هو معتاد كل عام فى برنامج هل هلالك، برائعة الشاعر صلاح جاهين والموسيقار سيد مكاوى، عرض العرائس الشهير أوبريت "الليلة الكبيرة"، وذلك طوال فترة إقامة برنامج هل هلالك .
وانطلاقا من اهتمام القطاع بالطفل وتنمية مهاراته الفنية، يتضمن برنامج هل هلالك ركن الطفل، الذى يشمل ورش رسم وأشغال فنية تحت إشراف الفنانة "سها كحيل"، وأيضا يوميا طوال فترة إقامة البرنامج .
يشار إلى أن الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، قد وافقت على تقديم البرنامج مجانا للجمهور، كخدمة فنية ثقافية من وزارة الثقافة بمناسبة شهر رمضان الكريم، بهدف وصول الثقافة والفن إلى أكبر عدد ممكن من الجمهور، تحقيقا لمبدأ العدالة الثقافية، ويستمر برنامج "هل هلالك" فى نسخته الثامنه حتى يوم الاثنين الأول من أبريل الموافق ٢٢ رمضان .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد العوضى الدكتورة نيفين الكيلاني الجائزة الأولى الشاعر صلاح جاهين الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة برنامج هل هلالک
إقرأ أيضاً:
على طريقة خليل الغبي بالمتسول .. حبس عصابة جديدة في الجيزة
قررت جهات التحقيق المختصة حبس عصابة تسول في القاهرة تضم 11 سيدة ورجلا لاتهامهم بإدارة شبكة عنكبوتية للتسول في الجيزة.
كانت وزارة الداخلية أعلنت أنه إستمراراً لجهود مكافحة جرائم إستغلال الأحداث .. فقد تمكنت الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة من ضبط (6 رجال ، 5 سيدات – لـ 7 منهم معلومات جنائية) لقيامهم بإستغلال الأطفال الأحداث فى أعمال التسول وإستجداء المارة وبيع السلع بطريقة إلحاحية بنطاق محافظتة الجيزة ، وبصحبتهم (20 حدث) من المعرضين للخطر حال قيامهم ببيع السلع بشكل إلحاحى والتسول وبمواجهتهم إعترفوا بنشاطهم الإجرامى.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتسليم المجنى عليهم لأهليتهم وأخذ التعهد اللازم عليهم بحسن رعايتهم والتنسيق مع الجهات المعنية لإتخاذ الإجراءات اللازمة نحو إيداع من تعذر الوصول لأهليته لإحدى دور الرعاية.
عقوبة التسول في القانوننصت المادة (291) من قانون العقوبات على أنه يحظر كل مساس بحق الطفل في الحماية من الاتجار به أو الاستغلال الجنسي أو التجاري أو الاقتصادي، أو استخدامه في الأبحاث والتجارب العلمية، ويكون للطفل الحق في توعيته وتمكينه من مجابهة هذه المخاطر.
ومع عدم الإخلال بأية عقوبة أشد ينص عليها في قانون آخر، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن خمس سنوات وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز 200 ألف جنيه كل من باع طفلاً أو اشتراه أو عرضه للبيع، وكذلك من تسلمه أو نقله باعتباره رقيقًا، أو استغله جنسيًا أو تجاريًا، أو استخدمه في العمل القسري، أو في غير ذلك من الأغراض غير المشروعة حتى إذا وقعت الجريمة في الخارج.
ويعاقب بذات العقوبة من سهل فعلاً من الأفعال المذكورة في الفقرة السابقة، أو حرض عليه ولو لم تقع الجريمة بناء على ذلك.
كما أشارت المادة (290) إلى أن كل من خطف بالتحايل أو الإكراه أنثى بنفسه أو بواسطة غيره يعاقب بالسجن المؤبد ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوفة بغير رضائها.
ومع عدم الإخلال بأحكام المادة (١١٦ مكررًا) من قانون الطفل، تضاعف العقوبة إذا ارتكبت من قبل جماعة إجرامية منظمة عبر الحدود الوطنية.
ومع مراعاة حكم المادة (١١٦ مكررًا) من القانون المشار إليه، يعاقب بالسجن المشدد كل من نقل من طفل عضوًا من أعضاء جسده أو جزءًا منه، ولا يعتد بموافقة الطفل أو المسئول عنه.
ويعاقب بذات العقوبة من سهل فعلًا من الأفعال المذكورة في الفقرة السابقة أو حرض عليه ولو لم تقع الجريمة بناءً على ذلك، ومع عدم الإخلال بأحكام المادة (116 مكررًا) من قانون الطفل، تضاعف العقوبة إذا ارتكبت من قبل جماعة إجرامية منظمة عبر الحدود الوطنية.
ومع مراعاة حكم المادة (116 مكررًا) من القانون المشار إليه، يعاقب بالسجن المشدد كل من نقل من طفل عضوًا من أعضاء جسده أو جزءًا منه، ولا يعتد بموافقة الطفل أو المسئول عنه.