مدرب لبؤات الأطلس يستدعي 28 لاعبة إستعداداً لتصفيات الألعاب الأولمبية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
وجه مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم النسوية، خورخي فيلدا رودريغيز، الدعوة إلى 28 لاعبة، وذلك استعدادا للمباراتين اللتين سيخوضهما الفريق الوطني، يومي 5 و9 أبريل المقبل، أمام المنتخب الزامبي، برسم الدور الرابع والأخير من التصفيات الإفريقية المؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية التي ستجرى بالعاصمة الفرنسية باريس.
وذكر بلاغ للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن مباراة الذهاب ستجرى بملعب لوفي موصلا بمدينة ندولا بزامبيا، بداية من الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي (الخامسة عصرا بالتوقيت المغربي)، على أن تقام مقابلة الإياب بمركب ولي العهد الأمير مولاي الحسن بمدينة الرباط، على الساعة العاشرة ليلا.
وفيما يلي قائمة اللاعبات التي تم توجيه الدعوة إليهن :
1-خديجة الرميشي…الجيش الملكي؛
2-إيناس أوريسا…كان الفرنسي؛
3-زينب عرعاري…نهضة بركان؛
4-زينب رضواني…الجيش الملكي؛
5-صباح الصغير…إف سي بال السويسري؛
6-ياسمين مرابط…ليفانطي الإسباني؛
7-نهيلة بنزينة…الجيش الملكي؛
8-عزيزة الرباح…الجيش الملكي؛
9-سهام بوخامي…الجيش الملكي؛
10-مريم عتيق…لوغرونو الإسباني؛
11-حنان أيت الحاج…الجيش الملكي؛
12-نجاة بدري…الجيش الملكي؛
13-إيلودي النقاش…سيرفت جنيف السويسري؛
14-إيناس كبيدة…أولمبيك مرسيليا الفرنسي؛
15-سارة كاسي…إف سي فلوري الفرنسي؛
16-سلمى بوغورش…الوداد الرياضي؛
17-غزلان الشباك…ليفانتي الإسباني؛
18-أنيسة لحماري…ليفانتي الإسباني؛
19-إيناس فادي…غرناطة الإسباني؛
20-فاطمة تكناوت…الجيش الملكي؛
21-رانيا بوطيبي…نادي بروج البلجيكي؛
22-إيمان سعود…سيرفت جنيف السويسري؛
23-روزيلا أيان…توتنهام الإنجليزي؛
24-سكينة وزراوي…أندرليخت البلجيكي؛
25-ناسي جاد…ريمس الفرنسي؛
26-ابتسام جريدي…الأهلي السعودي؛
27-صفاء بانوك…الجيش الملكي؛
28-ياسمين زهير…روما الإيطالي.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الجیش الملکی
إقرأ أيضاً:
مركز التوثيق الملكي.. 9 ملايين وثيقة تحرس تاريخ الأردن
صراحة نيوز- على مدى 20 عامًا منذ تأسيسه عام 2005، حافظ مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي على ذاكرة الدولة، وجمع وحمى نحو 9 ملايين وثيقة تاريخية يعود بعضها لأكثر من 150 عامًا، ليكون مرجعًا وطنيًا وتاريخيًا فريدًا.
المركز الذي يعمل بإشراف سمو الأمير علي بن نايف، أنجز رقمنة أكثر من 7 ملايين وثيقة من دائرة الأراضي، و112 ألف وثيقة من عهد الإمارة، و50 ألفًا من أرشيف رئاسة الوزراء، إضافة إلى أرشيفات مدرسية وصحفية وشخصية متنوعة. كما رمم أكثر من 370 ألف وثيقة ومخطوط، وأرشَف رقميًا ما يزيد على 107 آلاف وثيقة عبر برمجية أرشفة وطنية مطورة داخليًا.
ومن أبرز أعماله توثيق طفولة وشباب الشهيد وصفي التل من خلال 3,705 وثيقة و6 دفاتر يوميات، بالإضافة إلى إصدار أكثر من 31 كتابًا وثائقيًا وتاريخيًا، منها “الأردن من خلال وثائق الأرشيف العثماني”، و”قصة الحرص الوطني”، و”الإدارة الأردنية في فلسطين”، وغيرها.
المركز يعمل على ترميم الوثائق يدويًا وآليًا ضمن مختبر متخصص، باستخدام مواد وتقنيات تضمن استعادة الوثائق والحفاظ على عمرها الافتراضي، ويقدّم خدماته لمؤسسات وطنية كبرى منها رئاسة الوزراء، ودائرة قاضي القضاة، والمكتبة الوطنية، وجريدة الرأي، ووزارة الأوقاف، وجامعات أردنية.
المبيضين، مدير المركز، أوضح أن الترميم اليدوي رغم تطور الأدوات الرقمية، يظل الأفضل لجودته وندرته، كما أكد دور المركز في تعزيز الذاكرة الوطنية عبر نشر الوثائق النادرة وربط الماضي بالحاضر، مشيرًا إلى دوره في تسليط الضوء على أحداث سياسية واجتماعية وثقافية شكّلت هوية الأردن الحديث.
المركز وثّق أيضًا أولى الحكومات في إمارة شرق الأردن عام 1921، والحكومة الثالثة بخط يد الملك المؤسس عبدالله الأول، إضافة إلى وثائق تأسيس جمعية الاتحاد النسائي عام 1945، وتعيين أول وزيرة بالأردن عام 1979، ومشاركة المرأة في البرلمان عام 1993.
وإلى جانب عضويته في منظمات دولية كالمجلس الدولي للأرشيف، يعمل المركز على بناء أرشيف وطني يعزز الهوية الأردنية، ويوفر بيئة معرفية للباحثين والمؤرخين.
ويؤكد المبيضين أن مركز التوثيق لا يحفظ الماضي فقط، بل يعيد الحياة له، ويوثق الحاضر، ويؤسس لمستقبل من الوعي والمعرفة والهوية الوطنية.
بترا