شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دعوة مجموعة العشرين إلى مضاعفة تمويل العمل المناخي، ت + ت الحجم الطبيعي أكد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الرئيس المعيَّن لمؤتمر الأطراف COP28 ؛ .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دعوة مجموعة العشرين إلى مضاعفة تمويل العمل المناخي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دعوة مجموعة العشرين إلى مضاعفة تمويل العمل المناخي

ت + ت - الحجم الطبيعي

أكد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الرئيس المعيَّن لمؤتمر الأطراف «COP28»؛ وسيمون ستيل، الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، على ضرورة قيام دول مجموعة العشرين بدور ريادي ضمن جهود العمل المناخي، خاصةً في موضوعي التكيّف والتخفيف.

اجتماعجاء ذلك في بيان مشترك أصدره الجانبان أمس على هامش الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين في مدينة تشيناي بجمهورية الهند، ووجّها خلاله دعوة إلى دول المجموعة لتكثيف العمل من أجل التوصل إلى نتائج ومخرجات إيجابية بشأن موضوع التخفيف خلال مؤتمر «COP28» الذي تستضيفه دولة الإمارات بعد 125 يوماً.

كما دعا البيان مجموعة العشرين إلى القيام بدور ريادي في الجهود المبذولة في هذا المجال على أسسٍ علمية ومنصفة، بما يمهد الطريق لتحقيق نتائج فعالة وملموسة تتيح للدول النامية وضع الأسس الضرورية لتحقيق انتقال منطقي وتدريجي ومسؤول وعادل في قطاع الطاقة.

الوقود التقليديوأكد البيان ضرورة تكثيف العمل الجماعي المشترك واتخاذ الخطوات اللازمة لتسريع عملية الخفض الطبيعي والمتوقع لاستخدام الوقود التقليدي بشكل مسؤول وعملي ومدروس، والعمل على بناء منظومة طاقة خالية من الوقود الأحفوري بحلول منتصف القرن الحالي، وذلك بشكل متزامن مع ضمان أمن الطاقة وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.

كما جدد الطرفان التأكيد على ضرورة زيادة القدرة الإنتاجية لمصادر الطاقة المتجددة ثلاث مرات، ومضاعفة كفاءة الطاقة عبر جميع القطاعات الاقتصادية بحلول عام 2030.

وكان «اجتماع مجموعة العشرين الوزاري حول الانتقال في قطاع الطاقة»، الذي أقيم الأسبوع الماضي في ولاية غوا الهندية، قد بحث موضوع الانتقال في قطاع الطاقة ومواءمة مسارات العمل الحالية مع أهداف باريس، دون أن تتضمن مخرجاته الإشارة بشكل واضح إلى ضرورة إنجاز انتقال عالمي مسؤول ومنطقي وعملي وعادل في قطاع الطاقة، وتوسيع نطاق الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة، والخفض التدريجي لاستخدام الوقود التقليدي بشكل مسؤول وعملي ومدروس.

 

معيارولفت البيان إلى ضرورة تأكيد مجموعة العشرين التزامها بتفعيل صندوق معالجة الخسائر والأضرار وترتيبات تمويله، مشيراً إلى أن معيار ومؤشر الطموح هو تقديم الدعم إلى ال

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل دعوة مجموعة العشرين إلى مضاعفة تمويل العمل المناخي وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی قطاع الطاقة

إقرأ أيضاً:

قصة رواية بلغت العشرين

فيما كنت منشغلا بكتابة روايتيّ الرابعة والخامسة، تحولت غرفة مكتبي من حولي على نحو غامض إلى دغل منزلي صغير. فأينما نظرت إذا بي أمام جبال متربة من الصفحات المكتوبة، وأبراج متداعية من الملفات.

غير أنني، في ربيع عام 2001، بدأت العمل على روايتي الجديدة بطاقة متجددة، وقد أعدت تجديد الغرفة بالكامل وفقا لمواصفاتي الدقيقة. فباتت لدي أرفف حسنة الترتيب، بالغة حتى السقف، وبات لديّ ما أردته لسنين، أعني مسطحين للكتابة يلتقيان في زاوية قائمة. بدا مكتبي أصغر مما كان عليه من قبل (وطالما راقت لي الكتابة في الغرف الصغيرة، موليا ظهري للإطلالة)، لكنني سررت به سرورا طاغيا. وقد أقول لمن يبالي بالسؤال إن الأمر أشبه بمن يأوي إلى مقصورة في قطار نوم فاخر من قطارات الماضي البعيد، فلم يكن عليَّ من جهد إلا أن أدير مقعدي لأجد بين يديّ ما أحتاج إليه.

وكان من الأشياء الواقعة في نطاق يدي بسهولة صندوق ملفات على الرف الواقع إلى يساري مكتوب عليه «رواية الطلبة»، وفيه ملاحظات مكتوبة بخط اليد، ومخططات عنكبوتية، وبعض الصفحات المطبوعة من محاولتين سابقتين - إحداهما في عام 1990 والأخرى في عام 1995 - لكتابة الرواية التي ستصبح في ما بعد «لا تدعني أرحل أبدا». وفي كلتا المرتين هجرت المشروع ومضيت لأكتب رواية لا علاقة لها ألبتة.

لا أقول إنني كنت كثيرا ما أرغب في إنزال الملف، فقد كنت أعرف ما فيه. ولم يكن لـ«طلبة» روايتي جامعة تقع على مقربة منهم في أي جهة، ولا كانوا يشبهون الشخصيات التي قد نصادفها في «التاريخ السري» مثلا أو «الروايات الجامعية» لمالكوم برادبيري وديفيد لودج. والأهم أنني كنت أعرف أنهم سوف يشتركون في مصير غريب من شأنه أن يقصف أعمارهم، ولكنه سوف يجعلهم أيضا يشعرون أنهم شديدو التميز، بل أنهم أرقى ممن عداهم.

ولكن أي مصير هو هذا «المصير الغريب»، وأي بُعد ذلك القادر على أن يمنح روايتي طابعها الفريد؟

ظلت الإجابة تراوغني طوال العقد السابق. خايلتني أفكار تتعلق بفيروس، أو بالتعرض لمواد نووية. بل إنني حلمت بواقعة سريالية لشاب يسافر متطفلا، في آخر الليل، على طريق سريع غارق في الضباب، يرفضه رتل مركبات ثم يجد نفسه في مقطورة تحمل صواريخ نووية في الريف الإنجليزي.

وبرغم هذه الزخارف، ظللت غير راض. وظلت كل حيلة أتوصل إليها تبدو أشد «مأساوية» مما ينبغي أو أشد ميلودرامية، أو تبدو ببساطة فكرة سخيفة. لم يتفتق ذهني عن شيء يضاهي ما تحتاج إليه الرواية التي شعرت أني أكاد أراها أمام عيني في ضباب خيالي.

لكنني، في عام 2001، رجعت إلى المشروع، وقد بت أشعر أن شيئا مهما تغير، ولم يكن ذلك الشيء غرفة مكتبي وحسب.

**

نشأت، قارئا وكاتبا، تحت تأثير برامج الأدب الجامعية في سبعينيات القرن العشرين والمشهد الروائي في لندن الثمانينيات. كانت فترة مثيرة لطموح أدبي كبير، سمتها الانفتاح على التيارات العالمية وما بعد الكولونيالية. لكنها أيضا كانت معادية، وفي أفضل الحالات متعالية على الأعمال التي يبدو فيها مظهر لاستلهامها من الأدب النوعي «الشعبي». بدا الخيال العلمي بصفة خاصة ملطخا بوصمة غامضة، فاقتصرت ممارسته إبداعا أو نشرا على عالمه الثقافي المغلق. وبناء على هذا، وشأن أندادي، كنت أنأى بنفسي دائما عن الخيال العلمي، موقنا أنه يفتقر إلى أي طرح يمكن أن يكون ذا صلة بطموحاتي الفنية.

ثم لاحظت في التسعينيات، متأخرا، أنني لم أعد «كاتبا شابا»، وأن جيلا جديدا، مثيرا للاهتمام ومتميزا، يظهر في بريطانيا، وهم في العادة يصغرونني بنحو خمسة عشر عاما. قرأت لبعض أولئك الكتاب فأعجبوني على بعد. وبعضهم صاروا أصدقاء.

على سبيل المثال، ألكس جارلاند (الذي كان آنذاك قد نشر حديثا رواية «الشاطئ») فبدأت وإياه نمطا -لا يزال مستمرا إلى اليوم- يقوم على اللقاء للتسكع وتناول غداء غير رسمي في مقاهي شمال لندن، وسرعان ما لاحظت أنه يستشهد دونما وعي أو تكلف بكتَّاب من أمثال جيه جي بالارد وأورسولا كيه لوجوين وجون ويندم. وكان ألكس هو الذي وضع لي قائمة بأهم الروايات المصورة التي ينبغي أن أقرأها، فعرّفني بأعمال شخصيات مهمة من أمثال آلان مور وجرانت موريسن. وكان ألكس يكتب آنذاك سيناريو فيلم سيصبح في 2002 من كلاسيكيات أفلام دستوبيا الزومبي وهو «بعد ثمانية وعشرين يوما». أطلعني على نسخة مبكرة منه وأصغيت في افتتان إليه وهو يناقش إيجابيات وسلبيات مسارات التقدم المختلفة.

وفي خريف عام 2000، خلال جولة ترويج كتب في الولايات المتحدة من المحيط إلى المحيط، تقاطع مسار رحلتي ثلاث مرات مع مسار رحلة كاتب إنجليزي شاب كان يروج روايته الأولى، وعنوان الرواية هو «بقلم كاتب شبح» والكاتب كان دفييد ميتشل، وكلاهما في ذلك الوقت كان مجهولا لدي. كنا نجد نفسينا جالسين في آخر الليل في أبهاء فنادق في منطقة الغرب الأوسط الأمريكية، شاعرين بالبرد القارس بعد فعالياتنا، متنافسين في اختيار الألحان ليعزفها لنا عازفو البيانو.

وبجانب الثرثرة عن ديكنز ودوستويفسكي، لاحظت أنه يذكر أورسولا كيه لوجوين وروزماري ساتكليف، وفيلم ماتريكس الحديث، وإتش بي لافكرافت، وقصص الأشباح القديمة المبتذلة، والأدب الفنتازي. ولما رجعت إلى الوطن قرأت «بقلم كاتب شبح» وأدركت أنني كنت أتواصل مع موهبة وحشية (وذلك تقدير شاع تماما حينما نشر «أطلس السحابة» بعد ثلاث سنوات).

زادت معرفتي بأولئك الزملاء الشبان فأثارتني وحررتني. فتحوا لي نوافذ لم أفكر في فتحها من قبل. لم يعلموني فقط ثقافة أوسع وأشد حيوية، بل لقد منحوا خيالي آفاقا جديدة.

ربما كانت عوامل آخرى من حولي آنذاك: النعجة دولي، وهي أول حيوان ثديي مستنسخ في التاريخ، وقد تصدرت الصحف في عام 1997، وتأليف روايتي السابقتين «من لا عزاء لهم» و«حين كنا يتامى» الذي لعله جعلني أرسخ قدما إذ أنحرف عن «الواقع» اليومي. وعلى أي حال، جاءت محاولتي الثالثة لـ«رواية الطلبة» مختلفة عن السابقتين.

بل إني مررت بلحظة «إلهام» كلحظة أرشميدس برغم أنني كنت تحت الدوش لا في الحوض. شعرت فجأة أني أرى أمام عيني القصة كاملة. مرقت بعقلي صور، ومشاهد مكثفة. والغريب أنني لم أشعر بالزهو أو حتى بإثارة خاصة. فكل ما أتذكره اليوم لا يعدو إحساسا بالارتياح إلى أن قطعة ناقصة قد استقرت أخيرا في موضعها، مصحوبا بشعور بالغم، مخلوطا مع ما يشبه الغثيان.

شرعت في الأمر بتجربة ثلاثة أصوات مختلفة للراوي، جاعلا كلا منهما يسرد الحدث نفسه في بضع صفحات. ولما أطلعت لورنا، زوجتي، على الأمثلة الثلاثة اختارت أحدها بلا تردد، وتوافق اختيارها مع اختياري.

عملت بعد ذلك بسرعة كبيرة، وفقا لمعاييري، في غرفة مكتبي المجددة، فانتهيت من المسوّدة الأولى (وإن في نثر أهوج شنيع) في غضون ثلاثة أشهر. ثم عملت على الرواية لسنتين تاليتين، متخليا عن قرابة ثمانين صفحة في نهايتها، ومعيدا بعض المقطاع مرارا وتكرارا.

**

في السنين العشرين المنصرمة منذ نشرها سنة 2005، أصبحت رواية «لا تدعني أرحل أبدا» أكثر أعمالي قراءة. (ومن حيث المبيعات الصرفة تجاوزت بسرعة رواية «بقايا اليوم» برغم أسبقية هذه عليها بستة عشر عاما، وفوزها بالبوكر، وفيلم جيمس أيفوري الشهير). لقيت الرواية دراسات واسعة في المدارس والجامعات، وترجمت إلى أكثر من خمسين لغة. وتحولت إلى فيلم (من بطولة كاري موليجان، وكيرا نايتلي، وأندرو جارفيلد في أدوار كاثي وروث وتومي، وسيناريو رائع، طبعا، لألكس جارلاند)، وعرض مسرحي في اليابان من إخراج العظيم يوكيو نيناجاوا، ومسلسل تليفزيوني ياباني من عشر حلقات من بطولة هاروكا أياسي، وتحولت حديثا جدا إلى عرض مسرحي بريطاني كتبته سوزانا هيثكوت.

يعني هذا أن قوبلت على مدار السنين بأسئلة عن الرواية، لا في نطاق القراء وحسب، وإنما من كتّاب ومخرجين وممثلين يكافحون مع مهمة تحويل هذه القصة إلى وسيط جديد. واليوم إذ أتأمل هذه الأسئلة، يخطر لي أن غالبية هذه الأسئلة يمكن إدراجها في فئتين عريضتين اثنتين.

فد توجز الأولى في هذا السؤال: في ضوء المصير الرهيب المخيم على أولئك الشباب، لماذا لم يهربوا، أو يظهروا على الأقل بعض بوادر التمرد؟

أما المجموعة الثانية من الأسئلة الأكثر طرحا فيصعب تحديدها بعض الشيء، لكنها تصفو جوهريا إلى هذا السؤال: هل هذه رواية مقبضة محزنة، أم رواية إيجابية محفزة؟

لا أعتزم أن أحاول إجابة أي من السؤالين، من ناحية لأنني لا أريد أن أحرق الرواية في المقدمة، وايضا لأنني أشعر بالرضا، بل وبالفخر، إذ تثير هذه الرواية مثل هذه الأسئلة في عقول قرائها. غير أني أقدم التأمل التالي، فقد يكون أوضح معنى بعد إنهائكم قراءة الرواية.

يبدو لي أن هذه الأسئلة الأكثر طرحا عن «لا تدعني أرحل أبدا» تنشأ بسبب التوترات المتعلقة بهويتها الاستعارية. فهل هذه الرواية هي بمنزلة استعارة لأنظمة بشرية الصنع شريرة موجودة اليوم بالفعل -أو هي موشكة على الوجود- نتيجة ابتكارات جامحة في العلم والتكنولوجيا؟ أم هل تطرح الرواية بدلا من ذلك استعارة للظرف البشري الإنساني، والحدود اللازمة لعمرنا الطبيعي، وحتمية الشيخوخة، والمرض، والموت، والاستراتيجيات العديدة التي نتبناها لنضفي على حياتنا معنى ولنملأ بالسعادة الوقت الممنوح لنا؟

قد يكون من قوة هذه الرواية وضعفها في الآن نفسه أنها راغبة غالبا في أن تكون كلا الشيئين المطروحين عاليه في الوقت نفسه، بما يضع بعض عناصر القصة في صراع.

*

أخيرا، دعوني أكتب كلمات عن عنوان الرواية، أي «لا تدعني أرحل أبدا» وهو عنوان أغنية شاعت في الخمسينيات لـ(نات كينج كول)، وهي من تأليف راي إيفانز. ولم أكن أعرفها عند كتابة الرواية. وتصادف أن رأيت العنوان مكتوبا على غلاف شريط جاز ـ هو شريط (وحيدا) لعازف البيانو بيل إيفانز، فانجذبت إليه على الفور.

بعيدا عن بلاغته البسيطة، كان ما أذهلني في هذا العنوان هو استحالة المطلوب أصلا. فالأقرب منه للمنطق هو «من فضلك عانقني طويلا». ولكن من يناشد قائلا: «لا تدعني أرحل أبدا»، لا يطلب المستحيل وحسب، فهو يعلم ولا بد، حتى وهو يطلب، أنه يطلب شيئا يفوق قدرة أي شخص على العطاء. ولهذا وجدت تلك الكلمات شديدة التأثير، وأردت أن أدمج حزنها في صميم روايتي. لأنه يحدث لنا نحن البشر في بعض الأحيان أن نرغب، من أعماق أرواحنا، في شيء نعلم علم اليقين أنه بعيد المنال على أي شخص.

على مدار السنين، بت أدرك أن هذه الأرض، هذه الأرض المشاع القائمة بين ما نتوق إليه أشد التوق وبين ما نعلم أنه حدود المحال، هي الأرض الأحب إليّ بوصفي كاتبا.

• هذه هي مقدمة طبعة الذكرى العشرين لصدور الرواية، وقد نشرت هذه المقدمة في يونيو 2025 بموقع (ليت هب)

• ولد الكاتب كازو إيشيجورو في نجازاكي باليابان سنة 1954 وانتقل إلى بريطانيا طفلا في الخامسة من العمر. حصل على جوائز عديدة منها نوبل في الأدب.

مقالات مشابهة

  • كيف تسرق المساعدات في غزة قبل أن يعاد بيعها بأسعار مضاعفة للجائعين؟
  • الإمارات تتولى رئاسة مجموعة دعم مكتب الأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث
  • دعوة لحضور جلسة استفسارات بشأن آلية تنفيذ تمويل وحدات مشروع حدائق النصر
  • العراق يحصل على عضوية في اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي
  • قصة رواية بلغت العشرين
  • البيان الصادر عن الاجتماع الاستثنائي الـ(49) للمجلس الوزاري لمجلس التعاون بشأن العدوان الإيراني على دولة قطر
  • تفاصيل مشاركة المملكة في اجتماع الرقابة المالية في مجموعة العشرين
  • «التعليم» توقع مذكرة تفاهم مع «السويدي إلكتريك» لتعزيز فرص العمل للشباب
  • يوم مفتوح لتوظيف أصحاب الهمم
  • قرقاش يرد على دعوة سموتريتش حول تمويل الحرب ضد إيران: قمة الوقاحة