اللواء “أبوزريبة” يناقش مستجدات الحالة الأمنية بالمنطقة الشرقية والجنوبية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
الوطن| متابعات
اجتمع وزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبة، مع مدير الإدارة العامة للتفتيش والمتابعة، اللواء الشريف قويدر، للاطلاع على تقارير الإدارة على مديريات الأمن والأجهزة الأمنية في المنطقة الشرقية والجنوبية.
وتم مناقشة تقارير ومستجدات الحالة الأمنية لجميع الأجهزة والمصالح في المنطقة الشرقية والجنوبية، وذلك من أجلتقيم الوضع الأمني في البلاد، واتخاذ ما هو مناسب تجاه تعزيز الأمن ودعم الاستقرار في المنطقتين.
كما تم استعراض المشاكل التي تواجه الإدارة، وتحديد الاحتياجات والنواقص التي تتطلبها، لمتابعة عملها بشكل يحقق الإرتقاء بالعمل الأمني.
وفي ختام الاجتماع، أكد أبوزريبة على حلّ جميع المشاكل التي تواجه الإدارة وتذليل الصعوبات التي يواجهها أفرادها في أداء عملهم، وأوضح بأنه يتابع بصفة شخصية جميع تقارير الجهات التابعة للوزارة التي تقوم بها إدارة التفتيش،للوقوف على الحالة الأمنية بشكل دوري.
الوسوم#المنطقة الجنوبية المنطقة الشرقيّة عصام أبوزريبة ليبيا وزارة الداخلية بالحكومة الليبية
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المنطقة الجنوبية المنطقة الشرقي ة عصام أبوزريبة ليبيا وزارة الداخلية بالحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
السوكني: بحثنا في طرابلس مع “مختار الجحاوي” برنامج الترتيبات الأمنية على امتداد الوطن
قال نبيل السوكني الإعلامي الليبي، إن لقاءً جمع مجموعة من أبناء العاصمة، بصفتهم الشخصية، مع آمر قوة مكافحة الإرهاب مختار الجحاوي، أحد أبرز رجالات الوطن والذي كان له دوراً محورياً في نزع فتيل الحرب وفضّ الإشتباكات داخل العاصمة، بالتنسيق مع نخبة من أبناء الوطن المخلصين، وفق قوله.
وأضاف بأنه “قد تم خلال هذا اللقاء بحث آليات تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بشكل دائم، بما يضمن ترسيخ الأمن و الإستقرار و يحول دون تكرار مظاهر العنف و الدمار الذي شاهدتة العاصمة منذ أيام”.
وتابع قائلًا على فيسبوك “كما تناول الحوار برنامج الترتيبات الأمنية الشاملة على إمتداد تراب الوطن، لا سيما في العاصمة، و التي تشكل مركز الثقل السياسي والاقتصادي في البلاد، و أكد الجحاوى على أهمية تكاثف جهود القوى المدنية بفتح قنوات التواصل مع كافة الأطراف، بما يسهم في بلورة حلول وطنية تنهي الأزمة وتفتح أفقاً جديدة نحو الإستقرار والبناء”.
واعتبر أن هذا التواصل يأتي تأكيداً على إلتزام أبناء الوطن الواحد، مدنيين وعسكريين، بضرورة العمل المشترك من أجل حماية البلاد والدفع بها نحو مستقبل أكثر أمنًا وازدهارًا.