الرياضة تزدهر في عهد السيسي.. الرئيس وجه بتوفير الإمكانيات فظهر النجوم وسيطروا على عالم الإسكواش
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
شهدت لعبة الأسكواش فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، سيطرة مصرية خالصة على المستوى العالمى، وذلك بعدما أعطى سيدتها أولوية الأهتمام بالشباب والنشء، وتوفير الأمكانيات المتاحة لأنجاح الأبطال فى لعبة القفص الزجاجى.
تربعت مصر فى عهد الرئيس السيسى على عرش التصنيف العالمى لسيدات ورجال الإسكواش، وضربهم أرقامًا قياسية فى تصدرهم، وسيطرتهم على البطولات الدولية للعبة «القفص الزجاجي»، وهو مالم يتحقق فى اى حقبة زمنية أخرى.
وهذه السيطرة لم تأتى من فراغ بل مجهود مؤسسات الدولة في توفير الدعم اللازم للارتقاء بالنشء، كما اشار الرئيس السيسى منذ بدأ ولايته، وذلك من خلال تشييد الملاعب الخاصة بالإسكواش وتوفير الأدوات الرياضية الخاصة بها.
وأكد الرئيس أهمية نقل الخبرات من أجيال الماضى للحاضر، ليكون ذلك النجاح نتيجة مجهود متواصل وكبير، تواصل فيه أبطال من الماضى مع أجيال من الحاضر، أعطتهم بصدق خلاصة تجربتهم وزبدها، ليؤكدوا امتلاكنا مواهب ساطعة امتدادًا من القرن الماضى، لديها إمكانيات فنية فريدة ورائعة.
ولذلك سيطر لاعبونا على جميع البطولات العالمية فى عالم الأسكواش، وستظل تلك السيطره على تلك اللعبه، بعدما تم ارساء القواعد ومنح أمكانيات النجاح والظفر بالألقاب.
ونتيجة ذلك، يشهد التصنيف العالمى دائماً تواجد 5 مصريين أو أكثر فى قائمة التوب تين «أفضل 10 لاعبين على مستوى العالم» للرجال، وكذلك فى تصنيف السيدات.
وأفرز هذا الأهتمام من قبل الرئيس، ظهور أبطال عالميين سيطرو على اللعبة فى عالم الاسكواش، كأمثال على فرج، مصطفى عسل ، محمد الشوربجى، مروان الشوربجى، كريم عبدالجواد، وفى النساء نور الشربيني، رنيم الوليلي ونور الطيب، نوران جوهر وهانيا الحمامى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اسكواش
إقرأ أيضاً:
الجمعية البرلمانية: الرئيس السيسي قاد بشجاعة السلام وأوقف حرب غزة بحكمة تاريخية
تقدّم رئيس ونواب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إلى جانب رؤساء البرلمانات وأعضاء الوفود المشاركة في منتدى الجمعية وقمة رؤساء البرلمانات المنعقدة في القاهرة بمناسبة الذكرى الثلاثين لإعلان برشلونة، رسالة تقدير رسمية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، أعربوا خلالها عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم لدوره القيادي في وقف الحرب على قطاع غزة، وفتح نافذة أمل حقيقية نحو إطلاق مسار جاد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الجمعية البرلمانية، في رسالتها، أن الرئيس السيسي قدّم نموذجاً استثنائياً في القيادة المسؤولة والشجاعة الحقيقية من خلال عقد قمة شرم الشيخ للسلام التي شكلت علامة فارقة في مسار الأزمة، مشيرة إلى أن نجاح مصر في التوصل إلى وقف إطلاق النار يعكس التزامها الثابت بإنهاء المعاناة الإنسانية وصناعة مستقبل أكثر أمناً وعدلاً للجميع. وشدّد رؤساء البرلمانات على أن موقف مصر بقيادة الرئيس السيسي من رفض تهجير الفلسطينيين مثّل "السد المنيع" الذي تحطمت عليه كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذا الموقف التاريخي أعاد تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحمى ثوابت القضية.
ونوّهت الرسالة بأن قمة السلام في شرم الشيخ كانت لحظة فارقة في تاريخ المنطقة، ومحطة مفصلية عكست روحاً من الأمل والوحدة الدولية، وهي روح—كما جاء في البيان—"يتعيّن على جميع الأطراف البناء عليها وصونها لضمان تحقيق وعودها للسلام والاستقرار". وبإجماع ممثلي الدول الأعضاء الـ43 في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قررت الجمعية منح الرئيس عبد الفتاح السيسي «جائزة شجرة الزيتون للسلام» تقديراً لدوره الحاسم في وقف الحرب، وجهوده المتواصلة لترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز التعاون الإقليمي.
وأكدت الجمعية في ختام رسالتها استعدادها التام لتعزيز التعاون مع مصر ورئيسها في كل ما يخدم الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة الأورومتوسطية، مجددة تقديرها الكبير لما وصفته بـ"جهود السيد الرئيس الراسخة من أجل السلام والتعايش وبناء مستقبل أكثر استقراراً لشعوب المنطقة".قدّم رئيس ونواب الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، إلى جانب رؤساء البرلمانات وأعضاء الوفود المشاركة في منتدى الجمعية وقمة رؤساء البرلمانات المنعقدة في القاهرة بمناسبة الذكرى الثلاثين لإعلان برشلونة، رسالة تقدير رسمية للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، أعربوا خلالها عن بالغ اعتزازهم وتقديرهم لدوره القيادي في وقف الحرب على قطاع غزة، وفتح نافذة أمل حقيقية نحو إطلاق مسار جاد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الجمعية البرلمانية، في رسالتها، أن الرئيس السيسي قدّم نموذجاً استثنائياً في القيادة المسؤولة والشجاعة الحقيقية من خلال عقد قمة شرم الشيخ للسلام التي شكلت علامة فارقة في مسار الأزمة، مشيرة إلى أن نجاح مصر في التوصل إلى وقف إطلاق النار يعكس التزامها الثابت بإنهاء المعاناة الإنسانية وصناعة مستقبل أكثر أمناً وعدلاً للجميع.
وشدّد رؤساء البرلمانات على أن موقف مصر بقيادة الرئيس السيسي من رفض تهجير الفلسطينيين مثّل "السد المنيع" الذي تحطمت عليه كل محاولات تصفية القضية الفلسطينية، مؤكدين أن هذا الموقف التاريخي أعاد تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحمى ثوابت القضية.
ونوّهت الرسالة بأن قمة السلام في شرم الشيخ كانت لحظة فارقة في تاريخ المنطقة، ومحطة مفصلية عكست روحاً من الأمل والوحدة الدولية، وهي روح—كما جاء في البيان—"يتعيّن على جميع الأطراف البناء عليها وصونها لضمان تحقيق وعودها للسلام والاستقرار".
وبإجماع ممثلي الدول الأعضاء الـ43 في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قررت الجمعية منح الرئيس عبد الفتاح السيسي «جائزة شجرة الزيتون للسلام» تقديراً لدوره الحاسم في وقف الحرب، وجهوده المتواصلة لترسيخ السلام والاستقرار وتعزيز التعاون الإقليمي.
وأكدت الجمعية في ختام رسالتها استعدادها التام لتعزيز التعاون مع مصر ورئيسها في كل ما يخدم الأمن والاستقرار والازدهار في المنطقة الأورومتوسطية، مجددة تقديرها الكبير لما وصفته بـ"جهود السيد الرئيس الراسخة من أجل السلام والتعايش وبناء مستقبل أكثر استقراراً لشعوب المنطقة".