شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد العقوبات الأميركية من هو وزير مالية داعش الصومال ؟، أدرجت الولايات المتحدة، الخميس، رئيس الشؤون المالية لتنظيم داعش في الصومال، عبد الولي محمد يوسف، بينما كشفت وزارة الخزانة الأميركية عن بعض .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد العقوبات الأميركية.

. من هو وزير مالية "داعش الصومال"؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد العقوبات الأميركية.. من هو وزير مالية "داعش...
أدرجت الولايات المتحدة، الخميس، رئيس الشؤون المالية لتنظيم "داعش" في الصومال، عبد الولي محمد يوسف، بينما كشفت "وزارة الخزانة الأميركية" عن بعض المعلومات حول القيادي الداعشي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد العقوبات الأميركية.. من هو وزير مالية "داعش الصومال"؟ وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إلى غزة التي لا تموت

يا «غزة» الحرة، أنتِ من علّم العالم الكرامة، والصمود، أنتِ من نزع الأقنعة عن وجوه الكثيرين، أنتِ من كسر فكرة اليهودي المسكين الذي يزعم أن العالم يريد قتله، أنتِ التي نسجتِ فكرة الكبرياء، واستطعتِ أن تكوني أيقونة العالم، وتمثال الحرية الذي يحمل في يديه شعلة الحياة، وألهمتِ السينمائيين، والروائيين قصصا واقعية تشبه الخيال، أو خيالا يشبه الواقع، وفتحتِ الشبابيك كي يدخل ضوء الإنسانية، أنتِ من يرينا خيباتنا العربية، ومدى ضعفنا، وهواننا، وقلة حيلتنا، وتقدّمين للأحرار حول الدنيا نماذج نادرة من الكفاح، والتضحية من أجل الوطن. يا «غزة» الحرة، أنتِ اليوم بعد عامين من القتل، والخراب، تبدين جميلة، طاهرة، شامخة بكبريائك، وعنفوانك، لم تتكسر شوكتك، ولم تنحنِ هامتك، ولم تُذّل قامتك، صمدتِ في وجه المجرمين الذين حاولوا اغتيالك، أولئك الذين شاركوا دون خجل في حرب الإبادة والفناء مع المحتل الوضيع، ولكنكِ بقيتِ وحيدة كرمح يشك صدور مغول العصر، تنثرين رذاذك على قبور شهدائك، وترتدين لباسك الأبيض كل يوم، كي تشيّعي أطفالك، ونسائك، وشيوخك الذين ارتقوا إلى بارئهم، تودعينهم بكبرياء الأم التي تتفطر كبدها، ولكنها تظل صامدة كجبل لا يهتز، تنسكبين كغيمة على قبور أولئك الذين غادروا ترابك، وانتقلوا إلى السماء ينتظرون لقاء أحبتهم، وأصدقائهم.

يا «غزة» الحرة، لقد غيّرتِ وجه العالم بسبب بطولاتك، وتضحياتك، وقلبتِ صورة اليهودي المغلوب على أمره، والذي يتدثّر ليل نهار تحت عباءة «معاداة السامية»، ويتغنّى بـ«الهولوكوست» حتى اتضح أن هذه العبارات مجرد أكاذيب سمجة، مبالغ في حبكتها، لا يصدّقها إلا كل من عميت بصيرته، واختلت موازين العدالة في عقله، لقد صحا العالم الغربي من غفلته، وفهم تلك الحكايات، والأكاذيب التي يتغنّى بها الصهاينة، ويرددونها في كل مناسبة، ويستدرون من خلالها عطف، وتعاطف شعوب الأرض، لقد أثّرتِ يا «غزة» في وجدان كل البشر، وزرعتِ صورة جديدة للنصر، وأظهرت الوجه القبيح للاحتلال الذي ظل يلبس أقنعته طيلة أكثر من سبعين عاما، ويدّعي المظلومية، والبراءة، ولكنكِ أسقطتِ هذه الصورة النمطية لليهود بالضربة القاضية، ووعى العالم كم كان غبيا وهو يستمع لقصص عن ضحايا سقطوا بيد «هتلر»، فإذا بهم يتحولون من دور الضحية إلى دور مجرمي حرب من الدرجة الأولى، وتغيّر سلوكهم الديمقراطي الحضاري الذي أوهموا به العالم، ونشروه في وسائل الإعلام، وكرّسوا كل الأجيال الماضية في الترويج لهذه الفكرة الطوباوية، وأصبح الكيان المحتل هشّا أكثر من أي وقت مضى. يا «غزة» الحرة، لقد تحملتِ على مدى عامين الكثير، وواجهتِ كل أصناف الظلم، والغدر، والمؤامرات، ولكنك أثبتِ أنك أرض الأحرار، ومكان البطولات، فانحنى العالم كله لكِ تقديرا، وتعظيما، أنتِ التي أعدتِ تصدير المشهد الخرافي للحرية، وأعدتِ صياغة العالم من جديد، واقتلعتِ أقنعة كانت تتغنّى بقضية «فلسطين»، وتردد شعارات قومية لا حدود لها، فإذا بها تنكشف، وتنفضح، وتسقط في وحل المؤامرة، لقد جعلتِ أيتها الباسلة الشعوب العربية تعيد قراءة تاريخها الغامض على حقيقته، وتتعرّف على الهواء مباشرة على من باع، ومن اشترى، ومن قبض الثمن.

يا «غزة» الحرة.. لقد تغيّر كل شيء بسببكِ، وبقي العرب وحدهم على «الحياد» السلبي، فلله درّك من أرض لا تنبت إلا الشهداء، ولا ترتوي إلا من دماء أبنائها، ولا تقتات إلا على سنابل الحرية، والكرامة، فأنتِ من ينتصر دائما، ستقومين -ذات ثورة- كعنقاء الرماد، تقتلين قاتليك، وتعيدين تصدير أسطورة المجد والخلود لكل من نصرَكِ، أو خذلكِ من أعدائك، أو إخوانكِ الذين تخلوا عنك ذات قتل، وخراب، وألم.

مقالات مشابهة

  • ضربة جوية تدمر وكراً لداعش في وادي الشاي بكركوك
  • وزير الخارجية يصل إلى باريس للمشاركة في اجتماع الخطة الأميركية لغزة
  • في اتصال مع الشرطة.. مهاجم كنيس إنجلترا يعلن ولاءه لـداعش
  • اتصل بالشرطة ليُعلن ولاءه.. تفاصيل جديدة بشأن مهاجم الكنيس
  • إلى غزة التي لا تموت
  • من بغداد إلى كردستان: لماذا اختارت واشنطن أربيل؟
  • اعتماد أول هاتف ذكي للاستخدام من قبل وزارة الحرب الأميركية
  • العراق: ضرورة التنسيق مع سوريا لمواجهة «داعش»
  • كاتب بريطاني يحذر: قمع مظاهرات دعم فلسطين يهدد الديمقراطية
  • مساعدة مالية من مشيخة الأزهر الشريف