شاهد: حزب الله يوقف مباراة في اسرائيل وفرار اللاعبين والجماهير
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
فر لاعبو فريقين اسرائيليين والالاف من جماهيرهم من احدى الصالات الرياضية بسبب صافرات الانذار التي انطلقت تحذر من صواريخ اطلقها حزب الله اللبناني
ونقل موقع ليبانون ديبايت عن مقطع فيديو نشرته صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء امس الثلاثاء 2 نيسان 2024، لحظة توقف مباراة في القسم الأول لدوري كرة السلة الإسرائيلي، وهروب الجماهير بسبب إطلاق صفارات الإنذار.
وقالت المصادر العبرية إن المباراة أقيمت في قاعة مغطاة بمستوطنة نهاريا وقد تم إجلاء اللاعبين في الحين، كما هربت كل الجماهير التي كانت متواجدة في المدرجات.
واطلق حزب الله يوم الثلاثاء نحو14 صاروخاً أُطلقوا تجاه مدينة نهاريا ومستوطنات في الجليل الغربي شمالي فلسطين المحتلة وأضافت أنه "تم اعتراض صاروخين، وسقطت 7 في مناطق مفتوحة"، دون تحديد مصير بقية الصواريخ.
View this post on Instagram
A post shared by Lebanon Debate (@lebanondebate)
.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
ما هى الكفارة التي تلزم المسلم إذا تسبب في قتل إنسان عن طريق الخطأ؟
حكم الكفارة التي تلزم المسلم إذا تسبب في قتل إنسان عن طريق الخطأ؟ سؤال يسأل فيه الكثير من الناس فأجاب بعض اهل العلم وقال الواجب شرعًا على من تسبَّب في قتل إنسان خطأً أن يصوم شهرين متتابعين، ولا يجزئه غير الصيام عند القدرة عليه، فإن عجز عن الصيام لكبر سنٍّ، أو مرض، أو عمل شاقٍّ مستمر، أو نحو ذلك من الأعذار المعتبرة شرعًا أجزأه حينئذٍ إطعام ستين مسكينًا، بواقع مُدٍّ واحدٍ كحدٍّ أدنى لكل مسكين بمعدل مائة جنيه لكل مسكين .
وقال تعالي ما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة وإن كان من قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله وكان الله عليما حكيما
فيه عشرون مسألة :
قوله تعالى : وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ هذه آية من أمهات الأحكام . والمعنى ما ينبغي لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ؛ فقوله : " وما كان " ليس على النفي وإنما هو على التحريم والنهي ، كقوله : وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولو كانت على النفي لما وجد مؤمن قتل مؤمنا قط ؛ لأن ما نفاه الله فلا يجوز وجوده ، كقوله تعالى : ما كان لكم أن تنبتوا شجرها . فلا يقدر العباد أن ينبتوا شجرها أبدا . وقال قتادة : المعنى ما كان له ذلك في عهد الله . وقيل : ما كان له ذلك فيما سلف ، كما ليس له الآن ذلك بوجه ، ثم استثنى استثناء منقطعا ليس من الأول وهو الذي يكون فيه " إلا " بمعنى " لكن " والتقدير ما كان له أن يقتله ألبتة لكن إن قتله خطأ فعليه كذا ؛ هذا قول سيبويه والزجاج رحمهما الله . ومن الاستثناء المنقطع قوله تعالى : ما لهم به من علم إلا اتباع الظن : وقال النابغة :
وقفت فيها أصيلانا أسائلها عيت جوابا وما بالربع من أحد إلا الأواري لأيا ما أبينها
والنؤي كالحوض بالمظلومة الجلد.