القطيف.. أوقات عمل المراكز الصحية المناوبة خلال عيد الفطر
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلن مستشفى القطيف المركزي أوقات دوام المراكز الصحية المناوبة بشبكة القطيف الصحية خلال إجازة عيد الفطر المبارك للعام 1445 هـ.
ويعمل مركز صحي الجش طوال أيام الأسبوع، خلال شهري رمضان وشوال لمدة 24 ساعة.المراكز الصحية في القطيفويفتح مركز صحي الدخل المحدود ومركز صحي سيهات 2 أبوابهما من الأحد إلى الخميس، خلال شهر رمضان من الساعة 10 صباحا وحتى 4 مساءً، ويمتد عمله في الفترة المسائية من 8 مساءً إلى 2 صباحا، فيما تمتد فترة عمله من 8 صباحا وحتى 12 منتصف الليل خلال شهر شوال.
أخبار متعلقة حتى 10 صباحًا.. أمطار متوسطة على 3 أماكن بالشرقيةالشرقية.. مشروع الأمير محمد بن فهد يوفر مساكن عديدة للأسر المحتاجة#صحيفة_اليوم| #كورونا
«#تجمع #الشرقية» يحدد 25 مركزا لتقديم #الخدمات #الصحية بـ #القطيف https://t.co/jEeETZGXXf pic.twitter.com/qUh3ywMvcx— صحيفة اليوم (@alyaum) March 15, 2020
وحددت عيادات الأسنان بالجش وسيهات 2 والدخل المحدود أوقات عملهم من الأحد إلى الخميس خلال شهر رمضان، من الساعة 10 صباحا وحتى 4 مساءً، وخلال شهر شوال من 8 صباحا وحتى 4 مساءً.
ولفت مستشفى القطيف المركزي إلى توافر تطعيمات الحجاج في مكتب الطب الوقائي، مشيرًا إلى أن الحجز سيكون عن طريق تطبيق ”صحتي“.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: مستشفى القطيف المركزي الشرقية السعودية عيد الفطر إجازة عيد الفطر صباحا وحتى خلال شهر
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة 64 متهما في قضية خلية القاهرة الجديدة
قررت الدائرة الثالثة إرهاب المنعقدة بمجمع محاكم بدر، تأجيل محاكمة 64 متهما لاتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية وتهريب إرهابيين للخارج، في القضية المعروفة بـ"خلية القاهرة الجديدة"، لجلسة 14 يوليو.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار وجدى محمد عبد المنعم، وعضوية المستشارين عبد الجليل فتوح وضياء عامر، وسكرتارية محمد هلال.
اتهمت نيابة أمن الدولة 64 متهما على ذمة قضية تهريب العناصر الإرهابية، بأنهم خلال الفترة من 2014 وحتى نهاية 2022 داخل جمهورية مصر العربية، قام المتهمون من الأول وحتى التاسع والخمسين والثالث والستين والرابع والستين، بالانضمام إلى جماعة إرهابية الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والإضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي، بأن انضموا لجماعة الإخوان التي تدعو لتغيير نظام الحكم بالقوة.
واتهمت النيابة في قضية تهريب العناصر للخارج، المتهمين من الأول وحتى التاسع ومن التاسع والخمسين حتى الثاني والستين بارتكاب جريمة من جرائم تمويل الإرهاب وكان التمويل لجماعة إرهابية وإرهابيين بأن وفروا وجمعوا وتلقوا وحازوا ونقلوا أموالا ومعلومات للجماعة مع علمهم باستخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية، والمتهمون من الستين وحتى الثاني والستين أيضا شاركوا في جماعة إرهابية مع العلم بأغراضها بأن أمدوا الجماعة معلومات عن موقفهم الأمني ومدى إدراجهم على قوائم المنع من السفر مع علمهم بأغراضها المعادية، والمتهمون من الخمسين وحتى الثامن والخمسين حازوا مطبوعات تتضمن ترويجا لأغراض الجماعة حال كونها معدة لاطلاع الغير عليها.
وقالت تحريات قطاع الأمن الوطني بقضية تهريب العناصر الإرهابية للخارج، إنه توافرت معلومات أكدتها التحريات أنه في أعقاب الإجراءات القانونية التي طالت عددا من كوادر وعناصر لجان العمليات النوعية بمحافظات الجمهورية والتي أدت إلى تحجيم الأنشطة العدائية والتخريبية لتلك اللجان، فضلا عن الإجراءات القانونية التي اتخذت حيال المؤسسات الاقتصادية للجماعة والتي أدت لتجفيف منابع التمويل للتنظيم سيما الوارد من الخارج، واضطلعت قيادات التنظيم الهاربة في الخارج ومنها الإخواني سمير الجوهري والإخواني محمد أبو شارب وآخرين بعقد عدة اجتماعات فيما بينهم.
وتابعت تحريات الأمن الوطني بقضية تهريب العناصر الإرهابية للخارج، أن المتهمين اتفقوا خلال الاجتماعات على وضع مخطط لإيجاد طرق وبدائل لتوفير الدعم المالي اللازم من خلال استغلال أموال أعضاء الجماعة الخاصة من الميسورين منهم ومتحصلات أرباح بعض الكيانات الاقتصادية التابعة للجماعة لاستمرار تحركهم التنظيمي من خلال دعم أعضاء الجماعة الملاحقين أمنيا وذويهم وذوي المحبوسين منهم على ذمة قضايا إرهابية لضمان استمرار ولائهم للجماعة وصلتهم التنظيمية بها، وكذا استمرار حراكهم الثوري المتمثل في تنظيم الفعاليات الاحتجاجية من تظاهرات وتجمهر وإضرابات عن العمل ومسيرات والتي يتخللها أعمال عنف وقطع طرق عامة وتعطيل المواصلات، وتفعيل نشاطهم الإعلامي الضار ضد الدولة ومؤسساتها، وذلك بنشر الفتن والشائعات والأخبار الكاذبة عبر منصات التواصل الاجتماعي لإحداث الوقيعة بين المواطنين وأجهزة الدولة وإعادة حالة الزخم الثوري بالشارع لتأليب الرأي العام ضد الدولة.