مسؤول بـ«صحة الافتراضي»: 54 ألف استشارة علاجية للإدمان دليل على سهولة وصول المدمنين إلى الخدمة
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
قال قائد مسار الصحة النفسية في «صحة الافتراضي»، د. حسن الشهري، إن وجود 54 ألف استشارة علاجية للإدمان في 2024 دليل على سرية وسهولة وصول المدمنين إلى الخدمة، وعلى الإقبال على هذه الخدمات.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن وزارة الصحة قامت بدعم خدمات علاج الإدمان منذ بداية الحملة الوطنية لمكافحة المخدرات، وبدأت في ملامسة احتياجات المستفيدين.
قائد مسار الصحة النفسية في "صحة الافتراضي" د. حسن الشهري: 54 ألف استشارة علاجية للإدمان في 2024 دليل على سرية وسهولة وصول المدمنين إلى الخدمة #الإخبارية pic.twitter.com/jgdObank66
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 28, 2025 اخبار السعوديةمستشفى صحة الافتراضياخر اخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اخبار السعودية مستشفى صحة الافتراضي اخر اخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: بوتين سيناقش كل القضايا خلال قمته مع ترامب
قال مراسل القاهرة الإخبارية “حسين مشيك”، إن اللقاء المرتقب بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأمريكي دونالد ترامب، سيشهد تركيزًا كبيرًا على القضايا الاقتصادية، حيث من المتوقع أن يتناول الزعيمان الاتفاقيات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين، إلى جانب عدد من الموضوعات السياسية الأخرى.
وأكد “مشيك” أن بوتين أشار إلى الفرص الاقتصادية المشتركة التي قد يتم مناقشتها، بما في ذلك مشروعات استثمارية في روسيا تهدف إلى جذب اهتمام ترامب.
أشار مشيك إلى أن طائرة الرئيس الروسي وصلت إلى ولاية ألاسكا الأمريكية، استعدادًا للقاء المرتقب مع ترامب، الذي من المقرر أن يبدأ في العاشرة والنصف صباحًا بتوقيت موسكو.
التفاؤل الروسي بإمكانية تحقيق تقدم في العلاقات الثنائيةوقال مراسل القاهرة الإخبارية، إن الأجواء في موسكو وداخل الوفد الروسي المرافق لبوتين تتسم بالتفاؤل، حيث يُتوقع أن تشهد القمة تبادلًا للآراء حول الملفات العالقة بين البلدين، مع التركيز على فرص تطوير العلاقات الروسية الأمريكية، بالإضافة إلى مناقشة مشروعات استثمارية قد تخدم كلا الطرفين.
بوتين قد يعرض فرصًا استثمارية في الشرق الأقصى الروسيوأضاف مشيك أن بوتين، الذي يُعرف بعقلية توسعية وسيادية أكثر منها اقتصادية، قد يقدم عروضًا استثمارية لترامب، خاصة في مناطق الشرق الأقصى الروسي الغنية بالمعادن النادرة، التي تعتبر قريبة جغرافيًا من ألاسكا، ما قد يعزز من فرص التعاون بين البلدين في هذا المجال.
وأكد مشيك أن بوتين يسعى إلى مكاسب سياسية من خلال هذه العروض الاقتصادية، في مقدمتها الهيمنة على منطقة دونباس الأوكرانية الغنية بالموارد الطبيعية.
وأضاف أن السيطرة على هذه المنطقة ستكون ضربة قاسية للاقتصاد الأوكراني، خاصة إذا تزامن ذلك مع فقدان مناطق زابوروجيا و خيرسون و أوديسا.
وأشاد مشيك بالتغطية الإعلامية الروسية التي تروج لفكرة أن استقبال ترامب لبوتين عند باب الطائرة وعلى السجادة الحمراء يمثل انتصارًا سياسيًا لموسكو قبل بدء القمة، بعد أن كانت واشنطن قد حاولت سابقًا عزل روسيا من خلال العقوبات ودعم أوكرانيا عسكريًا، ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنها مؤشر على تغيّر ميزان القوى قبيل المحادثات المرتقبة بين الزعيمين.