إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد

أهم الأحداث

البيت الأبيض: بايدن يحث نتانياهو على التوصل إلى "وقف فوري لإطلاق النار" في غزة

إسرائيل تقول إن التحقيق في الغارة على قافلة الإغاثة بغزة سيستغرق أسابيع

بعد مقتل موظفي الإغاثة.. سفينتا مساعدات لغزة تعودان بحمولتهما إلى قبرص. حماس متمسكة بشروط وقف إطلاق النار تتضمن انسحاب إسرائيل من غزة.

وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا الهجمات الإسرائيلية إلى 33037 قتيلا منذ اندلاع الحرب.

الجيش الإسرائيلي يوقف الإجازات لجميع الوحدات القتالية.

 

فرانس24/ أ ف ب/ رويترز

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات البلدية التركية ريبورتاج غزة الحرب بين حماس وإسرائيل فلسطين إسرائيل حماس إسرائيل للمزيد إيران حزب الله دمشق الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا

إقرأ أيضاً:

أزمة غذائية تحاصر الأطفال في غزة رغم وقف إطلاق النار

صراحة نيوز-أوضحت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) الثلاثاء أن آلاف الأطفال دخلوا مستشفيات لتلقي العلاج من سوء التغذية الحاد في غزة منذ وقف إطلاق النار في أكتوبر، الذي كان من المفترض أن يتيح زيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية.

أشارت يونيسف، أكبر مقدم لخدمات علاج سوء التغذية في غزة، إلى أن 9300 طفل تلقوا العلاج من سوء التغذية الحاد في أكتوبر، عندما دخلت المرحلة الأولى من اتفاق إنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) حيز التنفيذ.

ذكرت تيس إنجرام، المتحدثة باسم يونيسف، خلال مؤتمر صحفي في جنيف عبر اتصال بالفيديو من غزة، أنه على الرغم من انخفاض العدد عن ذروته التي تجاوزت 14 ألف طفل في أغسطس، فإنه لا يزال أعلى بكثير من مستويات وقف إطلاق النار القصير في فبراير ومارس، ما يشير إلى أن تدفقات المساعدات ما زالت غير كافية.

أوضحت إنجرام: “لا يزال هذا الرقم مرتفعًا بشكل صادم”.

أضافت أن عدد الأطفال الذين تم استقبالهم أعلى بخمسة أضعاف مقارنة بشهر فبراير، مشددة على ضرورة انخفاض هذه الأعداد بشكل أكبر.

وصفت إنجرام مشهد الأطفال الذين يولدون في المستشفيات بوزن يقل عن كيلوجرام واحد، قائلة: “إن صدورهم الصغيرة تنتفخ من شدة الجهد المبذول للبقاء على قيد الحياة”.

أفادت بأنه أصبح بإمكان يونيسف إدخال كميات أكبر من المساعدات مقارنة بما كان قبل اتفاق العاشر من أكتوبر، إلا أن هناك عقبات مستمرة، منها تأخير ورفض شحنات عند المعابر، وإغلاق الطرق، والتحديات الأمنية.

أشارت إلى أن بعض التحسن بدأ يظهر، لكنها شددت على ضرورة فتح جميع المعابر المتاحة إلى قطاع غزة. وأضافت أن الإمدادات التجارية ما زالت محدودة، وأسعار اللحوم مرتفعة جدًا (حوالي 20 دولار للكيلوجرام)، مما يجعلها بعيدة عن متناول معظم العائلات، وبالتالي استمرار ارتفاع معدلات سوء التغذية.

أوضح التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهو مرصد عالمي لمراقبة الجوع مدعوم من الأمم المتحدة في أغسطس، أن المجاعة تؤثر على نحو نصف مليون شخص، أي حوالي ربع سكان غزة.

تأثر الأطفال بشدة بالجوع نتيجة استمرار الحرب، وحذر الخبراء من أن آثار ذلك قد تسبب أضرارًا دائمة على صحتهم ونموهم.

مقالات مشابهة

  • أزمة غذائية تحاصر الأطفال في غزة رغم وقف إطلاق النار
  • حماس تشترط وقف انتهاكات إسرائيل لبدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • الخيرية: جسر بري لنقل آلاف الخيام إلى غزة
  • غزة بعد وقف النار: تدفّق المساعدات لا يكفي وارتفاع مقلق في حالات سوء التغذية بين الأطفال
  • غضب مدرسي وشعبي يشعل شفاعمرو شمال إسرائيل عقب حادث إطلاق النار
  • «أطباء بلا حدود»: الأوضاع الصحية في غزة صعبة
  • الصليب الأحمر: غزة تواجه أسوأ الظروف الإنسانية خلال العامين الماضيين
  • قوافل المساعدات تصل القطاع عبر معبر رفح ومنفذ كرم أبو سالم
  • إسرائيل تنسف مباني وتطلق النيران داخل الخط الأصفر بخان يونس
  • مستشار ألمانيا يصل إسرائيل وسط تصاعد الجدل في برلين حول دعم تل أبيب واستئناف تسليحها