بعد الاتهام الجديد.. ترمب: تقدمي على بايدن بالاستطلاعات سبب استهدافي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد الاتهام الجديد ترمب تقدمي على بايدن بالاستطلاعات سبب استهدافي، وقال ترمب لشبكة فوكس نيوز بعد وقت قصير من تقديم لائحة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد الاتهام الجديد.. ترمب: تقدمي على بايدن بالاستطلاعات سبب استهدافي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال ترمب لشبكة "فوكس نيوز" بعد وقت قصير من تقديم لائحة الاتهام النهائية أنه يعتقد أن التهم الأخيرة ترقى إلى "التدخل في الانتخابات على أعلى مستوى"، واصفًا المزاعم بأنها "سخيفة".
وقال الرئيس السابق إن البلاد "تعاني من انتهاكات وزارة العدل"، مضيفا، "نأمل أن يفعل الحزب الجمهوري شيئا حيال ذلك".
وزارة العدل تردوتتهم اللائحة الجديدة ترمب بالتصرف مع كارلوس دي أوليفيرا مساعد ترمب والمتهم الآخر الشريك لترمب والت ناوتا بمحاولة حذف اللقطات.
وكان ترمب قد دفع في السابق بأنه غير مذنب في التهم الأصلية المرفوعة في القضية.
35.88.182.0
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد الاتهام الجديد.. ترمب: تقدمي على بايدن بالاستطلاعات سبب استهدافي وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عمر الدقير يكتب عن جولة ترمب الخليجية والأزمة السودانية
عمر الدقير يكتب عن جولة ترمب الخليجية والأزمة السودانية
من المقرر أن يبدأ الرئيس الأميركي دونالد ترمب جولةً خليجية – يوم التثنين ١٢ مايو ٢٠٢٥ – تشمل الرياض والدوحة وأبوظبي على التوالي، كما سيشارك في اجتماع قمة مع قادة دول الخليج لبحث أوجه التعاون في عدد من المجالات إلى جانب ملفات الأزمات في المنطقة.. ومن المرجح أن تكون الأزمة السودانية حاضرة خلال الاجتماعات في العواصم الثلاث.
لا نملّ التأكيد بأن حل الأزمة السودانية يكون بإرادة السودانيين، لا سواهم.. ورغم اندفاع هذه الأزمة إلى مزيد من التصعيد والتعقيد مع طالع كل شمس، فإن الحل لا يزال ممكناً باصطفاف أوسع تيار سياسي واجتماعي وراء خيار التفاوض لإنهاء الحرب، والمحافظة علي وحدة الوطن، والتوافق على عقد اجتماعي لتأسيس دولة مدنية ديمقراطية توفر شروط الحياة الكريمة لأهلها كافة بلا تمييز.
ومع ذلك- وفي عالم اليوم المتداخل المصالح والتأثيرات- ندعو إلى دور خارجي إيجابي يساعد في الوصول لاتفاق إيقاف إطلاق النار، واستنفار وتنسيق الجهود لمواجهة الكارثة الإنسانية، والحل السياسي الذي هو مسؤولية السودانيين، ومن ثم إعادة الإعمار التي تتطلب رؤية وطنية استراتيجية لتشجيع انسياب الاحتياجات المالية والفنية وفق صِيَغ تشاركية تحقق المنفعة المتبادَلة مع المساهمين في مختلف مجالات إعادة الإعمار.
وفي هذا السياق، نعتقد أن منبر جدة لا يزال يمثل آليةً مناسبة لاستئناف التفاوض- بناءً على ما سبق التوافق عليه- شريطة أن تتوفر إرادة صادقة لتحقيق السلام، وأن تُقرَن جهود المنبر بتنسيق فعّال مع القوى الدولية والإقليمية الأخرى، مع الاستفادة من أية تفاهمات تمت بين الطرفين في منابر أخرى مثل اتفاقية المنامة والالتزامات الإنسانية التي يَسّرت الوصول إليها الأمم المتحدة.
نأمل أن تدفع جولة ترمب الخليجية في اتجاه استئناف جهود تيسير التفاوض عبر منبر جدة برؤية أكثر شمولاً وفعالية، وأن تُسهم في إعادة اهتمام العالم بما يجري في السودان وتداعياته الكارثية على شعبه، وتنسيق الجهود الدولية والإقليمية لدعم مسار السلام الشامل في هذا البلد المحروق بنار الحرب.
وأيّاً كان مستوى الاهتمام الدولي والإقليمي، يظل مفتاح الحل في أيدي السودانيين- مدنيين وعسكريين- إذا اختاروا طريق التفاوض والحوار باللسان، بدل السِّنان، لطي صفحة الحروب وخلاص وطنهم من أزمته المزمنة باستئصال جذور أسبابها من تربة واقعهم، وتهيئة هذه التربة لزرعٍ جديد ثماره السلام والتعافي الوطني والحرية والعدالة والنهضة الشاملة.
* رئيس حزب المؤتمر السوداني
* نقلاً عن صفحته بـ(فيسبوك)
الوسومأبوظبي الأزمة السودانية الدوحة الرئيس الأمريكي الرياض حزب المؤتمر السوداني دونالد ترمب عمر يوسف الدقير منبر جدة