اخبار aljaras، منى فاروق فكرت في الانتحار وحاسة إني ثقيلة على المجتمع،اعلنت الفنانة منى_فاروق، قرار اعتزالها التمثيل، موضحة إنها تمر بحالة نفسية سيئة بسبب .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منى فاروق: فكرت في الانتحار وحاسة إني ثقيلة على المجتمع، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

منى فاروق: فكرت في الانتحار وحاسة إني ثقيلة على المجتمع

اعلنت الفنانة منى_فاروق، قرار اعتزالها التمثيل، موضحة إنها تمر بحالة نفسية سيئة بسبب عدم وجود عروض تمثيلية لها.

قالت منى في تصريحات تلفزيونية:

(عايزة أكون شريفة وأعيش بالحلال ومعملش حاجة حرام، أنا زرت بيت ربنا، ولكن الناس بتحاربني والسبكي خايف يشغلني الناس يهاجموه، وبيتعرض عليا أعمل حاجات قلة أدب مقابل الشغل).

ووجهت الفنانة منى فاروق في مداخلة هاتفية لبرنامج “خط أحمر” الذي يقدمه المذيع محمد موسى على قناة الحدث اليوم، رسالة إلى الفنان والمطرب تامر_حسني قائلة: شغلني معاك يا نجم الجيل، موضحة أنه تقابلت مع الفنان تامر حسنى خلال إحيائه حفل الفنانة رنا سماحة والتقط معه صورة تذكارية وطالبت منه مشاركته في أعماله الفنية”.

تابعت: “تفاجأت في اليوم التالي انتشار شائعة ليس لها أساس من الصحة عن وجود علاقة عاطفيه تجمعني بالفنان تامر وحسنى، مضيفة: أقسم بالله ما معايا رقمه تليفونه”.

وقالت منى فاروق، إن جميع المنتجين والمخرجين وزملائها من الفنانين يرفضون انضمامها في أي أعمال، قائلة كل الناس في الشغلانة خايف يشغلوني وبيعاملوني كأني نكرة”.

وتابعت منى فاروق في مداخلة هاتفية لبرنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، “كلمت كل المنتجين والمخرجين بلا استثناء عشان أشتغل، فمن كان منكم بلا خطيئة فليرجمني بحجر، وتركت شقتي وبعت عربيتي ومعنديش فلوس، وفكرت في الانتحار بعد البوست الأخير”.

وأضافت: “حاسة إننا تقيلة على المجتمع، عايزة أروح كوكب تاني، الناس والسوشيال ميديا اللي وصلتني لكده، واتكلموا في عرضي كتير واتسجنت 4 أشهر ونصف ومش عليا أي حاجة.

أعربت الفنانة منى فاروق، تفاصيل إعلان اعتزالها الفن، عن حزنها الشديد بسبب عدم تلقيها أي عروض للعمل في مجال التمثيل بعد أزمتها الأخيرة وخروجها من السجن قائلة: “كلمت كل المنتجين والمخرجين بلا استثناء عشان أشتغل، فمن كان منكم بلا خطيئة فليرجمني بحجر، وتركت شقتي وبعت عربيتي ومعنديش فلوس، وفكرت في الانتحار بعد البوست الأخير”.

اضافت الفنانة منى فاروق في مداخلة هاتفية لبرنامج “خط أحمر” الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، “حاسة إننا تقيلة على المجتمع، عايزة أروح كوكب تاني، الناس والسوشيال ميديا اللي وصلتني لكده، واتكلموا في عرضي كتير واتسجنت 4 أشهر ونصف ومش عليا أي حاجة والقضية اتحفظت”.

واستكملت حديثها الفنانة منى فاروق: “عشت تجربة صعبة في سجن القناطر مرحلة بشعة يالهوي يا لهوي، وروحت لدكتورة نفسية، واتعرض عليا أعمل حاجات وحشة وشنيعة بعد خروجي من السجن، بمقابل مادي ورفضت لأنها حاجات حرام”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منى فاروق: فكرت في الانتحار وحاسة إني ثقيلة على المجتمع وتم نقلها من الجرس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة منى فاروق

إقرأ أيضاً:

القتل الرحيم والمساعدة على الانتحار: مفهومان مختلفان لإنهاء الحياة في أوروبا

تثير قضية الحق في الموت انقسامًا في الاتحاد الأوروبي. ونظراً لحساسية النقاش، فإن لكل دولة نهجها الخاص بها. فبعض الدول شرّعت القتل الرحيم، والبعض الآخر يعاقب عليه، وهناك دول اختارت الاعتراف بالموت الرحيم. اعلان

تكشف التعدّدية في استخدام المصطلحات مثل "الحق في الموت"، "المساعدة على الانتحار"، و"القتل الرحيم"، عن التعقيد القانوني والأخلاقي الذي يحيط بملف نهاية الحياة في أوروبا. ورغم تطوّر النقاش، لا يزال التأطير القانوني لهذا الحق مثار جدل كبير.

وفي خطوة جديدة نحو تشريعه، تبنّت الجمعية الوطنية الفرنسية، يوم الثلاثاء، مشروع قانون في قراءته الأولى يفتح المجال أمام الاعتراف بـ"المساعدة على الموت". وقد حظي النص بأغلبية واضحة، حيث صوّت لصالحه 305 نواب مقابل 199 معارضًا.

ضمنالاتحاد الأوروبي، أقرّت خمس دول حتى اليوم القتل الرحيم النشط ضمن أطر قانونية محددة: هولندا (2001)، بلجيكا (2002)، لوكسمبورغ (2009)، إسبانيا (2021)، والبرتغال (2023). ورغم اختلاف التشريعات من دولة إلى أخرى، إلا أن المبادئ الأساسية تبدو متشابهة.

توضح المحامية جاكلين هيريمانز، رئيسة جمعية حقوق الموتى في بلجيكا (ADMD)، أن جميع هذه القوانين تشترك في معيار أساسي، وهو أن يكون المريض في حالة طبية حرجة لا رجعة فيها، وأن يعاني من معاناة جسدية أو نفسية لا تُحتمل. ويشترط أن يكون الطلب بالقتل الرحيم صادراً من المريض نفسه، بشكل متكرر وطوعي وخالٍ من أي ضغط خارجي.

وتضيف هيريمانز: "يجب أن يكون المريض مؤهلاً قانونيًا، يعاني من مرض عضال أو إصابة غير قابلة للشفاء، تسبب له ألماً لا يُطاق، سواء كان هذا الألم جسديًا أو نفسيًا".

Relatedبأغلبية أصوات اليسار والوسط .. البرلمان الإسباني يشرع القتل الرحيمشاهد: هولندا تحتفل بمرور 20 عاماً على تشريع القتل الرحيمتنفيذ القتل الرحيم بمتهم مشلول قبل محاكمته في قضية إطلاق نار على أشخاص

وقد ساهم مرور الوقت وتراكم التجربة في تطور التعامل المجتمعي والطبي مع هذه التشريعات، إذ أتاح ذلك التكيّف التدريجي مع الواقع القانوني. ففي عام 2023، سُجّلت 9,958 حالة قتل رحيم في هولندا، و3,423 حالة في بلجيكا، و334 حالة في إسبانيا، ما يعكس اتساع نطاق اللجوء إلى هذا الحق حيثما تم تقنينه.

الاعتراف بالانتحار بمساعدة الغير

يشمل إنهاء الحياة طيفاً من الأفعال القانونية والأخلاقية المتفاوتة، تختلف من بلدٍ إلى آخر، وتُثير أسئلة حادة حول حدود الحق والممارسة.

ويتضمن القتل الرحيم ثلاثة أشكال رئيسية:

-        القتل الرحيم النشط: حيث يقوم الطبيب بحقن المريض بمادة قاتلة تُنهي حياته مباشرة.

-        القتل الرحيم السلبي: يُتّخذ فيه قرار بوقف الرعاية الطبية أو عدم تمديدها، كفصل أجهزة التنفس الاصطناعي.

-        المساعدة على الانتحار: يتولى فيها المريض نفسه حقن المادة المميتة التي يقدمها له الطبيب أو طرف ثالث.

ورغم أن القتل الرحيم يظل محظوراً في عدد من الدول، فإن المساعدة على الانتحار تُعتبر قانونية في دول مثل النمسا وألمانيا، حيث يُسمح للمريض بإنهاء حياته ضمن شروط محددة، دون أن يكون ذلك بالضرورة على يد طبيب.

اعلانRelatedالقتل الرحيم في بلجيكا: قصص من حافة الحياة حول قرار المصير الأخيرهولندا تجيز القتل الرحيم للأطفال المصابين بأمراض مستعصية دون سن 12 عاما تقرير بريطاني ينفي إعطاء"مكافآت نقدية" للعائلات التي تنهي حياة كبار السن فيها بالقتل الرحيم

أما في إيطاليا، فلا يزال القتل الرحيم غير قانوني، إلا أن المحاكم أفسحت المجال أمام حالات الانتحار بمساعدة الغير، كما في قضية الناشط السياسي ماركو كاباتو، الذي رافق مرضى راغبين بإنهاء حياتهم إلى سويسرا، ثم سلّم نفسه للسلطات الإيطالية. وأصدرت المحكمة الدستورية حينها قراراً يُجيز هذه الممارسة في ظروف صارمة، رغم غياب أي إطار قانوني من البرلمان حتى اليوم.

وتقول جاكلين هيريمانز: إن "المعضلة الأساسية تنشأ حين يصدر حكم قضائي يقرّ بحق معيّن دون أن يصاحبه تشريع قانوني ينظّمه. هذا الفراغ يخلق حالة من الغموض القانوني ويعقّد الممارسة الطبية والأخلاقية على الأرض".

ورغم بعض الانفتاح التدريجي، لا يزال القتل الرحيم محظورًا بشكل صريح في عدة دول أوروبية منها بولندا، بلغاريا، قبرص، ومالطا. كما أنه غير قانوني في أيرلندا، رغم أن مشروع قانون حول "إنهاء الحياة" يخضع حالياً للنقاش البرلماني.

تُبرز هذه التباينات واقعاً قانونياً هشاً داخل الاتحاد الأوروبي، تتقاطع فيه اعتبارات أخلاقية، دينية، وسياسية، وتفتح الباب أمام جدل متجدد حول حق الإنسان في تقرير مصيره في نهاية حياته.

اعلانانتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • شريف مدكور: شيخ في نفسي ومحبش أصلي في الجامع ومش مسامح اللي اتنمروا عليا
  • محامي نوال الدجوي: المحكمة رفضت طلب أحمد لرعاية جدته
  • لماذا أحمد الدجوي قُتل؟.. عمرو الدجوي يثير الجدل من جديد
  • باريس يحصد أول ألقابه في أبطال أوروبا بخماسية ثقيلة بشباك الإنتر
  • 21 دليلا على مقـ.ـتله.. عمرو الدجوي ينشر كلمات مثيرة حول وفاة شقيقه
  • القتل الرحيم والمساعدة على الانتحار: مفهومان مختلفان لإنهاء الحياة في أوروبا
  • الأمل الواضح في غزة.. الخدمات الإنسانية في قلب المجتمع المحلي
  • إنجي المقدم: كنت مرعوبة من «كامل العدد».. و«سيد الناس» صعب
  • فنية تمريض تُنهي حياتها بـ«حبة الغلة» في ظروف غامضة بالبحيرة
  • إمام عاشور عن مشادته مع الأمن بمراسم تتويج الأهلي: الكاميرا مركزة عليا