مظاهرات في تل أبيب تطالب بانتخابات مبكرة وإتمام صفقة التبادل
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" في تقرير لها ، لخروج مظاهرات في تل أبيب للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة وإتمام صفقة تبادل للمحتجزين؛ وذلك نقلًا عن وسائل إعلام إسرائيلية.
وفي وقت سابق، أشعل المتظاهرون النيران في شارع بيجن، ولم تقم الشرطة بإطفائها بسبب تفاقم الأزمة بصورة كبيرة، ومطالبة المتظاهرين بإقالة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وحمل العديد من المتظاهرين المشاعل، كما هو معتاد في احتجاجات عائلات المحتجزين، وذلك قبل ساعات من انطلاق مفاوضات الهدنة في مصر غدا الأحد.
كما تحدثت عائلات المحتجزين، الواحد تلو الآخر، وأصبح خطابهم أكثر عدائية بشكل ملحوظ أكثر مما كان عليه في الأسابيع السابقة، حيث دعا شقيق أحد المحتجزين لإطلاق سراح المحتجزين "بالقوة" إذا لزم الأمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية مظاهرات في تل أبيب تبادل للمحتجزين
إقرأ أيضاً:
أخنوش: المغرب ملتزم بتعزيز التكامل الاقتصادي الإفريقي ودعم التبادل الحر
زنقة 20 ا الرباط
أكد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، اليوم الجمعة بمراكش، التزام المغرب، تحت القيادة الملكية، بتعزيز آليات تحفيز التبادل الحر وتحقيق اندماج اقتصادي مستدام في إفريقيا، مبرزا أن المملكة تكرس مكانتها كـ”فاعل محوري وشريك استراتيجي في تعزيز التعاون متعدد الأبعاد بين دول القارة”.
وأورد أخنوش، في كلمته خلال افتتاح النسخة الثانية من منتدى أعمال منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، المنظمة تحت الرعاية الملكية السامية، وبمبادرة من كتابة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية وبشراكة مع عدد من المؤسسات الوطنية والإفريقية، رؤية المغرب تتمحور حول تمكين إفريقيا من التحكم في مصيرها، وتحويل مواردها إلى قيمة مضافة داخل القارة، وربط مناطقها ببعضها البعض.
وأوضح المتحدث أن هذه الرؤية، تجسدت في المبادرة الملكية لفائدة الدول الإفريقية الأطلسية ودول الساحل، مبرزا أن المملكة وضعت بنياتها التحتية المينائية واللوجستية في خدمة 23 بلداً مطلاً على الأطلسي ودول الساحل غير المطلة على البحر.
كما تناولت الكلمة، المشاريع الطموحة لتعزيز التكامل الاقتصادي، مثل مشروع أنبوب الغاز نيجيريا–المغرب، مشيرة إلى أن هذا المشروع الاستراتيجي، الذي يمر عبر 13 بلدا في غرب إفريقيا، ليس مجرد بنية تحتية غازية بل هو أرضية لعملية تصنيع مشتركة في قطاعات تحتاج للطاقة كالأسمدة والبتروكيماويات.
وأفاد رئيس الحكومة، بأن القطب المالي للدار البيضاء والمجموعات البنكية المغربية الموجودة في أكثر من 20 بلدا، بالإضافة إلى انضمام بنك المغرب لنظام الدفع والتسوية لعموم إفريقيا، تساهم مجتمعة في تعزيز دور بلادنا في التمويل والاندماج الاقتصادي.
تابعوا آخر الأخبار من زنقة 20 على Google News