الدول المؤيدة والمعارضة لدعوة نقل السلاح إلى إسرائيل (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
أقر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، الجمعة الماضي، دعوة لوقف بيع ونقل الأسلحة والمعدات العسكرية إلى "إسرائيل"، ومحاسبة "إسرائيل" على "جرائم الحرب" التي ارتكبتها في غزة، بأغلبية 28 صوتاً، مقابل 6 أصوات ضد القرار، وامتناع 13 عضواً عن التصويت.
وفيما يلي إنفوغراف بالدول المؤيدة والمعارضة للقرار:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تفاعلي إنفوغرافيك إنفوغرافيك جرائم الحرب غزة غزة قطاع غزة جرائم الحرب إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك سياسة سياسة تفاعلي تفاعلي تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: منع إسرائيل إدخال المساعدات إلى غزة يعد انتهاكًا صريحًا للقانون الإنساني الدولى
أكد الإعلامي أحمد موسى أن هناك تحركات عاجلة من قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، تهدف إلى رفض التهجير القسري للفلسطينيين، والمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون شروط أو تدخلات إسرائيلية.
وتناول "موسى" جاء تقديم برنامجه "على مسئوليتي"، الذي يُبث عبر قناة "صدى البلد"، مساء الاثنين، تفاصيل بيان مشترك صادر عن الدول الثلاث، وصفه بأنه "في منتهى القوة والوضوح".
وأوضح أن بريطانيا وفرنسا وكندا أعربت في بيانها عن رفضها القاطع لأي محاولة إسرائيلية لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، معتبرة أن هذه السياسات تُقوّض فرص السلام وتنتهك القانون الدولي.
وأضاف أن البيان اعتبر منع إسرائيل إدخال المساعدات إلى غزة بأنه تصرف غير مقبول، ويُعد انتهاكًا صريحًا للقانون الإنساني الدولي، مشيرًا إلى أن 22 دولة حتى الآن تطالب إسرائيل بالسماح الكامل بدخول المساعدات إلى القطاع دون أية قيود.
وكشف موسى عن تغير كبير في موقف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد زيارته الأخيرة إلى مصر، حيث وصف هذا التغير بأنه "بنسبة 100%"، في ما يخص رفض تهجير الفلسطينيين، مؤكدًا أن هذا الملف يمس الأمن القومي المصري والعربي.
واختتم موسى تصريحاته بالإشارة إلى أن قادة الدول الثلاث لوّحوا باتخاذ إجراءات دبلوماسية أو اقتصادية إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري الذي استأنفته على قطاع غزة، وإذا لم تُنهِ القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية.