"اليونيفيل" تكشفُ هوية الجنديّ ضحية حادث صور المأسوي.. وهذا ما أعلنتهُ
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن اليونيفيل تكشفُ هوية الجنديّ ضحية حادث صور المأسوي وهذا ما أعلنتهُ، اليونيفيل تكشفُ هوية الجنديّ ضحية حادث صور المأسوي وهذا ما أعلنتهُ،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "اليونيفيل" تكشفُ هوية الجنديّ ضحية حادث صور المأسوي.. وهذا ما أعلنتهُ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اليونيفيل تكشفُ هوية الجنديّ ضحية حادث صور المأسوي.. وهذا ما أعلنتهُ
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "اليونيفيل" تكشفُ هوية الجنديّ ضحية حادث صور المأسوي.. وهذا ما أعلنتهُ وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ما هو حق الطريق؟.. الدكتور أسامة الجندي يوضح 5 ضروريات
قال الدكتور أسامة الجندي، أحد علماء وزارة الأوقاف، إن الطريق في الشريعة الإسلامية ليس ملكًا فرديًا لأحد، وإنما هو مساحة مشتركة تتعانق فيها خُطى الناس وتتشابك فيها مقاصدهم المختلفة، مؤكدًا أن احترام الطريق والالتزام بآدابه يُعدّ من أصول الأخلاق الإسلامية وركائز المجتمع المتحضر.
وأضاف الدكتور أسامة الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن الطريق تمر به الأرواح المثقلة والمشرقة، موضحًا أن المثقلة هي من تمشي فيه طلبًا للعلم أو العلاج أو الرزق، والمشرقة هي من تسير فيه بغرض الصلة والزيارة وقضاء الحوائج، مشددًا على أن كل من يمر في الطريق له هدف كريم ومقصد مشروع يستوجب الاحترام والتقدير.
الأوقاف تعقد ندوات علمية عن تصدى الإسلام للغش
الأوقاف تعقد 318 مجلسًا فقهيًّا حول "ضوابط بناء الأسرة في الإسلام"
وأكد أن المسلم مطالب بأن يتحلّى في الطريق بالقيم الإيمانية والرحمانية، ويتسم بسعة الصدر والتعامل الراقي مع الآخرين، لأن ذلك يجعل من الطريق أرضًا طيبة تمشي عليها القلوب قبل الأقدام، على حد تعبيره.
وأشار إلى أن النبي ﷺ وضع ميثاقًا قيميًا راقيًا لحفظ كرامة الإنسان في الطريق، يتجلى في وصيته الشريفة التي قال فيها: "إياكم والجلوس في الطرقات"، قالوا: ما لنا بد يا رسول الله، إنما هي مجالسنا نتحدث فيها، قال: فإن أبيتم إلا المجلس، فأعطوا الطريق حقه: غضّ البصر، وكفّ الأذى، وردّ السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر".
وأكد على أن من يُحسن التصرف في الطريق كأنه يصنع السلام، ويبني الأمان، ويمتنع عن كل شر وأذى، داعيًا إلى نشر هذه القيم في البيوت والمدارس ووسائل الإعلام، حتى يصبح الطريق مساحة للرحمة، لا ساحة للاعتداء أو الفوضى.