موعد السحور وأذان الفجر 29 رمضان
تاريخ النشر: 7th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يوافق يوم 29 رمضان غدا الاثنين 8 أبريل، ويحين موعد السحور في تمام الساعة الـ 1:46 صباحا، وموعد الإمساك في تمام الساعة الـ 3:46 صباحا.
فيما يحين موعد الفجر في تمام الساعة 4:06 صباحا، وموعد الشروق في تمام الساعة 5:36 صباحا، أما موعد آذان الظهر يوم 29 رمضان 2024 في تمام الساعة 11:57 صباحا.
و موعد آذان العصر يوم 29 رمضان 2024 في تمام الساعة 3:30 مساء، وموعد أذان المغرب يوم 29 رمضان 2024 في تمام الساعة 6:18،و موعد آذان العشاء يوم 29 رمضان 2024 في تمام الساعة 7:38.
شهر رمضان هو الشهر التاسع في السنة القمريّة، وقد فضّله الله -تعالى- على باقي أشهر السنة؛ لأنّه أحد أركان الإسلام، كما أنَّ صيامه فَرض على كلّ مسلم، وعنه قال النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-: (بُنِيَ الإسْلامُ علَى خَمْسٍ، شَهادَةِ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسولُهُ، وإقامِ الصَّلاةِ، وإيتاءِ الزَّكاةِ، وحَجِّ البَيْتِ، وصَوْمِ رَمَضانَ). ونظام التقويم الهجرى يعتمد على الشهر القمرى الذى يتمثل بالمدة الزمنية التى يستغرقها القمر فى دورة كاملة حول الأرض والأشهر الهجرية هى " 1 المحرم – 2 صفر – 3 ربيع الأول – 4 ربيع الآخر – 5 جمادى الأول – 6 جمادى الآخر – 7 رجب – 8 شعبان – 9 رمضان – 10 شوال – 11 ذو القعدة – 12 ذو الحجة.
دعاء عند السحور
التسمية عند بدء السحور بقول: "بسم الله"، وحمد الله بعد الفراغ من السحور بقول: "الحمدُ للهِ الّذي أطعمَنِي هذا الطعامَ، ورزَقَنِيهِ من غيرِ حولٍ مِنِّي ولا قُوَّةٍ"،وإن كان السحور آخر الليل فإنّ ذلك الوقت وقت استجابة الدعاء، فيجدر بالمسلم التقرّب من ربّه بمختلف الأدعية، وسؤال الحاجات منه، فقد أخرج الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: “يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ يقولُ: مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له مَن يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ، مَن يَسْتَغْفِرُنِي فأغْفِرَ له” .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 29 رمضان موعد السحور رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
متى يوم عاشوراء 2025؟.. «الإفتاء» توضح فضله وموعد صيامه
يوم عاشوراء 2025.. تحدد دار الإفتاء المصرية موعد قدوم يوم عاشوراء 2025 لهذا العام، ويكون ذلك عقب استطلاع هلال شهر محرم 1447 هـ، ولذلك يتساءل الكثير عن فضل وحكم صيام يوم عاشوراء 2025.
يوم عاشوراء 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص يوم عاشوراء 2025 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
كشفت الحسابات الفلكية، أن يوم عاشوراء 2025، من المتوقع أن يأتي يوم السبت 5 يوليو أو الأحد 6 يوليو، وذلك اعتمادًا على استطلاع دار الإفتاء المصرية لشهر محرم 1447 هـ.
فضل صيام يوم عاشوراءويكون صيام يوم عاشوراء أجرٌ عظيم، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ ». وقد قال النووي (رحمه الله) في شرح المهذب: «صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ سَنَتَيْنِ، وَيَوْمُ عَاشُورَاءَ كَفَّارَةُ سَنَةٍ، وَإِذَا وَافَقَ تَأْمِينُهُ تَأْمِينَ الْمَلائِكَةِ غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».
صوم عاشوراء يكفر السنة الماضية، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صوم يوم عاشوراء: يكفر السنة الماضية ويجوز إفراد يوم عاشوراء بالصوم، والأفضل أن يصوم المسلم يومًا قبله أو يومًا بعده، ففي الحديث: «لئن بقيت إلى قابل لأصومنَّ التاسع».
فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المَدِينَةَ فَرَأَى اليَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. أخرجه البخاري في صحيحه.
وعن أبي قتادة رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ، وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ، وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ، أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ» أخرجه مسلم في صحيحه.
اقرأ أيضاًيكفر ذنوب سنة مضت.. موعد يوم عاشوراء 2025 وفضل صيامه
أفضل أدعية يوم عاشوراء مكتوبة.. رددها لقضاء الحاجة
ما حكم من لم يصم يوم عاشوراء لعذر خارج عن إرادته؟