شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن قائد الثورة الإمام الحسين قدم في كربلاء أعظم الدروس للأمة في الثبات على الحق والنهوض بالمسؤولية، صنعاء – سبأ أكد قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي أن الإمام الحسين عليه السلام قدم في معركة كربلاء أعظم الدروس للأمة على امتداد .،بحسب ما نشر الوحدة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قائد الثورة: الإمام الحسين قدم في كربلاء أعظم الدروس للأمة في الثبات على الحق والنهوض بالمسؤولية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قائد الثورة: الإمام الحسين قدم في كربلاء أعظم الدروس...
صنعاء – سبأ : أكد قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي أن الإمام الحسين عليه السلام قدم في معركة كربلاء أعظم الدروس للأمة على امتداد تاريخها إلى يوم الدين في الثبات على الحق والوفاء للإسلام والنهوض بالمسؤولية في الوقت الذي انكشف فيه الوجه القبيح الجاهلي للطغيان الأموي. وأشار قائد الثورة في كلمته اليوم […]

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قائد الثورة: الإمام الحسين قدم في كربلاء أعظم الدروس للأمة في الثبات على الحق والنهوض بالمسؤولية وتم نقلها من الوحدة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قائد الثورة

إقرأ أيضاً:

بين عدالة الشورى وسطوة الاستبداد

تعود بي الذاكرة إلى عام 2007، جمعتني الأقدار بأخٍ فلسطيني اسمه نضال مقيم بالبحرين. بمرور الأيام توطدت أواصر الصداقة بيننا على الشبكة العنكبوتية، واكتشفنا تقاربا فكريا مدهشا؛ فكلانا كان قارئا لأطروحات المفكر محمد أحمد الراشد رحمه الله. وفي إحدى حواراتنا الثقافية، فتح لي نافذة جديدة بتعريفي على المفكر الليبي المثير للجدل الصادق النيهوم مرشحا لي كتابه المعنون بـ"الإسلام في الأسر".

قرأت الكتاب بنهمٍ؛ فقد كان بمثابة المعول الذي أزاح ركاما كثيفا حول مفهوم العدالة في الإسلام. لقد سلط النيهوم الضوء بجرأة على فكرة محورية: وهي أن سقوط الخلافة الراشدة لم يكن مجرد حدث تاريخي، بل كان الباب الذي ولجت منه الدكتاتورية لتجعل الإسلام ينزوي في زاوية العقائد والشعائر بعيدا عن حركة الحياة.

جناية الاستبداد على الشورى

ناقش الكتاب ببراعة كيف تم اختزال الإسلام في "أركان خمسة" استنادا لحديث النبي "بني الإسلام على خمس"، بينما تم تغييب الركن الركين الذي أمر الله به نبيه في قوله تعالى: "وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ". لقد عمل الحكم الأموي، وما تلاه من العباسي والعثماني، على تكريس مبدأ فصل الإسلام عن السياسة والحكم، ليصبح الدين مجرد طقوس، بينما الشورى والعدل والمساواة خارج أسوار قصر الحكم.

على النقيض تماما، كان الحكم الراشد -من عهد النبي ﷺ وحتى علي بن أبي طالب- قائما على الشورى الحقيقية. ورغم اختلاف آليات اختيار الخلفاء (أبو بكر، عمر، عثمان، وعلي)، إلا أن المبدأ كان ثابتا لا ولاية بالإكراه كانت للأمة الكلمة العليا في الاختيار، ولها الحق الأصيل في العزل والمحاسبة.

الحرية: روح الدين وجوهر الحكم

إن حرية الاعتقاد مبدأ أصيل في الإسلام، تجلى بوضوح في سورة "الكافرون". وفي ظل الحكم الراشد، كان الاختلاف مكفولا، والمعارض آمنا. ولنا في الصحابي الجليل أبو ذر الغفاري خير مثال؛ فقد عارض السلطة، ومع ذلك لم يُسجن ولم يُقتل بل كان له حق الاختيار فى الابتعاد. ولكن بانتهاء تلك الحقبة، ظهر "فقهاء السلطان" الذين كرسوا لمفهوم "ما لقيصر لقيصر وما لله لله"، ليصبح الدين حكرا على الشيوخ، والحكم ملكا عضوضا للسلاطين.

هنا يبرز التساؤل الملحّ: ما هو الأقرب لروح الإسلام اليوم الديكتاتورية أم الديمقراطية؟ بكل تأكيد، الديمقراطية بجوهرها القائم على حرية الاختيار، والمساواة، وآليات المحاسبة، هي الأقرب لمقاصد الحكم الرشيد، فأي نظام يفتقر لهذه الخصال هو محض استبداد، مهما تدثر بعباءة الدين.

جدلية الحق والقوة

أردت أن أرجئ هذه الفكرة لختام مقالي لأهميتها؛ إن الحكم الرشيد والقيم المثلى لا قيمة لها إن لم تحمها قوة. فالحق يحتاج إلى نابٍ ومخلب ليحميه، وقد أدرك الصدّيق أبو بكر هذه الحقيقة في أول اختبار له في "حروب الردة".

حين راجعه عمر بن الخطاب في قتال مانعي الزكاة، كان رد أبي بكر حازما وصادما لعمر، مؤسسا لقاعدة أن الحق لا يداهن: "أجبّارٌ في الجاهلية خوّارٌ في الإسلام يا عمر؟ والله لو منعوني عقال بعير كانوا يؤدونه لرسول الله لقاتلتهم عليه".

هذه الفلسفة ليست غريبة عن البيئة العربية التي أدركت منذ الجاهلية أن الضعف لا يصنع دولة، كما قال عمرو بن كلثوم:

ألا لا يجهلنَّ أحدٌ علينا    فنجهلَ فوقَ جهلِ الجاهلينا

فالحجاج بن يوسف استند إلى منطق القوة في حماية الدولة حين قال: "إني أخو حربٍ إن عضت به الحرب عضها وأن شمرت عن ساقها شمرا".

كلمة أخيرة

رغم إعجابي الشديد بطرح كتاب "الإسلام في الأسر" وتحليله السياسي العميق، إلا أن الأمانة العلمية تقتضي أن أُسجل اختلافي الجذري مع الكاتب في المسألة المتعلقة بمفهوم "الصلاة"، حيث جانبه الصواب في تأويلها، وهو ما لا أوافقه عليه جملة وتفصيلا.

مقالات مشابهة

  • حبس مدرس رياضيات تعدى على فتاة داخل حمام شقة الدروس بشبرا الخيمة
  • عاجل | ولي العهد يكرّم الفائزين بجائزة الحسين للعمل التطوعي في دورتها الثالثة
  • جرانوتشو : تشيلسي يستطيع القتال على كل البطولات هذا الموسم
  • تفكيك شبكة ابتزاز ورشاوى داخل تقاعد كربلاء وضبط 3 مليارات دينار بحوزتها
  • قائد البحرية الروسية: مستوى الجاهزية القتالية للقوات النووية الاستراتيجية 100%
  • فى ذكراه.. قصة وفاة كرم مطاوع وأزمته مع مسرحية الحسين ثائرا
  • قصر المؤتمرات في دمشق… شاهدٌ على عودة الروح للأمة
  • الإعلام الرسمي يروّج لأعدائه: جيش “جايينك على كربلاء” يستعرض على شاشة العراقية
  • بين عدالة الشورى وسطوة الاستبداد
  • كلاوات..السوداني يطلق مشاريع مجسرات في كربلاء