احترس.. أطعمة تسبب رائحة العرق الكريهة
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
بعد رائحة العرق الكريهة من أكثر المشكلات شيوعا في الصيف و لكن ما لا يعرفه كثيرون أنها تزداد قوة بسبب تناول بعض الأطعمة والمشروبات.
. ظواهر غريبة تحدث أثناء الكسوف القادم
ووفقا لما ذكره موقع فارمسي نعرض لكم أهم الأطعمة التي تسبب رائحة العرق الكريهة:
الثوم والبصل: تحتوي هذه الخضروات على مركبات الكبريت التي تخرج من الجسم عبر العرق والبول.
اللحوم الحمراء: قد تؤدي عملية هضم اللحم الأحمر إلى إفراز مركبات تخرج من الجسم مسببة رائحة العرق الكريهة.
الأطعمة الغنية بالدهون: تتطلب هذه الأطعمة طاقة أكبر للهضم، مما قد يؤدي إلى زيادة رائحة العرق الكريهة.
الكافيين: قد يسبب الكافيين زيادة رائحة العرق الكريهة خاصة عند الأشخاص الذين يعانون من فرط التعرق.
الكحول: يسبب الكحول توسع الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى زيادة التعرق.
الأطعمة الحارة: ترفع حرارة الجسم وتزيد من إفراز العرق، مما قد يسبب رائحة قوية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رائحة العرق الأطعمة والمشروبات الأوعية الدموية اللحوم الحمراء رائحة العرق الكريهة رائحة قوية رائحة العرق الکریهة
إقرأ أيضاً:
نازحو إب في مخيم العرق الشرقي بمأرب يطالبون بسرعة إنقاذهم من التهجير القسري
ناشد نازحو مخيم العرق الشرقي بمحافظة مأرب، من أبناء محافظة إب، السلطة المحلية بمحافظة مأرب، الاثنين 30 يونيو/حزيران 2025، بسرعة التدخل لإنقاذهم من التهجير القسري، وتوفير أرض بديلة عن الموقع الذي تم إخلاؤه بناءً على طلب مالك الأرض.
وحمّل النازحون إدارة الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النزوح في مأرب مسؤولية ما حدث، متهمين إياها بالتقصير في أداء واجبها تجاه 270 أسرة نازحة أُجبرت على مغادرة المخيم دون توفير بدائل مناسبة أو مأوى.
وطالبوا محافظي مأرب وإب، والوحدة التنفيذية، والمنظمات الإنسانية والإغاثية، بالتدخل السريع لتوفير أرض بديلة، وخيام، واحتياجات أساسية مثل المياه والكهرباء والصرف الصحي، لضمان الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية لتلك الأسر.
وذكر المتحدث باسم النازحين بمخيم العرق يوسف الهاملي، أن هذه الأسر سبق وأن نزحت من محافظة إب بعد اجتياحها من قبل مليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب)، وقدمت العديد من الشهداء والجرحى في معارك الدفاع عن الجمهورية، وهو ما يجعل من واجب الدولة وكافة الجهات المعنية الوقوف إلى جانبهم في هذه الظروف الصعبة.
يُذكر أن 270 أسرة نازحة كانت قد غادرت صباح الخميس، مخيم العرق الشرقي الواقع شمال محافظة مأرب، بعد انتهاء المهلة التي منحها مالك الأرض التي أقيم عليها المخيم منذ سنوات.
وفي ذات السياق، نفت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب، وجود حالات تهجير قسري أو إخلاء قهري في مخيم العرق الشرقي بمديرية الوادي، والذي يقطنه أكثر من 1200 أسرة نازحة.
وقال سيف ناصر مثنى مدير عام الوحدة التنفيذية، إن الوحدة قامت بنزول ميداني إلى المخيم، والتقت بعدد من الأسر النازحة، وإدارة المخيم، وملاك الأراضي، حيث تبيّن أن المزاعم المتداولة لا أساس لها من الصحة، وأن ما جرى يخص فقط نقل (18) أسرة تقيم في شارع رئيس حيوي داخل المخيم، يمثل ممرًا خدميًا هامًا.
وأوضح، أن عملية النقل تمت بناءً على اتفاق مسبق بين إدارة المخيم وملاك الأراضي، بهدف تنظيم البنية التحتية وضمان سلامة السكان، مشيرًا إلى أن الموقع البديل يقع داخل حدود المخيم نفسه.