ملخص الحلقة 14 من مسلسل بدون سابق إنذار.. كبيرة الممرضين تطرد آسر ياسين
تاريخ النشر: 9th, April 2024 GMT
تزداد أحداث مسلسل بدون سابق إنذار في الحلقة 14، إثارة وتشويق، ببدء آسر ياسين رحلة الوصول إلى حقيقة تبديل ابنه عمر بالمستشفى أثناء ولادته بمحافظة الإسماعيلية، فبعدما حصل على عنوان كبيرة الممرضين سحر، من موظف المستشفى، ذهب إلى منزلها في القاهرة ليواجهها بحقيقة تبديل نجله.
مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 14وزاد شك آسر ياسين «مروان» عندما وجد حفيد كبيرة الممرضين سحر في نفس سن ابنه عمر، والذي عرف فيما بعد أنه ولد في نفس يوم ومكان ولادة ابنه عمر، وبمجرد مواجهتها بحقيقة الأمر، طردته من منزلها على الفور.
شكت ابنة كبيرة الممرضين «مها» في والدتها سحر، باستبدالها لطفلها في 2016، فيما شهدت الحلقة مواجهة بين الطرفين عن موت أطفال مها السابقين، بعد ولادتهم بشهر، وسرعان ما أكدت لها والدتها أن الطفل على هو ابنها الحقيقي.
وصلت ابنة الممرضة سحر «مها» إلى مروان وليلي في المستشفى وعثورها عليهما؛ لإجراء بعض التحاليل الطبية للوصول إلى والدة الطفل عمر الحقيقي، واختتمت الحلقة بوصولها إلى باب غرفة العناية المركزة الخاصة بالطفل عمر.
وعلى جانب آخر، يجد كلا من الزوجين عائشة بن أحمد «ليلى» وآسر ياسين «مروان» الطفل عمر المُصاب بمرض سرطان الدم، بعدما هرب من المستشفى في الحلقة السابقة من مسلسل بدون سابق إنذار، وفوجئ الزوجين بعلم عمر بكونه ليس ابنهما الحقيقي.
ملخص أحداث مسلسل بدون سابق إنذاروخلال أحداث المسلسل، تلقى حسن شقيق مروان اتصالا هاتفيا شخص يريد شراء الأرض الخاصة به، وذلك بعد عدة محاولات استمرت لأسابيع يحاول فيها حسن بيع الأرض، من أجل الخروج من أزمته المادية.
لم تكتمل فرحة حسن، بعرض شراء الأرض، فقد تدخل عمه وأفسد عليه صفقة بيع الأرض، وأعلن عم حسن عن استحواذه على الأرض بعقود مسجلة من والده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل بدون سابق إنذار مسلسل بدون سابق إنذار الحلقة 14 بدون سابق إنذار الحلقة 14 بدون سابق إنذار مسلسل بدون سابق إنذار
إقرأ أيضاً:
8% من سكان الأرض بدون كهرباء.. ما السبب؟
كشف تقرير جديد نشرته منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 666 مليون شخص حول العالم ما زالوا محرومين من الكهرباء، بالرغم من وصولها إلى ما يقرب من 92% من سكان الكوكب أى أن هناك 8% بدون كهرباء.
تقرير أممي يكشف 8% من سكان الأرض بدون كهرباءوقال التقرير الأممي أنه على الرغم من ارتفاع معدل الوصول الأساسي إلى الطاقة منذ عام 2022، فإن الوتيرة الحالية غير كافية لتحقيق الوصول الشامل بحلول عام 2030، وهو أحد أهداف التنمية المستدامة.
وأكدت المنظمة الأممية أنه مع استمرار الفوارق الإقليمية، لا يزال ما يقدر بنحو 1.5 مليار شخص يعيشون في المناطق الريفية يفتقرون إلى الوصول إلى وسائل الطهي النظيفة، بينما لا يزال أكثر من ملياري شخص يعتمدون على أنواع الوقود الملوثة والخطرة، مثل الحطب والفحم لتلبية احتياجاتهم من الطهي.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، إنه ورغم التقدم المحرز في بعض أجزاء العالم، إلا أن توسيع نطاق الوصول إلى الكهرباء والطهي النظيف لا يزال بطيئًا بشكل مخيب للآمال، خاصة في أفريقيا، حيث يقيم 85% من سكان العالم الذين لا يحصلون على الكهرباء في هذه القارة جنوب الصحراء الكبرى.
وحدد التقرير نقص التمويل الكافي وميسور التكلفة باعتباره سببًا رئيسيًا في التفاوتات الإقليمية والتقدم البطيء، قائلًا: "بينما زادت التدفقات المالية العامة الدولية إلى البلدان النامية لدعم الطاقة النظيفة منذ عام 2022، تلقت الدول النامية تدفقات أقل بكثير في عام 2023 مما كانت عليه في عام 2016".
ودعا التقرير إلى تعزيز التعاون الدولي بين القطاعين العام والخاص لتوسيع نطاق الدعم المالي للبلدان النامية، وخاصة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.
دور الطاقة المتجددةوسلط التقرير الضوء على دور الطاقة المتجددة الموزعة الفعالة من حيث التكلفة في تسريع الوصول إلى الطاقة، لا سيما وأن السكان الذين لا يزالون غير متصلين يعيشون في الغالب في مناطق نائية ومنخفضة الدخل وهشة.
توسع انتشار مصادر الطاقة المتجددةوفي أفريقيا جنوب الصحراء، توسع انتشار مصادر الطاقة المتجددة بسرعة، ومع ذلك، يظل متوسط استهلاك الطاقة المُركّبة للفرد الواحد محدودًا عند 40 واط - أي ما يعادل ثُمن المتوسط في البلدان النامية الأخرى.
ويؤدي استخدام التقنيات النظيفة غير الموصولة على شبكة الكهرباء، مثل محطات الغاز الحيوي المنزلية والشبكات الصغيرة، إلى تمكين الطهي الكهربائي، ويُقدّم حلولاً تُقلّل من الآثار الصحية الناجمة عن تلوث الهواء المنزلي.