مع اقتراب نهاية الشهر الفضيل، يعود الجدل ككل سنة، حول الساعة الإضافية التي من المقرر أن يشرع في تطبيقها مجددا ابتداء من 14 أبريل الجاري.
وتقاسم العديد من المواطنين المغاربة هاشتاغ (#لا للساعة الإضافية) على مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين الحكومة بوضع حد للعمل بهذا الإجراء بسبب تأثيراته السلبية، حسب قولهم، على الصحة الجسدية والنفسية للمغاربة.
وذهب بعض المواطنين أبعد من ذلك عندما أكدوا أن الساعة الإضافية لا تمت بصلة لـ”هويتنا المغربية” وأن الساعة القانونية، التي تتوافق مع التوقيت العالمي كذلك، هي “ساعة الآباء والأجداد، وأن مخالفتها هو “معاكسة للساعة البيولوجية”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية:
الساعة
الساعة الإضافية
الساعة القانونية
إقرأ أيضاً:
فيديو يُظهر رعب نتنياهو واستعداده للانبطاح خلال مؤتمر صحفي بعد هجوم إيراني على “تل أبيب”
الجديد برس| خاص| تداول ناشطون على
مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لرئيس وزراء الاحتلال
الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رصده “الجديد برس”، يُظهر لحظة ذعره الشديد خلال مؤتمر صحفي أُقيم بالقرب من مبنى مدمر في “تل أبيب”، وذلك في أعقاب الهجوم الصاروخي الإيراني
الذي استهدف مواقع حيوية في الكيان. ويُظهر الفيديو
نتنياهو وهو يلقي كلمة أمام وسائل الإعلام، قبل أن يسقط جزء من حطام المبنى المدمر خلفه، الأمر الذي أربكه بشدة وجعله يستعد للانبطاح أو الفرار، ظنًا منه أن الهجوم الصاروخي قد تجدد، قبل أن يتضح لاحقًا أن الصوت ناتج عن سقوط بقايا الأنقاض فقط. المشهد الذي وصفه متابعون بأنه يعكس حجم الخوف والارتباك في صفوف قيادة الاحتلال، انتشر بشكل واسع، ولاقى سخرية من ناشطين عرب وفلسطينيين، الذين اعتبروا أن الفيديو يُجسد الحالة النفسية الهشة التي تعيشها المؤسسة السياسية والعسكرية للاحتلال الإسرائيلي بعد التطورات الأخيرة، وعلى رأسها الضربات المباشرة التي تلقتها “تل أبيب” من إيران. ويأتي هذا الحادث في وقت يتصاعد فيه التوتر الإقليمي، حيث شنّت إيران هجومًا غير مسبوق بصواريخ وطائرات مسيّرة على أهداف داخل الأراضي المحتلة، ردًا على العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/06/نتنياهو-مرعوب.mp4