الأميرة لالة سلمى تحل بالمدينة القديمة لفاس
تاريخ النشر: 11th, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
شوهدت الأميرة لالة سلمى بناني أول أمس الاثنين 8 أبريل الجاري، وهي تتناول وجبة الإفطار بأحد المطاعم الراقية المعروفة بمدينة فاس العتيقة.
وذكرت مصادر متطابقة، أن الأميرة للا سلمى تواجدت بالمطعم المذكور الذي تعود ملكيته لثلاث سيدات ترتبطهن علاقات صداقة بالأميرة والدة ولي العهد.
وسبق للأميرة أن تواجدت بالمطعم نفسه خلال شهر دجنبر الماضي، وفق ما ذكرته تقارير إعلامية، حيث تواضب على زيارة مسقط رأسها، وبلاد والديها، لزيارة بعض الأماكن والقيام بجولات رفقة صديقاتها والمقربين تحت حراسة أمنية خاصة.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
سليم سحاب: خطة لتحويل الأفلام الغنائية القديمة إلى عروض مسرحية معاصرة
أكد المايسترو سليم سحاب أن إعادة إحياء المسرح الغنائي في مصر تمثل تحديًا كبيرًا، لكنه ضرورة ملحة للحفاظ على الإرث الفني والثقافي الوطني، لافتًا إلى أن المسرح الغنائي كان أحد الأعمدة الرئيسية في ازدهار الموسيقى العربية خلال القرن العشرين، قبل أن يتراجع بسبب التكاليف المرتفعة وصعوبة التمويل.
وفي حوار خاص لبرنامج "صباح جديد" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، كشف سحاب عن وجود خطة لتحويل عدد من الأفلام الغنائية الكلاسيكية إلى عروض مسرحية معاصرة، ما يتيح تقديم هذا الفن العريق بروح حديثة تستقطب الأجيال الجديدة، مشيرًا إلى أن المشروع يتضمن تدريب المواهب الشابة على الأداء المسرحي والغنائي بالتوازي.
دور محوري لوزارة الثقافة والإعلام في إنجاح المشروعوقال المايسترو إن دعم وزارة الثقافة والجهات الإعلامية ضروري لضمان استمرارية المشروع وإعادة المسرح الغنائي إلى مكانته المستحقة.
وأضاف أن الدعم المؤسسي لا يقل أهمية عن الجهود الفنية، خصوصًا في ظل المنافسة الشرسة التي تفرضها الفنون المعاصرة.
جسر فني بين الأجيال وبوابة لمستقبل أكثر إشراقًاوشدد سحاب على أهمية التواصل بين أجيال الفن المختلفة، معتبرًا أن المزج بين خبرات الماضي وحماسة الشباب هو السبيل الأمثل للحفاظ على التراث وتطويره بما يلائم متغيرات العصر.
وختم بقوله إن عودة المسرح الغنائي لا تمثل مجرد استعادة للماضي، بل هي فرصة حقيقية لبناء مستقبل فني واعد يعكس الهوية الوطنية ويرتقي بالذوق العام، بما يواكب التطورات العالمية في الفنون الأدائية.