تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الدكتور  أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية عن موافقة  الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة على تجديد إعتماد المركز الدولي لتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس بجامعة المنوفية ضمن المراكز المعتمدة والمتخصصة في التدريب على المستوى القومي في مجال التدريب الإدارى والحاسب الآلى وتخصص عمل الجهة.

وأضاف رئيس الجامعة أن المركز تم ادراجه ضمن دليل مراكز التدريب ذات الطابع الخاص المعتمدة على المستوى القومى لمدة عام.

و أكد "القاصد" على أهمية التدريب المستمر  وتحسين أداء ورفع كفاءة أعضاء هيئة التدريس والعاملين  وعقد دورات تدريبية متخصصة ومتنوعة لإكسابهم المهارات المختلفة،  وأهمية تحديد المستهدف من هذه الدورات بدقة، إلى جانب وضع حقيبة تدريبية واضحة للتدريب والتعليم  المستمر الذي تننتهجه الجامعة.

كما اشاد الدكتور حازم صالح نائب رئيس الجامعة الجامعة للدراسات العليا والبحوث   بأنشطة المركز ، وما يقدمه من دورات تدريبية متنوعة لتنمية قدرات المتدربين وإكسابهم المهارات المختلفة لتحسين أدائهم الوظيفى والمعرفى، موجها التهنئة لجميع العاملين بالمركز ، على تجديد إعتماد المركز  ضمن أفضل مراكز التدريب على المستوى القومى.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة المركزي للتنظيم والإدارة تنظيم والإدارة رئيس الجامعة

إقرأ أيضاً:

فضيحة بيع مقاعد الماستر بجامعة ابن زهر: لي باع الشواهد هاهو… ولي شراهم فيناهو؟

بقلم: شعيب متوكل.

تفجّرت مؤخراً قضية بيع مقاعد في سلك الماستر بإحدى كليات الحقوق بجامعة ابن زهر بأكادير، حيث كشفت التحقيقات الأولية عن وجود شبهات تتعلق بتدخلات مالية ومحاباة في الولوج إلى برامج التكوين الجامعي، بعيداً عن الاستحقاق العلمي والمنافسة الشفافة.

وقد أدت هذه القضية إلى توقيف أستاذ جامعي والتحقيق معه، وهو ما مثّل خطوة أولى مطلوبة. لكن الأسئلة المطروحة في أوساط الرأي العام والوسط الجامعي لا تزال كثيرة ومفتوحة، ويصعب تجاوزها دون إجابات واضحة وشفافة.

من هم الأشخاص الذين استفادوا من هذه المقاعد مقابل المال أو النفوذ؟
هل تم فتح تحقيق موازٍ مع “الطرف الآخر” في هذه المعاملة، أي المستفيدين من المقاعد الجامعية بشكل غير قانوني؟

ما مصير الشهادات التي تم الحصول عليها بهذه الطريقة؟
هل سيُنظر في إمكانية سحبها؟ وهل ستُراجع المسارات المهنية لأصحابها، خاصة إذا تبين أنهم اجتازوا بها مباريات التوظيف أو الالتحاق بسلك الدكتوراه؟

هل بلغ بعض هؤلاء المستفيدين من الشهادات مناصب في القضاء أو الإدارة أو المحاماة؟
وإذا كان الأمر كذلك، أليس من الضروري التحقق مما إذا كانت كفاءاتهم حقيقية أم قائمة على شهادة مشكوك في شرعيتها؟

هل تم فتح تحقيق إداري شامل في لائحة المقبولين بسلك الماستر خلال السنوات السابقة؟
وهل تتوفر الجامعة أو الوزارة الوصية على آليات لمراجعة هذه الملفات بإنصاف؟

ما الضمانات الحالية لعدم تكرار مثل هذه الممارسات؟
وهل سيتم وضع قواعد أكثر صرامة وشفافية لولوج الماستر والدكتوراه، بما يحصن الجامعة من التلاعب؟

إن الاقتصار على محاسبة الأستاذ المتورط وحده، دون مساءلة المستفيدين من الشبكة، يعني أن نصف الحقيقة فقط قد ظهر.
والخطر الأكبر أن بعض هؤلاء المستفيدين قد يكونون اليوم في مواقع حساسة يُفترض أن تُدار بالكفاءة والنزاهة، لا بالاحتيال الأكاديمي.

فلا يمكن إصلاح الجامعة دون معالجة من استفاد من فسادها، كما لا يمكن بناء الثقة في مؤسسات التعليم العالي والقضاء والإدارة دون تطهير جذري من آثار التلاعب والاستفادة غير المشروعة.

مقالات مشابهة

  • «مالية الوطني» تناقش مشروع قانون اعتماد الحساب الختامي الموحد
  • إنجازٌ نادرٌ على المستوى العربي...رئيس الجامعة الأميركية في بيروت يُدرج بقائمة الشخصيات العالمية المؤثرة
  • جامعة الإسكندرية تشكل لجنة لتطوير قاعات التدريس وتوعية الطلاب بمخاطر الهجرة غير الشرعية
  • وزارة الدفاع: بحضور رئيس هيئة الأركان العامة اللواء علي النعسان، احتُفل بتخريج دورة رفع مستوى لمقاتلي الفرقة 52، حيث قدّم الخريجون عروضاً ميدانية في المهارات القتالية والتكتيكية، عكست جاهزيتهم العالية. وتم خلال الحفل تكريم المتميزين بحضور عدد من الشخصيات
  • لمواكبة متطلبات العصر.. جامعة حلوان تنظم البرنامج التدريبي «مهارات النجاح» لتنمية مهارات طلابهم المهنية
  • فضيحة بيع مقاعد الماستر بجامعة ابن زهر: لي باع الشواهد هاهو… ولي شراهم فيناهو؟
  • مستشفى القلب بجامعة أسيوط تنظم دورة تدريبية تحت عنوان التمريض ومتطلبات اعتماد الجودة
  • اتفاقية تعاون بين تجارة عمان وجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا لدعم التدريب وتطوير الموارد البشرية
  • كلية التجارة بجامعة ظفار تحصل على الاعتماد الدولي
  • رئيس هيئة قضايا الدولة يحدد موعد توزيع جوائز وقف الدكتور محمد شوقي الفنجري