رئيس تحرير أخبار اليوم: ارتبطت بالجريدة وإصداراتها.. وحلمت بالعمل بها منذ طفولتي
تاريخ النشر: 16th, April 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي، محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، إنه كان يحلم بالعمل في الجريدة منذ أن كان طفلا، إذ كان رئيس تحرير الجريدة من محافظة بورسعيد مثله، وهو الكاتب الصحفي الراحل إبراهيم سعدة الذي كان مهتما بأخبار المحافظة.
رئيس تحرير "الجمهورية" يكشف عن مهمة الصحافة والإعلام القومي انفراد جديد لبرنامج كلام في السياسة لـ أحمد الطاهري (التفاصيل)وأضاف "بسيوني"، في حواره مع الإعلامي أحمد الطاهري ببرنامج "كلام في السياسة"، المذاع على فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم الإثنين، "كان إبراهيم سعدة مهتما بتقديم صحافة جديدة مختلفة عن الأهرام، وكنت مهتما بما تقدمه الجريدة في طفولتي مثل الترجمات والموضوعات الثقافية والمنوعات".
وتابع "الجريدة كانت تتسم بالتنوع الكبار بالإضافة إلى كبار الكتاب الذي يظهرون في البرامج، أي أن الجو الذي عشت فيه سيطرت عليه جريدة أخبار اليوم".
وأشار إلى أنه يعمل في المؤسسة منذ 7 أو 8 سنوات، موضحًا أنه يدرك حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه، وبخاصة أن إبراهيم سعدة ومصطفى أمين كانا رئيسين لتحرير الجريدة في فترات سابقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة بورسعيد رئيس تحرير الجمهورية جريدة أخبار اليوم رئیس تحریر
إقرأ أيضاً:
من هو محمد عبدالكريم الغماري رئيس هيئة الأركان في حكومة الحوثيين الذي أعلنت إسرائيل اغتياله؟
أثار إعلان الإعلام الإسرائيلي الحديث عن اغتيال رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة صنعاء اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري الجدل من جديد حول شخصية الغماري، الذي وصفته إسرائيل بالشخصية الرفيعة.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إنها تمكنت عبر غارة لقواتها الجوية من اغتيال الغماري، ولم تقدم أي تأكيدات، بينما لم يصدر عن جماعة الحوثي أي تأكيد.
ويعد الغماري أحد الشخصيات العسكرية التابعة للحوثيين، والتي ارتبط اسمها منذ الأحداث في محافظة صعدة خلال العام 2013، حتى سقوط العاصمة صنعاء في الـ21 من سبتمبر 2014م، وكان أحد المشاركين في تلك الأحداث
ولفت الغماري الأنظار مع الأعمال العسكرية التي أسندت إليه لاحقا، خاصة بعد توليه منصب رئيس هيئة الأركان العامة في حكومة الحوثيين في الثالث عشر من ديسمبر 2016، بقرار من رئيس المجلس السياسي الأعلى سابقا صالح الصماد، وهو ما جعله الشخصية العسكرية الثانية في الجيش التابع للحوثيين.
ويتهم الغماري بالمسؤولية عن شن هجمات على محافظة مأرب، وقيادته لمجاميع الحوثيين للسيطرة على محافظة مأرب، خلال الأعوام الأخيرة.
ويعد أحد المسؤولين عن إطلاق المسيرات والصواريخ باتجاه السعودية، وهو ما دفع السعودية لوضعه في الخامس من نوفمبر 2017 ضمن قائمة تضم 40 قياديا من جماعة الحوثي بتهمة دعم الإرهاب ووضعت مكافأة عشرة مليون دولار لمن يقدم معلومات عنه.
ثم عادت الرياض وأدرجته مجددا في 31 أغسطس 2022 ضمن الكيانات والشخصيات الداعمة للإرهاب.
أُدرج اسمه في قائمة المعاقبين أمميا في 9 نوفمبر 2021 من قبل الأمم المتحدة لتهديده السلم والاستقرار في اليمن، كما أدرجته الخزانة الأمريكية كأحد الشخصيات المعاقبة في 20 مايو 2021.
وتتهمه الأمم المتحدة بالضلوع في الحملات العسكرية الحوثية التي تهدِّد السلم والأمن والاستقرار في اليمن وقيادته لتلك الحملات، وقالت إنه اضطلع بصفته رئيس هيئة الأركان العامة لقوات الحوثيين، بالدور الرئيسي في تنسيق الجهود العسكرية للحوثيين التي تهدِّد بشكل مباشر السلم والأمن والاستقرار في اليمن، وكذلك الهجمات عبر الحدود ضد المملكة العربية السعودية.
وقالت الأمم المتحدة إنه تولى مؤخراً مسؤولية هجوم الحوثيين الواسع النطاق على الأراضي التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية في محافظة مأرب، وهو الهجوم الذي أدى لتفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، حيث يعرِّض حوالي مليون نازح لخطر التشرد مرة أخرى، ويفضي إلى مقتل السكان المدنيين، ويتسبب في تصعيد أوسع للنزاع الدائر.
ويعد الغماري أحد المسؤولين عن شن العمليات الهجومية البحرية والمستهدفة لإسرائيل، منذ ديسمبر 2023، وهو ما جعله مطلوبا ضمن قائمة من الشخصيات الحوثية المستهدفة من قبل إسرائيل.