مقـ.تل قائد قوات الدفاع الكينية في تحطم طائرة عسكرية
تاريخ النشر: 18th, April 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام كينية اليوم الخميس 18 أبريل 2024 بأن قائد قوات الدفاع الكينية فرانسيس أوجولا قتل في تحطم طائرة عسكرية تابعة للجيش الكيني.
وقالت صحيفة "ستار" الكينية إن المروحية العسكرية كانت تقل 12 شخصًا من بينهم ضباط عسكريون برتبة جنرال بعد ظهر الخميس في كابين، شرق ماراكويت، في مقاطعة إلجيو ماراكويت.
وأقلعت المروحية العسكرية التابعة للقوات الجوية الكينية من مدرسة ابتدائية محلية عندما تحطمت واشتعلت فيها النيران، وقال شهود عيان إن النيران اشتعلت فيها عند الاصطدام.
وكان من بين من كانوا على متن الطائرة قائد قوات الدفاع الكينية فرانسيس أوجولا.
وذكرت التقارير الأولية للشرطة أن هناك ناجيا واحدا فقط يعتقد أنه مصور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحطم طائرة عسكرية
إقرأ أيضاً:
تحطّم طائرة عسكرية روسية ضخمة في مقاطعة إيفانوفو ومصرع سبعة على متنها
شهدت مقاطعة إيفانوفو شمال-شرق موسكو، صباح اليوم الثلاثاء، حادث مأساوي إثر تحطّم مروحة عسكرية ضخمة من طراز Antonov AN-22، بحسب ما أفادت وكالة رويترز نقلاً عن وسائل إعلام روسية رسمية.
وقال مصدر إعلامي روسي، نقلته قناة “فيستي Vesti” التابعة للدولة، إن الطائرة كانت تقل سبعة من أفراد الطاقم عند وقوع الحادث، وفقا لـ رويترز.
وفي وقت لاحق، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن الطائرة سقطت في منطقة ريفية غير مأهولة ضمن مقاطعة إيفانوفو — تحديدًا في مقاطعة فورمانوفسكي.
وأضاف البيان أن الحادث وقع أثناء «رحلة تجريبية روتينية» بعد إجراء صيانة على الطائرة.
رجّحت السلطات أن «جميع أفراد الطاقم السبعة لقوا مصرعهم»، وفقًا للتقارير الأولية.
حتى لحظة كتابة هذا التقرير، لم تصدر أي تفاصيل رسمية حول أسباب الحادث أو الظروف المحيطة به — سواء فنية، منطقية، أو بشرية. الفرق المختصة أُرسلت إلى موقع الحادث لبدء تحقيق موسع، ومعاينة حطام الطائرة الذي تم رصده — بحسب وسائل الإعلام الروسية — في منطقة قرب خزان مائي محلي يُدعى “Uvod Reservoir”.
تجدر الإشارة إلى أن الطائرة Antonov AN-22 تُعتبر إحدى أكبر طائرات النقل العسكري في العالم: من طراز “شحن ثقيل” — صُمّمت في الحقبة السوفيتية للدفع بعتاد عسكري ضخم، أو معدات ثقيلة، أو قوات عبر مسافات طويلة.
ويُظهر الحادث مجدّداً المخاطر المرتبطة بتشغيل طائرات عسكرية قديمة (الطراز يعود إلى ستينيات القرن الماضي) في ظل صيانة قديمة أو متهالكة.