رئيس اتحاد الكيك بوكسينج يناقش خطط تطوير اللاعبين مع مدربي المنتخب
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
يعقد الاتحاد المصري للكيك بوكسينج برئاسة محمد صبيح اجتماعا اليوم الجمعة مع جميع مدربي المنتخبات الوطنية من أجل مناقشة خطة الإعداد المقترحة لكافة اللاعبين واللاعبين من أجل إعدادهم على أعلى مستوى فني وبدني.
قال محمد صبيح، رئيس الاتحاد المصري للكيك بوكسينج، إن الاجتماع الذي يعقد اليوم الجمعة الساعة الثالثة عصرا في المركز الأوليمبي للفرق القومية بالمعادي يأتي ضمن خطة الاتحاد نحو إشراك جميع عناصر اللاعبة في خطط التطوير من أجل الوصول إلى الأفضل دائما بما يصب في صالح تطوير الجانب الفني والبدني للاعبي المنتخبات الوطنية في جميع المراحل.
وأضاف رئيس الاتحاد المصري للكيك بوكسينج، أن الاتحاد مقبل على المشاركة في عدد كبير من البطولات العربية والدولية والقارية والتي يستهلها بالمشاركة في بطولة البحر المتوسط وبطولة كأس العالم للأندية، حيث سيتم اختيار 12 لاعبا ولاعبة للمشاركة في بطولة البحر المتوسط بتركيا فيما سيتم تحديد عدد اللاعبين المشاركين في بطولة كأس العالم للأندية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي قرر فيه الاتحاد المصري للكيك بوكسينج إقامة تجمع لعناصر لعناصر المنتخبات الوطنية لمراحل الشباب والناشئين والعموم بداية من اليوم الجمعة استعدادا للمشاركة في بطولة البحر المتوسط وبطولة كأس العالم للأندية.
ويقام تجمع اللاعبين في المركز الأوليمبي للفرق القومية بالمعادي الجديدة فيما يقام تجمع الفتيات في نادي منتزه الحلمية الرياضي، ويضم ذلك التجمع اللاعبين جميع أبطال الجمهورية للاعبين واللاعبات لاختيار أفضل العناصر للمشاركة في بطولة البحر المتوسط التي تقام في تركيا 15 مايو وأيضا بطولة كأس العالم للأندية التي تقام في نفس التوقيت بدولة تركيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد المصری للکیک بوکسینج بطولة کأس العالم للأندیة فی بطولة البحر المتوسط
إقرأ أيضاً:
الراعي يلتقي نائب رئيس اتحاد الغرف التجارية والصناعية وعددًا من رجال والأعمال
الثورة نت /..
التقى رئيس مجلس النواب الأخ يحيى علي الراعي اليوم، نائب رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية والصناعية في الجمهورية محمد صلاح وعددًا من رجال المال الأعمال، وممثلي وأعضاء الغرف التجارية والتجار.
ناقش اللقاء دور الاتحاد العام للغرف التجارية والصناعية ورجال المال والأعمال والتجار في تعزيز مجالات التنمية خاصة في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها اليمن جراء تداعيات العدوان والحصار، وأهمية التعاون والتنسيق لإيجاد الحلول المناسبة.
واستمع رئيس مجلس النواب من نائب رئيس اتحاد الغرف التجارية والصناعية، ورجال المال والأعمال إلى الجهود المبذولة في النهوض بالقطاعات التجارية والإنتاجية في ظل ما يواجهه القطاع الصناعي والتجاري من صعوبات نتيجة تداعيات العدوان والحصار.
وأوضحوا أن العدوان والحصار تسببا في ضعف القدرة الشرائية التي تتطلب منح الحوافز والتسهيلات للتجار والمستثمرين، مؤكدين ضرورة الوقوف أمام بعض الإشكالات التي تعترض سير أداء القطاع الصناعي والتجاري وإيجاد الحلول الكفيلة بتقديم كافة التسهيلات اللازمة لرأس المال الوطني الصامد في وجه العدوان والحصار، سيما في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد.
وشددوا على ضرورة توحيد كافة الجهود لتشجيع الاستثمار ومنع الاحتكار واستقطاب المشاريع الجديدة وتهيئة البيئة الاستثمارية المناسبة لتطوير الصناعات الوطنية والنهوض بالمشاريع المتعثرة وتحفيز مدخلات الإنتاج المحلي.
وفي اللقاء الذي حضره عدد من أعضاء مجلس النواب والأمين العام المساعد للمجلس، رحب رئيس المجلس بنائب رئيس الاتحاد وأعضاء الغرف التجارية ورجال المال والأعمال والتجار.
وأكد أهمية تعزيز الشركة بين القطاع الخاص ومختلف قطاعات الدولة بما يعزز قوة الاقتصاد الوطني في مواجهة كافة المؤامرات التي يتعرض لها اليمن.
ولفت الأخ يحيى علي الراعي، إلى أهمية التعاون والتنسيق بين المعنيين في الجانب الحكومي والقطاعين العام والمختلط لإيجاد بيئة استثمارية جاذبة من شأنها الإسهام في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، لا سيما وقانون الاستثمار ركز على تعزيز الإنتاج المحلي، وتقديم حوافز وإعفاءات ضريبية وجمركية، وتسهيل الإجراءات وحماية المستثمرين.
وأعرب عن الأمل في مضاعفة القطاع الخاص لجهوده في تعزيز الشراكة والمنافسة في تطوير وتحسين الوضع الاقتصادي وخدمة مجالات التنمية والصناعات التي تعتمد على مدخلات الإنتاج المحلي.
وشدد على أهمية التعاون والتنسيق لإيجاد الحلول والمعالجات لكافة المشكلات التي تعترض سير أداء المجالات الاستثمارية والصناعية والتجارية.
بدوره عبر نائب رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية عن تقدير الاتحاد لجهود رئيس وأعضاء مجلس النواب ودعمهم وتفهمهم لهموم ومعاناة المستثمرين ورجال الأعمال.
وأكد أهمية تعزيز الشراكة ومراعاة الظروف الاستثنائية وضعف القدرة الشرائية التي تمر بها البلاد جراء تداعيات العدوان والحصار.