فيلم "عالماشي" يواصل تصدره للمركز الثالث في شباك التذاكر
تاريخ النشر: 21st, April 2024 GMT
احتل فيلم "عالماشي" للفنان علي ربيع المركز الثالث في شباك التذاكر بعد “شقو”، و"فاصل من اللحظات اللذيذة"، حيث نجح في تحقيق أمس السبت إيرادات بنحو 201 ألف و503 جنيهات.
قصة فيلم على الماشيحيث يروي قصة هادي هادي عبدالهادي، الشاب الكسول البالغ من العمر 30 عامًا الذي يعيش مع والده. تتحول حياته رأسًا على عقب عندما يتم تشخيصه بحالة نادرة تتطلب الحركة المستمرة لتفادي جلطات الدم القاتلة.
أبطال فيلم ع الماشي
الفيلم من تأليف أحمد الوهاب، وإنتاج فتحى إسماعيل ويوسف الطاهر وتوزيع سينرجى،من إخراج محمد الخبيرىمن إخراج محمدالخبيرىويشارك في بطولة العمل كل من صلاح عبد الله وكريم عفيفى وآية سماحة.
آخر أعمال علي ربيع
ويذكر أن آخر أعمال علي ربيع هو فيلم "بعدالشر"، تدور أحداثه في إطار من الخيال والكوميديا، حول الشاب سولي الذي يقع في كثير منالأزمات، ويمر بالعديد من المواقف الصعبة، التي تقلب حياته رأسًا على عقب، بسبب تعويذة سحرية، وخلال الأحداث يحاول الخروج من هذا المأزق.
أبطال فيلم بعد الشر
وفيلم بعد الشر من بطولة الفنان علي ربيع، عمرو عبد الجليل، وأوس أوس، بيومي فؤاد، ميرنا نور الدين، رنا رئيس، هالة فاخر، سليمان عيد،شيرين، وآخرين، وهو من تأليف أمين جمال، ووليد أوب المجد، ومن إخراج أحمد عبد الوهاب.
مسلسل نصي التاني
وعرض لعلي ربيع، مؤخرًا مسلسل «نصى التاني» المكون من 10 حلقات، وتدور أحداثه في حلقات منفصلة متصلة، كل حلقة يقابل على ربيع الذي يقدم دور موظف في بنك، فتاة جديدة يقع في حبها وتجمعهما العديد من المواقف الرومانسية الكوميدية، ويسعى والدي الشاب الذي يلعب دورهما محمود البزاوي وسلوى عثمان في زواجه بشكل سريع، ليدخل في بعض الأزمات التي يتناولها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال علي ربيع علی ربیع
إقرأ أيضاً:
هل يجوز إخراج الزكاة للمدين المسرف إذا عجز عن سداد دينه؟.. الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء المصرية أنه يجوز شرعًا إعطاء الزكاة لشخص مديون بسبب إسرافه، وذلك إذا كان عاجزًا عن سداد دَينه، ولا يملك ما يكفي للوفاء به.
وأوضحت الدار، عبر موقعها الرسمي، أن من كان عليه دَين بسبب الإسراف أو غيره، ولا يجد ما يقضي به هذا الدين، فهو داخل تحت صنف "الغارمين" الذين هم أحد مصارف الزكاة الثمانية المذكورين في قوله تعالى:
﴿إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ….. وَالْغَارِمِينَ﴾ [التوبة: 60].
وأضافت أن شرط الجواز في هذه الحالة هو أن يكون المدين لا يملك ما يسدد به دَينه، وأن يكون المال المدفوع من الزكاة يُمكَّن منه المدين، أي يُدفع إليه مباشرة ليتصرف فيه، لا أن يُسقط به الدين عن طريق التواطؤ أو التحايل.
كما أشارت دار الإفتاء إلى أن هذا الحكم ينطبق سواء كان الدَين بسبب إسراف في النفقة أو سوء تصرف، ما دام المدين صادقًا في عجزه ولا يجد من يسدد عنه، وبالتالي يدخل ضمن الغارمين الذين يستحقون الزكاة.
وختمت الإفتاء فتواها بالتنبيه على ضرورة تحقق نية التمليك عند الدفع، أي أن يُسلَّم المال للمدين تمليكًا له، وليس لمجرد سداد الدين نيابة عنه دون علمه، لأن التمليك من شروط صحة إخراج الزكاة.