دياب: المهرجانات مش أغاني شعبي.. واعترض على نوع كلامهم لكن مقدرش أصادر على دور الناس
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
حل الفنان محمد دياب ضيفًا على برنامج “كلمة أخيرة” مع الإعلامية لميس الحديدي المذاع على شاشة on الفضائية، وتحدث عن رأيه في أغاني المهرجانات والفساد الذوق العام.
أغاني المهرجانات
كشف الفنان محمد دياب عن رأيه في أغاني المهرجانات، لافتًا أن الغناء الشعبي هو ذوق كل الطبقات وبه روح المصريين ولايمكن أن يتم تصنيف المهرجانات أنها مندرجة تحت عباءة الغناء الشعبي، مُضيفًا: "هى موسيقى مستقلة بذاتها إسمها مهرجانات وماينفعش نحملها على تصنيف الغناء الشعبي، وأغلب مؤدي المهرجانات الشعبية ليسوا من المغنيين بيكون صوتهم مش حلو ولما بقول غناء شعبي بقول محمد رشدي أحمد عدوية حكيم وحسن الأسمر".
ولفت دياب إلى إنه لم يترك مجال الغناء ولكنه يبحث عن الأغاني المناسبة قائلًا:" أنا عاوز ألاقي أغاني أحس إني عاوز أغنيها".
إفساد الذوق العام
وعن إفساد المهرجانات للذوق العام قال:" المهرجانات مش أغاني شعبي، والمهرجانات نوع مختلف من الغناء ومعترض على نوع كلام المهرجانات، لكن مقدرش أصادر على دور الناس.
الأصوات الغنائية
وأوضح: “ الأصوات اللي مش حلوة ممكن تعمل مشكلة لو زادت، لكن ما دام فيه نجوم صوتهم حلو موجودين هناك توازن”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد دياب لميس الحديدي حسن الأسمر المهرجانات المهرجانات الشعبية دياب أحدث أعمال دياب
إقرأ أيضاً:
معاريف: قطاع غزة يقترب من لحظة انفجار شعبي غير مسبوق
حذرت صحيفة "معاريف" العبرية من أن قطاع غزة يقترب من لحظة انفجار شعبي غير مسبوق، في ظل تدهور الأوضاع الإنسانية وغياب الأفق السياسي، مما يثير قلقًا متزايدًا داخل الدوائر الأمنية الإسرائيلية.
وأشارت الصحيفة إلى أن "السيناريو الأسوأ" من وجهة نظر جيش الاحتلال الإسرائيلي هو أن يتحول الغضب الشعبي في غزة، الناجم عن الفوضى والمجاعة، من احتجاج داخلي ضد حركة حماس إلى مواجهة مباشرة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية المنتشرة في القطاع.
ونقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية قولها إن "حاجز الخوف" لدى السكان من حماس بدأ يتآكل، وإذا ما سقط أيضًا الحاجز النفسي تجاه إسرائيل، فقد تجد الأخيرة نفسها في مواجهة شاملة مع سكان غزة أنفسهم، في ظرف أمني حساس وغير محسوب.
وأضافت "معاريف" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يراقب عن كثب ما يُطلق عليه داخليًا "مشاهد صومالية" في القطاع، في إشارة إلى الفوضى الإنسانية المتفاقمة.
وتخشى المؤسسة الأمنية من أن تؤدي هذه الصور، التي تُبث للعالم يوميًا، إلى انتفاضة دولية ضد إسرائيل تشمل موجات إدانة وعزلة سياسية، وربما خطوات دبلوماسية أو قانونية واسعة النطاق.
الصحيفة ختمت تقريرها بالتأكيد على أن "الجيش يستعد لأسوأ السيناريوهات، لكنه يدرك أن التطورات الميدانية قد تخرج عن السيطرة في أية لحظة".