صحيفة التغيير السودانية:
2025-06-01@21:29:25 GMT

الخطة أم التنفيذ!!

تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT

الخطة أم التنفيذ!!

صباح محمد الحسن طيف اول : حنقت الفلول أمس من كشف خطتها الشيطانية الثانية ببوتسودان التي وضعت فيها المدنيين والناشطين كهدف أساسي بدلا من (العدو)، الخطة الخاصة بإشعال نار الفتنة في ولايات السودان بعد أن دمرت العاصمة الخرطوم وحولتها إلى (كوم رماد) يأتي ذلك احتجاجا منها علي نية مشاركة الجيش في مفاوضات جدة، وانبرت في الهجوم علي الزاوية عبر الأسافير ولكن عطفا على ما ذكرنا بالأمس هل ما ذهبنا إليه مجرد افتراء على أن الخطة التي خلص بها اجتماع البرهان مع الفلول بدأت فعليا وأصبح الأمر واقعا يقطع حبال الجدل!!.

وحملة إعتقالات كثيفة بولاية القضارف لحقت أمس بعدد من الناشطين الذين يعملون في مجال العون الإنساني وفي ولاية كسلا بدأت أيضا حملات الاعتقالات لعدد من العاملين في غرف الطوارئ وتلقت مجموعة من الناشطات والناشطين تهديدات واضحة من مجموعات أمنية بالاعتقال والتصفية كان من ضمنهم زملاء صحفيون وعاملون في غرف الطوارئ واستمرت حملات الاعتقالات السياسية في كل من مدينتي سنجه وسنار وبدأ فعليا تأجيج خطاب الكراهية والعنصرية حتى علي أثير الأجهزة الإعلامية الرسمية مثل الإذاعة التي بدأت تستضيف شخصيات من جهاز الأمن تهدد وتتوعد الناشطين أما فيما يتعلق بجرائم العنف والترويع بدأت سيناريوهات العنف والتطرف فيما يخص القتل والتمثيل فبعد حادثة قطع الرؤوس تكررت الآن حادثة ذبح المواطنين كالخراف وقد نرى قريبا كيف يتم (السلخ) لجلد الإنسان في السودان العمليات الإجرامية التي تتم بحضور قيادات جهاز الأمن. هذا مع تعرض عدد من المدنيين للقصف بولاية شمال كردفان والتي مات فيها عشرات المواطنين يتزامن ذلك مع قرار حظر للباصات السفرية بالقبض علي كل مواطن يدخل إلى الولاية الشمالية وهو لا يحمل أوراقه الرسمية (جواز أو رقم وطني) وهذا يعني أن كل مواطن يفر من مدن وولايات الحرب مثل ولاية الخرطوم والجزيرة ويفقد أوراقه الرسمية بسبب الحرب أو يخرج مذعورا دون حملها وينزح إلى الولاية الشمالية سيتم القبض عليه وربما يسجن بتهمة أنه ( دعامي ) وذكرنا بالأمس أن الخطة الكيزانية الإنتقامية تشمل ضرورة العمل على تعبئة سكان ولايات البحر الأحمر والشمالية ونهر النيل للخروج في مسيرات ترفض التفاوض مع قوات الدعم السريع، هذه الخطوة التي ترجمها ظهور الناظر ترك الذي التقى البرهان بالأمس بعد غياب ومعلوم أن ترك (عند الطلب) جاهز (بعدته وعتاده) إذن هل نحن نتحدث عن خطة سيتم تنفيذها أم تنفيذا لما تم تخطيطه!! فالفلول بذات آلياتها القديمة والبدائية تريد أن تهزم مخطط التفاوض من الداخل، والعالم كله يرى أن الداخل تم تدميره مسبقا وان الميدان أصبحت تعمه الفوضى لما ترتكبه كتائب النظام السابق وقوات الدعم السريع من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ويرى أنه لا بد من حسم هذه الفوضى التي راح ضحيتها ما يقارب 14 ألف سوداني من المدنين. ولكن الفلول قبل أن تشرع في مواصلة عملها يجب أن تنظر في دفتر مؤامراتها السابقة، كمْ خطة فشلت دون أن تحقق مراميها، ألم تمل من وجع خيباتها المتتالية، وفشلها الذريع المتكرر، ألا تعود إلى الله أنها وعلى الرغم من مل الذي فعلته ودفعته من جهد ومال وخسارة في الأرواح منذ بداية الحرب إلى يومنا هذا أن الله لم يكتب لها التوفيق السداد!! طيف أخير: ارفعوا راية السلام عبر منابركم ومنصاتكم أعيدوا شعار لا للحرب إلى الواجهة فالفلول تمارس سياسة الإلهاء لتنفيذ خططها الفاشلة بلا شك فما حققته لا للحرب لم تحققه هي… وبيدها السلاح!!  نقلا عن صحيفة الجريدة الوسومصباح محمد الحسن

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: صباح محمد الحسن

إقرأ أيضاً:

الحجري لـ"الرؤية": 78 مشروعًا تنمويًا قيد التنفيذ في محافظة الداخلية بـ49.9 مليون ريال

 

 

◄ 12.6 مليون ريال إجمالي الصرف من المبلغ المعتمد لبرنامج تنمية المحافظات

◄ 16.2 مليون ريال لتنفيذ مشاريع طرق بأطوال 203 كيلومترات

◄ 1.2 مليون ريال حجم نسبة الإسناد المحلي للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة

◄ نمو عدد المشاريع الاستثمارية بالمحافظة إلى 53 مشروعًا في عام 2025

◄ 7.5 % نسبة ارتفاع إجمالي الوزن النسبي لإنجاز مؤشر المحتوى المحلي

◄ 14200 مؤسسة صغيرة ومتوسطة في الداخلية بفضل قوة النشاط الاقتصادي

◄ إطلاق جائزة ريادة الأعمال خطوة مُهمة لدعم الطاقات الشبابية

◄ 115 ألف زائر لقرية مسفاة العبريين العام الماضي

 

نزوى- ناصر العبري

كشف سعادة الشيخ هلال بن سعيد الحجري محافظ الداخلية أن المحافظة تشهد حاليًا تنفيذ 68 مشروعًا تنمويًا بتكلفة إجمالية تتجاوز 44.7 مليون ريال عُماني؛ لتعزيز التنمية المستدامة في المحافظة. بالإضافة إلى ذلك، يجري حاليًا إسناد 10 مشروعات إنمائية جديدة بتكلفة تصل إلى 5.2 مليون ريال عُماني، في إطار استراتيجتها التنموية الهادفة إلى تطوير بنيتها الأساسية وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.

وقال سعادته- في تصريحات لـ"الرؤية"- أن المحافظة تسلّمت 40 مشروعًا خلال الفترة الماضية بقيمة إجمالية بلغت 16.3 مليون ريال عُماني؛ مما ساعد على تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المجتمع المحلي. وأوضح أن محافظة الداخلية تتقدم بوتيرة مُتسارعة نحو آفاق جديدة من التنمية الشاملة، مُستلهمة من الرؤية الحكيمة والثاقبة لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- الذي أرسى دعائم رؤية "عُمان 2040" والتي وَضعت الإنسان في صميم أولوياتها كقيمة أساسية ومحور رئيسي في عملية التنمية والتنويع الاقتصادي. وقال الحجري إن المحافظة تعمل على استثمار ميزاتها النسبية التي تتمتع بها في ولاياتها، من خلال تمسكها بأصالتها وتراثها الضارب في القدم ومواكبتها الحداثة عن طريق تنمية اقتصادها المحلي بطرق مبتكرة، حرصا منها بتحسين حياة المواطنين وتوفير بيئة حاضنة للإبداع والنمو.


 

وأوضح سعادة الشيخ محافظ الداخلية أن المنهجية المعتمدة لتحديد أولويات المشاريع والمبادرات تعتمد على عدة عوامل، منها جاهزية المشاريع للتنفيذ، وعوامل نجاحها، والأثر الاقتصادي والاجتماعي المتوقع منها، كما يتم أخذ القيمة المحلية المضافة بعين الاعتبار، مما يضمن تحقيق فوائد مستدامة تعود بالنفع على المحافظة وسكانها.

وتابع بالقول إن إجمالي الصرف من المبلغ المعتمد لبرنامج تنمية المحافظات خلال الفترة من 2022 إلى 2025 قد بلغ 12.68 مليون ريال عُماني؛ مما يشكل نسبة 70% من إجمالي الميزانية المخصصة لهذا البرنامج، موضحًا أن المحافظة ماضية قدمًا في تنفيذ المشاريع المتعلقة بالبرنامج حسب الموازنة المعتمدة.

وأكد الحجري أن هذه الأرقام تعكس حرص المحافظة تعزيز المشاريع التنموية وتحقيق الأهداف الاستراتيجية المحددة في إطار برنامج تنمية المحافظات؛ حيث يُسهم هذا التمويل في تنفيذ مجموعة من المبادرات التي تستهدف تحسين البنية الاقتصادية وتطوير الخدمات العامة؛ مما يعود بالنفع المباشر على المجتمع المحلي، كما تعكس هذه الجهود حرص المحافظة على استخدام الموارد المالية بكفاءة وشفافية؛ لضمان تحقيق أقصى استفادة من الميزانية المعتمدة وتلبية احتياجات المواطنين في مختلف القطاعات.

وبيّن سعادة الشيخ محافظ الداخلية أن المحافظة تتمتع بميزة نسبية بارزة في الاقتصاد المعرفي؛ مُستمدةً من إرثها الحضاري العريق ومكانتها التاريخية كمركز للعلم والثقافة والمعرفة في سلطنة عُمان، كما تتميز ببنية اساسية داعمة من شبكة طرق حديثة تربط المحافظة بمختلف محافظات سلطنة عُمان، وانتشار المراكز الثقافية، والمتاحف والمكتبات العامة، إلى جانب رأس المال البشري؛ حيث تتميز المحافظة بالكفاءات العلمية، وارتفاع نسبة الحاصلين على تعليم عالٍ بين السكان، ووجود مبادرات شبابية فاعلة في الابتكار وريادة الأعمال، موضحًا أن استثمار هذه المقومات يُعد ركيزة أساسية لتعزيز التنافسية الاقتصادية والمعرفية للمحافظة على المستويين الوطني والإقليمي.

المحتوى المحلي

وأشار سعادة الشيخ هلال بن سعيد الحجري إلى أن مؤشر المحتوى المحلي ونسبة الإسناد للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة قد حققا تقدمًا ملحوظًا؛ حيث وصل إجمالي الإسناد لهذه المؤسسات إلى 1.2 مليون ريال عُماني في عام 2023، والتي تمثل نسبة 9% من إجمالي الإسناد، وشهدت زيادة ملحوظة خلال الفترة من ديسمبر 2024 إلى فبراير 2025؛ حيث ارتفعت هذه النسبة إلى 51%؛ مما يعكس إسنادًا يتجاوز 8 ملايين ريال عُماني، وبنسبة زيادة تقدر بنحو 42% مقارنة بالفترة السابقة.

وأضاف أن إجمالي الوزن النسبي لإنجاز مؤشر المحتوى المحلي في الربع الأول من عام 2025 ارتفع إلى 20.5%، مقارنةً بالمطلوب الذي كان 13%؛ مما يشير إلى تحسن ملحوظ بنسبة 7.5%. وأكد سعادته أن المحافظة تُعطي أولوية كبيرة لريادة الأعمال والابتكار؛ حيث تضُم 4 مراكز مُتخصِّصة في هذا المجال. وأشار إلى أن عدد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في المحافظة قد تجاوز 14200 مؤسسة، مما يعكس الرغبة القوية لدى المجتمع المحلي في تعزيز النشاط الاقتصادي وتنمية المهارات.

وأضاف سعادته أن المحافظة تسعى جاهدةً لتشجيع الشباب على الانخراط في ريادة الأعمال والابتكار، من خلال إطلاق جائزة خاصة تهدف إلى تحفيز الأفكار الإبداعية والمبادرات الجديدة، والتي تمثل خطوة مُهمة نحو دعم الطاقات الشبابية وتمكينهم من تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس؛ مما يسهم في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المحافظة.

مشاريع الطرق

وأشار سعادة الشيخ إلى أن المحافظة تقوم حاليًا بتنفيذ مشاريع الطرق الداخلية بإجمالي أطوال تصل إلى 203 كيلومترات؛ بتكلفة تتجاوز 16.2 مليون ريال عُماني. كما شهدت المحافظة خلال الفترة من 2022 إلى 2024 تنفيذ 245.5 كيلومتر من الطرق بتكلفة إجمالية بلغت 19.6 مليون ريال عُماني.

وأضاف سعادته أن مشاريع رصف المُخطَّطات السكنية والصناعية في المحافظة تُعتبر خطوة استراتيجية نحو تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة؛ حيث تساهم هذه المشاريع في المخططات الصناعية في تحقيق رؤية "عُمان 2040" من خلال دعم القطاعات الإنتاجية وتعزيز التنويع الاقتصادي. وبلغت أطوال مشاريع رصف طرق في المخططات الصناعية بالمحافظة نحو 33 كيلومترًا.

فرص استثمارية

وقال سعادة الشيخ محافظ الداخلية إن إجمالي عدد المشاريع الاستثمارية في المحافظة ارتفع بشكل ملحوظ من 8 مشاريع في عام 2022 إلى 53 مشروعًا في عام 2025، وبنسبة زيادة بلغت 562.5%. وأضاف سعادته أن أهداف الاستثمار في المحافظة تتمثل في تنمية ولايات المحافظة وتطوير البنية الأساسية، وزيادة فرص العمل، وتعزيز القيمة المحلية المضافة، والمحتوى المحلي، إضافة إلى تحقيق التنوع والتكامل في الخدمات وتعزيز الحركة الاقتصادية والسياحية في المحافظة.

وأوضح سعادة الشيخ محافظ الداخلية أن المحافظة تواصل جهودها لتعزيز مكانة الاقتصاد المعرفي من خلال تحويل المواقع الأثرية إلى منتجات سياحية واقتصادية وإحياء الحارات القديمة، ذاكرًا على سبيل المثال، أنه في قرية مسفاة العبريين بولاية الحمراء، التي تم تصنيفها من بين أجمل القرى السياحية العالمية خلال اجتماع الجمعية العمومية لمنظمة السياحة العالمية في مدريد عام 2021، فإن المحافظة تعمل على تطويرها؛ حيث بلغت نسبة الإنجاز في المشروع 40%، وقد شهدت القرية نموًا في عدد زوارها؛ إذ بلغ عدد الزوار خلال عام 2024 حوالي 115 ألف زائر.

وأضاف سعادته أن المحافظة، وبالتعاون مع الجهات المعنية، تعمل على مشروع إعادة إحياء حارة العقر الأثرية، من خلال ترميم وتطوير الحارة التي تحتوي على متاحف خاصة للمعروضات التاريخية، ونزل تراثية، وبيوت ضيافة، ومتاجر محلية، إضافة إلى معارض للسيارات الكلاسيكية ومهرجانات ثقافية وفعاليات رياضية؛ مما يسهم في تقديم مجموعة متنوعة من الخدمات للزوار.

سياحة المغامرات

وأضاف سعادة الشيخ هلال الحجري أن المحافظة تتمتَّع بسلاسل جبلية رائعة؛ مما يجعلها وجهة مثالية لممارسة مجموعة متنوعة من أنشطة المغامرة مثل التسلق والطيران الشراعي واستكشاف الكهوف، مشيرا إلى أن استراتيجية المحافظة تسعى إلى توفير تجارب سياحية غنية لعشاق رياضة المشي الجبلي وسباقات الدراجات الهوائية؛ وذلك بفضل ما تقدمه طبيعة جبل الحجر الشرقي والغربي من مناظر طبيعية خلابة وتضاريس متنوعة.

وأوضح أن هذه الأنشطة تُعد جزءًا من رؤية المحافظة لتعزيز سياحة المغامرة؛ حيث تسعى لجذب المزيد من الزوَّار والمغامرين من جميع أنحاء العالم، من خلال تطوير البنية الأساسية المناسبة وتوفير خدمات الدعم اللازمة، تهدف المحافظة إلى إنشاء بيئة آمنة ومُمتِعة للمُمارِسين وعُشاق هذه الرياضات، كما تسهم هذه الجهود في تعزيز الاقتصاد المحلي من خلال زيادة عدد الزوار؛ مما يفتح أمام المجتمع المحلي فرص عمل جديدة ويعزز من الاستثمارات في القطاع السياحي.

وأشار سعادة الشيخ المحافظ إلى أن المحافظة، ضمن استراتيجيتها التنموية الشاملة التي تهدف إلى تحقيق أهداف رؤية "عُمان 2040"، تعمل على تعزيز السياحة من خلال تنظيم المهرجانات والفعاليات الثقافية والرياضية والاجتماعية؛ حيث نظمت المحافظة العديد من هذه الفعاليات على مدار العام، مثل مهرجان "شتاء الداخلية"، و"صيف الجبل الأخضر"، و"موسم الورد"، وفعالية "سوكا"، و"مهرجان سمائل".

وبيَّن سعادة الشيخ أن المهرجانات ساهمت في تعزيز المحتوى المحلي، من خلال زيادة عدد الزوار ودعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة. فعلى سبيل المثال، استقبل "ربيع الجبل" (موسم الورد 2025) أكثر من 80 ألف زائر، بنسبة زيادة 50% مقارنةً بالعام الماضي. كما استفاد من فعاليات الموسم نحو 30 رائد عمل.

وأشار سعادة الشيخ هلال الحجري إلى أن محافظة الداخلية تتميز أيضًا بالسياحة الزراعية بفضل موقعها الجغرافي الفريد وما تمتلكه من مقومات طبيعية وبيئية غنية. فقد انفردت المحافظة بزراعة مجموعة متنوعة من المحاصيل الزراعية، مثل: الرمان والزيتون والورد في الجبل الأخضر، إضافة إلى البوت والمشمش في جبل شمس، كما تُزرع فيها محاصيل أخرى مثل الشعير والقمح والبر وقصب السكر، فضلًا عن المحاصيل الموسمية مثل الثوم والبصل في ولايات المحافظة.

وقال إن هذه التنوعات الزراعية تُساهم في تعزيز الأمن الغذائي للمحافظة؛ حيث تُوفِّر مصادر غذائية متنوعة ومستدامة للمجتمع المحلي، كما تعكس هذه الأنشطة الزراعية حرص المحافظة بدعم القطاع الزراعي وتطويره؛ مما يسهم في تحسين مستوى معيشة المزارعين ويعزز من فرص العمل في هذا القطاع. وأكد الحجري أن السياحة الزراعية تُشكِّل بُعدًا إضافيًا لجذب الزوار؛ حيث يُمكنهم تجربة الحياة الريفية وزيارة المزارع؛ مما يُعزِّز من وعيهم بأهمية الزراعة المُستدامة والمنتجات المحلية.







 

مقالات مشابهة

  • الحجري لـ"الرؤية": 78 مشروعًا تنمويًا قيد التنفيذ في محافظة الداخلية بـ49.9 مليون ريال
  • العربية: حماس فقدت السيطرة على قطاع غزة
  • الشوربجي: الثورة الرقمية بدأت في الصحف القومية.. والأرباح تطرق الأبواب
  • ⛔ لاحظ التعابير التي استخدمها فيصل محمد صالح في هذا اللقاء
  • أخنوش : الحكومة ملتزمة بمواصلة تنزيل المشاريع التي بدأت بفك العزلة عن جهة كلميم وادنون
  • عربات جدعون.. أهداف إسرائيل المعلنة ضد غزة وغموض في التنفيذ
  • الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات وصربيا تدخل حيز التنفيذ
  • وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود “إماراتية”
  • مصطفى منصور يتصدر تريند جوجل بعد إعلان خطوبته على الفنانة هايدي رفعت
  • قصة مصابة بالتصلب اللويحي تمكنت من المشي بعد 10 أعوام من الإعاقة.. فيديو