إبراهيم نور الدين: لم يتم إجباري على الاعتزال
تاريخ النشر: 22nd, April 2024 GMT
أكد إبراهيم نورالدين الحكم الدولي أن قراره باعتزال التحكيم بنهاية الموسم جاء بعد شعوره بالتشبع ولرغبته في منح الفرصة لأجيال جديدة.
وأوضح عبر برنامج الكابتن مع احمد حسن على قناة dmc : ربما أنهي مسيرتي قبل نهاية الموسم الجاري ولم يتم إجباري على الاعتزال.
وأكمل: اشعر بالحزن بسبب مقولة أن إدارتي للقمة بمثابة تكريم لي .
وأضاف : حصلت على نصائح عديدة قبل إدارة لقاء الأرجنتين في الإمارات بسبب ليونيل ميسي .. صورتي واقفا على الكرة تسببت لي في أزمة وقد كنت الأول في الاختبارات وقتها .. وقفتي على الكرة كانت قبل واقعة رمضان صبحي بشهر تقريباً .. الصورة كانت منشورة قبل واقعة رمضان بفترة طويلة على حسابي بالفيسبوك.
وأشار إلى أن تواجده في دورات رمضانية بأي نادي أمر طبيعي وأنه أدار فعاليات ودية في كل الأندية .. وأنه الأهلي في كل الافرع والزمالك كذلك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
محمد فاروق: استقلت من لجنة كلاتنبرج بسبب قرارات اتحاد الكرة.. والخبير الأجنبي ضرورة في الوقت الحالي
صرّح محمد فاروق، رئيس لجنة الحكام الأسبق، خلال ظهوره في بودكاست "فنجان شاي" مع الإعلامي أحمد أسامة، بأن فترة إدارة الخبير التحكيمي كلاتنبرج للجنة الحكام كانت "تجربة جيدة"، لكن مشكلتها الأساسية تمثلت في غياب كلاتنبرج المتكرر عن مصر، مما أثر سلبًا على متابعته للعمل بشكل مباشر.
وأوضح فاروق أنه لم يرحل عن اللجنة، بل تم تعيينه نائبًا لكلاتنبرج، لكنه لم يكن مرتاحًا لقرارات اتحاد الكرة في تلك الفترة، وبالتحديد ما يتعلق بتقسيم اللجنة إلى تصنيفات منفصلة لإدارة مباريات الدوري الممتاز ودوري المحترفين، وهو ما دفعه إلى تقديم استقالته.
وعن الفارق بين فترتي بيريرا وكلاتنبرج، قال فاروق: "كل شخص منهما لو أُتيحت له الفرصة لاستكمال مدته لنجح في مهمته. لكل رئيس لجنة فلسفته وخطته، وكلاهما كان يسير بشكل جيد".
وتابع: "بيريرا كانت لديه بعض السلبيات بلا شك، لكنه كان يعمل بشكل منظم لمصلحة التحكيم، ونجح في منع المجاملات والتدخلات في عمل اللجنة".
وحول رأيه في الشخصية الأنسب لرئاسة لجنة الحكام في الموسم الجديد، قال فاروق: "رغم أنني ضد هذا المبدأ، لكن الواقع يفرض أن يتولى خبير أجنبي المسؤولية في الوقت الحالي، لأن الشك تسلل إلى المنظومة بأكملها، من أندية ولاعبين واتحاد وحكام".
واختتم فاروق تصريحاته قائلاً: "الكابتن جمال الغندور هو من اختارني للانضمام إلى لجنة الحكام عقب اعتزالي، وكان يثق في قدراتي، وقد تعلمت الكثير خلال تلك الفترة".