رسولوف وهازنافيسيوس ينضمان لمسابقة مهرجان كان السينمائي
تاريخ النشر: 23rd, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقب الإعلان عن قائمة ضخمة من الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي في نسخته الـ77، أضاف المهرجان الفرنسي 3 أفلام جديدة إلى قائمته الرسمية؛ ليرتفع عدد الأفلام المشاركة إلى 22 فيلمًا يتنافسون على جائزة السعفة الذهبية.
الأفلام الجديدة المشاركة في المسابقة الرسميةوضمت الاختيارات الجديدة للمسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي المخرج الفرنسي ميشيل هازنافيسيوس، والذي يشارك بفيلم الرسوم المتحركة “The Most Precious of Cargoes”، والمقتبس عن رواية جان كلود جرومبيرج الأكثر مبيعًا والتي تحمل نفس الاسم.
وتضم القائمة أيضًا المخرج الإيراني المخضرم محمد رسولوف، بفيلم “The Seed of the Sacred Fig” أو “بذرة التين المقدس”. وكان رسولوف قد تعرض لهجوم من قبل حكومة الجمهورية الإسلامية في إيران، حيث منعته من السفر إلى مدينة كان العام الماضي للمشاركة في لجنة تحكيم فيلم "نظرة ما"، وصادرت السلطات الإيرانية جواز سفره بعد تقديم "رجل النزاهة" في مهرجان تيلورايد وحكم عليه بالسجن. وقد تم إطلاق سراحه مؤخراً بعد أشهر من الاعتقال بسبب حالته الصحية. وكان هذا ثالث حكم بالسجن عليه في إيران.
كما تم إضافة فيلم ثالث لفعاليات المسابقة تحت عنوان “Trois kilomètres jusqu’à la fin du monde” للمخرج إيمانويل بارفو.
يفتتح الفيلم الفرنسي «The Second Act» للمخرج كوينتن دوبيو، فعاليات مهرجان كان السينمائي هذا العام، ويتتبع الفيلم المليء بالفكاهة العبثية ممثلين يلعبون دور البطولة في إنتاج فيلم محكوم عليه بالفشل. ويشارك في بطولته النجمة ليا سيدو والممثل فنسنت ليندون، ولويس جاريل.
ومن الكبار المشاركين في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي المخرج الأمريكي فرانسيس فورد كوبولا، والذي يعود للكروزايت بفيلم «Megalopolis»، وتدور أحداثه حول مهندس معماري يريد إعادة بناء مدينة نيويورك باعتبارها المدينة الفاضلة بعد كارثة مدمرة. وسبق أن توج كوبولا بالسعفة الذهبية مرتين من قبل، الأولى عام 1974 بفيلم “The Conversation”، والثانية عام 1979 بفيلم “Apocalypse Now”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان كان السينمائي مهرجان کان السینمائی
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يؤكد تضامن بلاده مع قطر
وكالات – أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تضامن بلاده مع دولة قطر في أعقاب استهداف الحرس الثوري الإيراني قاعدة العديد الجوية.
وقال الرئيس ماكرون، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»، إنه على اتصال وثيق مع السلطات القطرية ومع شركاء فرنسا في المنطقة.
ودعا ماكرون جميع الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وخفض التصعيد والعودة إلى طاولة المفاوضات، مؤكدا أن «دوامة الفوضى يجب أن تنتهي».