- التعادل يحسم مواجهة الوداد المغربي وأهلي طرابلس
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن التعادل يحسم مواجهة الوداد المغربي وأهلي طرابلس، سيطر التعادل الإيجابي بهدف لمثله، على مباراة الوداد المغربي وأهلي طرابلس الليبي، اليوم الأحد، وذلك في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعادل يحسم مواجهة الوداد المغربي وأهلي طرابلس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سيطر التعادل الإيجابي بهدف لمثله، على مباراة الوداد المغربي وأهلي طرابلس الليبي، اليوم الأحد، وذلك في الجولة الثانية من دور المجموعات ضمن مباريات كأس الملك سلمان للأندية العربية.
وسجل هدف الوداد المغربي أيوب العملود، فيما سجل هدف أهلي طرابلس الليبي أحمد كراوع.
149.154.161.215
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التعادل يحسم مواجهة الوداد المغربي وأهلي طرابلس وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
انهيار المخطط اليوناني بعد 50 عاماً… والعالم بأسره اعترف بأن تركيا قوة عظمى
سلّطت صحيفة “تا نيا” اليونانية العريقة الضوء على صعود تركيا في الساحتين الإقليمية والدولية، حيث تناولت في عناوينها الرئيسية تحليلاً يشير إلى فشل الاستراتيجية اليونانية المستمرة منذ نصف قرن في كبح جماح القوة التركية المتصاعدة.
وفي تحليل موسع نشرته الصحيفة، اعترفت “تا نيا” بأن استراتيجية اليونان لردع تركيا قد فشلت بشكل كامل، في إشارة إلى التحولات الجيوسياسية التي عززت مكانة أنقرة.
وجاء في المقال الذي كتبه باناجيوتيس إيوكيميديس، العضو السابق في المجلس الاستشاري لوزارة الخارجية اليونانية: “لقد مُنينا بهزيمة في هدفنا الرامي إلى منع تركيا من أن تصبح قوة إقليمية عظمى.”
خطأ استراتيجي عمره نصف قرن
أبرزت المقالة المنشورة في الصحافة اليونانية أن الاستراتيجيات التي انتهجتها أثينا منذ عام 1973 تُعد “خطأً هيكلياً” في التقدير. وأشار باناجيوتيس إيوكيميديس إلى أن تركيا، التي كانت تطالب في عام 1973 فقط بحقوق في “الجرف القاري”، وسّعت اليوم نطاق نفوذها لتشمل “الوطن الأزرق” الذي يغطي نصف بحر إيجه، والمناطق الرمادية المتنازع عليها.
ولفت المقال أيضاً إلى فشل أثينا في كبح النفوذ التركي المتنامي في مناطق مختلفة من العالم مثل آسيا، وأفريقيا، والشرق الأوسط، وشرق القارة الأمريكية، قائلاً: “لم ننجح في منع نفوذ تركيا على الساحة العالمية.”
“تركيا تُعتبر قوة عظمى”
وشدد المقال على أن جهود اليونان للحد من القوة العسكرية التركية ودمج أنقرة في الاتحاد الأوروبي باءت بالفشل التام، مضيفاً: “غالبية دول العالم تنظر الى تركيا كقوة عظمى.”
واختتم إيوكيميديس تحليله بتأكيده: “علينا الآن أن نعترف بأن تركيا صعدت كقوة مستقلة إلى حد كبير، ولا يمكن السيطرة عليها بسهولة.”
استثمار “بايكار” في أوروبا يتصدر عناوين الصحافة اليونانية
اقرأ أيضاتفاعل واسع مع فيديو لشاب تركي يتحدث عن الحد الأدنى للأجور…
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية