- خسارة الكلاسيكو تضع أنشيلوتي على صفيح ساخن !
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن خسارة الكلاسيكو تضع أنشيلوتي على صفيح ساخن !، الخاسر الأكبر من النتيجة التي انتهت عليها مواجهة الكلاسيكو بين الغريمين ريال مدريد و برشلونة في الولايات المتحدة الامريكية هو .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خسارة الكلاسيكو تضع أنشيلوتي على صفيح ساخن !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخاسر الأكبر من النتيجة التي انتهت عليها مواجهة الكلاسيكو بين الغريمين ريال مدريد وبرشلونة في الولايات المتحدة الامريكية هو المدرب الإيطالي كارلو انشيلوتي مدرب المرينجي.
أنشيلوتي وجد نفسه على صفيح ساخن ومكانته في النادي الملكي سجلت تراجعًا شانها شانها مكانته لدى الاتحاد البرازيلي الذي يريده على رأس الجهاز الفني لمنتخب السيليساو. بكل تأكيد الخسارة بثلاثة أهداف نظيفة جعلت المدرب أنشيلوتي في موقف حرج خاصة أنه حاول تبرير الهزيمة بالفرص التي أهدرها فريقه وكأنه تناسى نتائج مباريات الكلاسيكو للموسم المنصرم والتي انتهت في غالبيتها لصالح الغريم برشلونة خاصة نهائي السوبر الإسباني . الحقيقة إن مباراة الكلاسيكو كشفت عن هشاشة في الريال شملت كافة الخطوط و جل المراكز وحتى تلك الفرص التي أهدرها لم تكن نتاج جمل تكتيكية بقدر ما هي اجتهادات ومهارة فردية لعدد من لاعبيه خاصة البرازيلي فينيسيوس وبعضها نتاج هفوات من برشلونة، وهذه الهشاشة تترجم الضعف التكتيكي بل الانهيار الذي لا يتحمل مسؤولية سوى المدرب أنشيلوتي. الآن بعد هذه الخسارة بالتأكيد يكون فلورنتينو بيريز رئيس النادي الملكي قد بدأ يُفكر جديا في مستقبل جهازه الفني مع أنشيلوتي وخيار التغيير أصبح واردًا كما أن الاتحاد البرازيلي يفضل الآن التريث وعدم استعجال التعاقد معه لأن تعيينه قد يتحول إلى مغامرة. أما أنشيلوتي فهو مطالب أكثر من أي وقت مضى بضرورة إعادة ترتيب أوراقه وتصحيح أخطائه من خلال تقديم أفضل العروض خلال المباريات التحضيرية ثم بعد ذلك في المباريات الرسمية للموسم الجديد لاستعادة الثقة وقبل هذا وذاك هو مطالب بتحديد اسباب الانهيار امام الغريم .
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خسارة الكلاسيكو تضع أنشيلوتي على صفيح ساخن ! وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ريال مدريد برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خسارة «يتيمة» في آخر 7 زيارات.. ريال مدريد يسيطر على برشلونة في داره!
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةرغم ضغوط الفوز للبقاء في سباق لقب الدوري الإسباني، يُقبل ريال مدريد على زيارته إلى غريمه التقليدي برشلونة بثقة، حيث فاز في 4 من آخر 7 مباريات خارج أرضه ضد العملاق الكتالوني، ولم يُمنَ سوى بخسارة واحدة وتعادلين، في مسيرة تُعيد إلى الأذهان حقبة النادي الذهبية على أرض المنافس، وتعكس هذه الهيمنة الأخيرة السلسلة الأسطورية التي حققها الفريق من 1960 إلى 1965، عندما انتصر في 6 من 8 زيارات إلى برشلونة، بما في ذلك 4 انتصارات متتالية.
وكشفت إحصائيات شبكة أوبتا العالمية عن أنه منذ التعادل 1-1 في نصف نهائي كأس ملك إسبانيا 6 فبراير 2019، لعب ريال مدريد 7 مباريات خارج أرضه ضد برشلونة، سواء في ملعب «كامب نو» الشهير أو ملعب «أوليمبيكو لويس كومبانيس»، وحقق الفوز في 4 منها، وتبع ذلك التعادل في موسم 2018-2019، بقيادة سانتياجو سولاري، وتعادل سلبي في الدوري موسم 2019-2020 مع عودة زين الدين زيدان إلى القيادة، منهياً سلسلة أهداف استمرت 17 عاماً في «الكلاسيكو» ببرشلونة.
وشكلت هذه النتائج نقطة تحول في مسيرة ريال مدريد الذي سبق أن عانى هزيمة ساحقة 1-5 عام 2018، وهي النتيجة التي أدت إلى إقالة جولين لوبيتيجي، وتغيرت الأمور بشكل كبير مع عودة زيدان، ثم تحت قيادة كارلو أنشيلوتي، في أكتوبر 2020، حقق ريال مدريد فوزاً بنتيجة 3-1 بأهداف من فيدي فالفيردي، وسيرجيو راموس «من ركلة جزاء»، ولوكا مودريتش، على برشلونة بقيادة رونالد كومان، وكان هذا أيضاً آخر كلاسيكو في «كامب نو» لليونيل ميسي، وفي أكتوبر 2021، حقق أنشيلوتي انتصاراً آخر، حيث تفوق 2-1، بفضل أهداف ديفيد ألابا ولوكاس فاسكيز، مع تسجيل سيرجيو أجويرو هدفاً متأخراً لأصحاب الأرض.
وكان العيب الوحيد الأخير في مارس 2023، عندما قلب برشلونة النتيجة بهدف مبكر سجله رونالد أراوجو في مرماه؛ بهدفين من سيرجي روبرتو وهدف الفوز في اللحظات الأخيرة من فرانك كيسي، ليضمن بذلك اللقب فعلياً تحت قيادة تشافي هيرنانديز، لكن ريال مدريد انتقم بطريقة رائعة بعد أسابيع، حيث سحق برشلونة 4-0 في «كامب نو» في نصف نهائي كأس ملك إسبانيا؛ بفضل ثلاثية من كريم بنزيمة وهدف من فينيسيوس جونيور، وانتهت رحلة ريال مدريد الأخيرة، في أكتوبر 2023، بفوز آخر، ورغم هدف إلكاي جوندوجان الافتتاحي، سجل جود بيلينجهام هدفين رائعين ليُكمل عودة الفريق 2-1، ويواصل فريق أنشيلوتي إثبات أنه لا يهاب أي مكان، ولا حتى «معقل برشلونة».