مؤشرات أولية.. إيهاب هيكل نقيبا لأطباء الأسنان لفترة جديدة
تاريخ النشر: 27th, April 2024 GMT
أظهرت المؤشرات الأولية في انتخابات التجديد النصفي لنقابة أطباء الأسنان، تفوق الدكتور إيهاب هيكل في عدد من اللجان الفرعية والمحافظات.
وحصل "هيكل" على نحو 58% من إجمالي الأصوات في 14 محافظة، بينما حصل منافسه محمد بدوي على 28%، والدكتور شفيق الحكيم على 12%، أما في القاهرة فتفوق هيكل في 4 لجان من أصل 10.
ومن المقرر الإعلان عن النتائج رسميا في وقت لاحق بعد الانتهاء من الفرز الكامل للأصوات.
وأجريت اليوم انتخابات التجديد النصفي لنقابة أطباء الأسنان التي تخضع لإشراف قضائي، حيث يكون في كل لجنة فرعية قاض وفريق معاون له، بخلاف 3 قضاة بمقر اللجنة العامة.
وأعلنت اللجنة المختصة بتلقي الطلبات ترشح 3 أطباء أسنان، من بينهما النقيب الحالي الدكتور إيهاب هيكل، والدكتور محمد بدوي عضو مجلس النقابة العامة حاليا أيضا، بالإضافة إلى الدكتور شفيق الحكيم نقيب الأسنان السابق.
ويحق لأكثر من 90 ألف طبيب أسنان المشاركة في عملية التجديد النصفي، حيث يختارون القيادة الجديدة، بما في ذلك النقيب العام ورؤساء النقابات الفرعية وأعضاء مجلس النقابة العامة ومجالس النقابات الفرعية.
وأجريت انتخابات أطباء الأسنان تحت إشراف قضائي كامل، حيث تنافس ثلاثة مرشحين على منصب النقيب العام، و38 مرشحًا على عضوية مجلس النقابة العامة ومناطق الجمهورية، و169 مرشحًا على عضوية مجالس النقابات الفرعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النقابات الفرعية مؤشرات أولية أطباء الأسنان نقابة أطباء الأسنان انتخابات التجديد النصفي أطباء الأسنان
إقرأ أيضاً:
عماد الدين حسين: الحرب الإيرانية الإسرائيلية لو استمرت لفترة أطول ستؤدي إلى تضخم للاقتصاد العالمي
قال عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة الشروق المصرية، إن التكلفة الاقتصادية لهذه الحرب لا يمكن قياسها، لأنه في حالة تحقيق الإنتصار لصالح إسرائيل أو إيران ستكون الفوائد عظيمة، فالبنسبة لدولة الاحتلال قد تكون البورصة تراجعت أحيانا وهناك تقدير أنها تنفق يوميا 300 مليون دولار لتكلفة الحرب، ولكن إسرائيل في كل حروبها يتم تعويض خسائرها والمساعدات الأمريكية تدفق عليها والغرب يقف بجانبها.
وأضاف عماد في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لو تمكنت إسرائيل من إخضاع إيران وحققت ما تريده، فستكون الفائدة هيمنت إسرائيل على المنطقة بأكملها وستحقق مكاسب اقتصادية لا تقدر بثمن، مشيرا إلى أن لو تمكنت إيران من تحقيق إنتصار أ استطاعت الصمود سيكون لها دور متزايد في المنطقة وهي من فرض عليها الحرب.
وتابع: «التكلفة الاقتصادية للحرب لن يتحملها فقط اقتصاد البلدين ولكن سيتحملها الاقتصاد العالمي»، مؤكدا أن أي تعثر للملاحة سيحدث في مضيق هرمز سيؤدي إلى إرتفاع أسعار البترول، وستتحمل هذه التكلفة الدول المستهلكة للبترول، حيث أن هناك تقديرات أنه لو استمرت الحرب لمدة أطول سيؤدي إلى تضخم وركود للاقتصاد العالمي.