البابا تواضروس يستقبل أسقف قطاع كنائس عزبة النخل
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن البابا تواضروس يستقبل أسقف قطاع كنائس عزبة النخل، استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الأحد، نيافة الأنبا سيداروس الأسقف العام لكنائس قطاع عزبة النخل،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البابا تواضروس يستقبل أسقف قطاع كنائس عزبة النخل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
استقبل قداسة البابا تواضروس الثاني في المقر البابوي بالقاهرة اليوم الأحد، نيافة الأنبا سيداروس الأسقف العام لكنائس قطاع عزبة النخل.
وعرض أسقف عزبة النخل على قداسة البابا بعض الموضوعات الخاصة بخدمته في القطاع الذي يشرف عليه.
والتقى قداسة البابا تواضروس الثاني مساء أمس السبت أعضاء جمعية الآثار القبطية، وعددًا من المتخصصين الحاصلين في السنتين الماضيتين على درجتي الماچستير والدكتوراه في الدراسات القبطية من الجامعات المصرية، وذلك في ختام المؤتمر السنوي لجمعية الآثار القبطية الذي جرت فعالياته على مدار يومي أمس واليوم، تحت عنوان "أطروحات مضيئة في الدراسات القبطية في الجامعة المصرية (٣)".
حضر اللقاء بعض رؤساء أقسام وأساتذة القبطيات في الجامعات المصرية.
واستمع قداسته إلى ملخص لأربعٍ وعشرين رسالة ماچستير ودكتوراه في كافة مجالات الدراسات القبطية، التي ألقيت خلال المؤتمر، منها تسع رسائل دكتوراه وخمس عشرة رسالة ماچستير.
وفي ختام اللقاء منح قداسته شهادات تقدير وهدايا تذكارية للباحثين وأعضاء جمعية الآثار القبطية، وأساتذة القبطيات الحضور.
يأتي اللقاء في إطار اهتمام قداسة البابا بدعم البحث العلمي ولا سيما في مجال القبطيات باعتبارها جزءًا هامًا من الهوية والتاريخ المصريين.
حضر اللقاء الأستاذ الدكتور إسحق عجبان عميد معهد الدراسات القبطية، والأستاذ الدكتور عادل فخري وكيل المعهد، وأمين جمعية الآثار القبطية نبيل فاروق، ومنسق المؤتمر الدكتورة سلڤانا چورچ المحاضر في معهد الدراسات والبحوث القبطية بجامعة الإسكندرية، والمدرس بمعهد الدراسات القبطية بالقاهرة.
كما حضر اللقاء الأستاذة الدكتورة منى حجاج أستاذ الآثار اليونانية والرومانية ورئيس جمعية الآثار بالاسكندرية، والأستاذ الدكتور حسين عبد العزيز أستاذ العملة الرومانية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، والأستاذة الدكتورة حنان حجازي رئيس قسم الآثار الإسلامية والقبطية جامعة جنوب الوادي سابقًا، والأستاذة الدكتورة سماح الصاوي وكيل كلية الآداب للدراسات العليا جامعة دمنهور، والأستاذ الدكتور عادل المنشاوي أستاذ العمارة الرومانية والقبطية جامعة الإسكندرية والأستاذ الدكتور سامح فاروق حنين أستاذ الأدب البيزنطي بكلية الآداب جامعة القاهرة، والأستاذة الدكتورة شيرين صادق أستاذ الآثار والفن القبطي ورئيس قسم الإرشاد السياحي بكلية الآداب جامعة عين شمس، والأستاذة الدكتورة ا .د رانيا مصطفي أستاذ الآثار المصرية بكلية الآداب جامعة الإسكندرية، والمدير التنفيذي للبرامج الجديدة والمتخصصة بالجامعة، والأستاذ الدكتور أحمد طالب أستاذ اللغة القبطية المساعد بقسم الآثار جامعة المنيا، والأستاذة الدكتورة هبة نعيم أستاذ الآثار اليونانية والرومانية المساعد كلية الآداب جامعة الإسكندرية، إلى جانب عدد كبير من الأساتذة والباحثين والمهتمين بالدراسات القبطية.
34.212.117.114
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل البابا تواضروس يستقبل أسقف قطاع كنائس عزبة النخل وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جامعة الإسکندریة قداسة البابا
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل تعرقل المفاوضات وتسعى لتصفية القضية الفلسطينية
قال الدكتور طلال أبو ركبة، أستاذ العلوم السياسية، إن الاحتلال الإسرائيلي يتحمّل المسئولية الكاملة عن عرقلة جهود التوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن إسرائيل لا تُظهر أي نية لوقف ما وصفها بـ"المجازر والإبادة الجماعية" التي تُمارس بحق المدنيين في القطاع منذ أكثر من 22 شهرًا.
وأوضح أبو ركبة، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الأهداف المعلنة للحرب الإسرائيلية، والمتمثلة في القضاء على حركة حماس وتفكيك قدرات المقاومة وعودة الأسرى، ليست سوى غطاء لأهداف أخرى غير مُعلنة.
وأضاف أن الأهداف الحقيقية للحرب تتلخّص في ثلاث نقاط رئيسية: أولها إفشال حل الدولتين، وثانيها تصفية القضية الفلسطينية بشكل نهائي، وثالثها تحميل دول الجوار مسئولية هذا الحسم، بما يُعفي إسرائيل من أي التزامات مستقبلية تجاه الفلسطينيين.