بالفيديو.. مختص: الألعاب الذهنية مهمة للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة
تاريخ النشر: 30th, April 2024 GMT
قال عبدالله آل مشعان المتخصص والمدرب في صعوبات التعلم، إن الألعاب الذهنية مهمة للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة، مشيرا إلى أن المراحل الدراسية للطفل يحتاج إلى تقنيات أعلى من الألعاب، وذلك من أجل معرفة الانتباه.
وأضاف خلال مقابلة تلفزيونية، عبر برنامج سيدتي على قناة روتانا خليجية، أن المشكلة عند الطفل ليست فى اللغة، ولكن في الانتباه، وهو الأمر المهم للتعلم.
الألعاب الذهنية مهمة للأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة.. وفي المراحل الدراسية الطفل يحتاج إلى تقنيات أعلى من الألعاب
عبدالله آل مشعان - متخصص ومدرب في صعوبات التعلم @almshaan84#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/wFWxAwGnT2
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الألعاب الذهنية الانتباه عند الاطفال
إقرأ أيضاً:
بعد 42 يوما.. علي معلول يرفض عروضاً خليجية خلفا للنادي الأهلي
رغم مرور أكثر من شهر على إعلان رحيله عن الأهلي، لا يزال الغموض يكتنف مستقبل النجم التونسي علي معلول، أحد أبرز من ارتدوا القميص الأحمر في العقد الأخير، فبعد 42 يوما من البيان العاطفي الذي أعلن فيه نهاية رحلته داخل جدران القلعة الحمراء، لم يكشف معلول حتى الآن عن وجهته القادمة.
وبحسب تقارير أخبارية، تلقى التونسي علي معلول عدة عروض من أندية خليجية خلال الفترة الماضية، غير أن هذه العروض لم ترتق لتطلعاته، سواء على الصعيد الفني أو الشخصي، ما دفعه لتأجيل قراره النهائي بشأن مستقبله الكروي، انتظارا لعرض يليق بتاريخه.
في 31 مايو الماضي، دون علي معلول سطور الوداع على حساباته الرسمية بمواقع التواصل، معلنا انتهاء رحلته التي استمرت تسع سنوات داخل النادي الأهلي، حيث كتب رسالة مؤثرة لجماهير الفريق قال فيها:"تم إبلاغي رسميا بانتهاء مشواري مع الأهلي، جمهور الأهلي العظيم، كنتم دائما سندي وعائلتي، وهتافكم كان لي الأمل والدافع، منذ أن وصلت إلى القلعة الحمراء في صيف 2016، لم أوقع عقدا مع ناد بل دخلت في عهد مع أمة اسمها الأهلي".
وعبر معلول عن ارتباطه الكبير بالنادي وجماهيره، مؤكدا أنه لم يكن مجرد لاعب محترف، بل عاشق حقيقي ارتدى القميص الأحمر بقلب طفل تربى على حب الأهلي، وأضاف: "تسع سنوات مرت كأنها لحظة، عشت فيها كل شيء، من الفرح والبطولات إلى الانتماء الحقيقي، اليوم أودع جزءا من روحي، لا مجرد ناد".
وخلال مسيرته مع الأهلي، قدم علي معلول أرقاما استثنائية؛ حيث سجل 53 هدفا وصنع 85، وكان طرفا أساسيا في التتويج بـ22 بطولة، محققا مجدا كرويا سيبقى محفورا في ذاكرة جماهير القلعة الحمراء، واختتم رسالته قائلا: "أنا راحل، لكن قلبي باق في التتش، أحبكم للأبد".
ويعد معلول من أكثر اللاعبين الأجانب تأثيرا في تاريخ الأهلي، لما قدمه من أداء ثابت وقيادي داخل الملعب، إضافة إلى حبه الكبير للنادي وجماهيره، ما جعله يحظى بمكانة خاصة بين أنصار الفريق.
وفي ظل ترقب محبي الأهلي والمشهد الكروي العربي عموما، تظل وجهة علي معلول المقبلة معلقة حتى إشعار اخر، بانتظار عرض يليق بما قدمه أحد أفضل من شغل مركز الظهير الأيسر في القارة السمراء خلال السنوات الماضية.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات