31 يوماً على غلق باب الترشح لجائزة «الإبداع الرياضي»
تاريخ النشر: 31st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن 31 يوماً على غلق باب الترشح لجائزة الإبداع الرياضي، دبي الاتحاد ارتفعت وتيرة الترشح للدورة الثانية عشرة من laquo;جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي raquo; إحدى laquo;مبادرات محمد بن .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 31 يوماً على غلق باب الترشح لجائزة «الإبداع الرياضي»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي (الاتحاد)ارتفعت وتيرة الترشح للدورة الثانية عشرة من «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي» إحدى «مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية»، التي يرعاها سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي لدبي، ويرأسها سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية.وقبل 31 يوماً على غلق باب الترشح للدورة الثانية عشرة منتصف ليل 31 أغسطس الجاري، تواصل الأمانة العامة للجائزة الأكبر في المجال الرياضي استلام ملفات الترشح لمختلف الفئات من دولة الإمارات والدول العربية والعالم، من خلال الموقع الإلكتروني وتطبيق الجائزة: mbrawards.ae الذي يتيح للرياضيين الأفراد والمؤسسات تقديم ملف الترشح وتحميل المستندات المطلوبة بطريقة إلكترونية, ودون الحاجة إلى المستندات والوثائق الورقية، مما جعل عملية الترشح أكثر سهولة وسرعة وفق آليات الترشح وخطوات التسجيل الواضحة.وتلقت الجائزة العديد من ملفات الترشح خلال شهور يوليو الماضي، لا سيما بعد ختام النسخة الخامسة عشرة من دورة الألعاب الرياضية العربية 2023 التي استضافتها الجزائر من 5 إلى 15 يوليو الماضي بمشاركة عربية واسعة، والتي شهدت تألق الرياضيين العرب من الجنسين ومن أصحاب الهمم وتقديمهم مستويات فنية كبيرة وإحراز ميداليات التفوق والترشح للفوز بالجائزة، أما النجوم الرياضيين العرب في ألعاب القوى الذين من المنتظر تألقهم في بطولة العالم لألعاب القوى التي ستقام في العاصمة المجرية بودابست من 19 إلى 27 أغسطس الجاري، فسيكون بإمكانهم الترشح أيضاً في الأيام الأربعة المتبقية بين موعد ختام البطولة وموعد غلق باب الترشح للدورة الثانية عشرة.وينتظر أن يتم في الدورة الثانية عشرة للجائزة دعم الرياضيين العرب الناشئين بنفس آلية العمل المعتمدة مع الرياضيين الإماراتيين الناشئين، حيث سيتم ترشيح عدد من الرياضيين والإعلان عن القائمة النهائية للمرشحين في نوفمبر 2023، ثم يتم فتح باب التصويت للجمهور على الناشئين العرب كما هو الحال مع الناشئين الإماراتيين، وسيتم خلال حفل التكريم في يناير 2024 الإعلان عن الناشئين الفائزين وتكريمهم في الحفل.
ويتأهل للترشح للفوز بالجائزة الذين حققوا إنجازات عالمية كبيرة ترتقي إلى مستوى الإبداع في فئاتهم ورياضاتهم، والتي يجب أن تكون قد تحققت خلال الفترة من 16/09/2022 وحتى 31/08/2023، من الفئات التالية:أفضل رياضي »في دولة الإمارات والوطن العربي».أفضل رياضي ناشئ «أقل من 18 سنة في دولة الإمارات والوطن العربي».أفضل رياضي «من فئة أصحاب الهمم».أفضل مدرب «في دولة الإمارات والوطن العربي».أفضل حكم «في دولة الإمارات والوطن العربي».أفضل إداري «في دولة الإمارات والوطن العربي».والتي تضم شخصيات تقود العمل الإداري في الاتحادات والمؤسسات الرياضية ومن بينهم رئيس اتحاد، مدير اتحاد أو منتخب، مشرف على مبادرة تطويرية، باحث، مبتكر.أفضل فريق «في دولة الإمارات والوطن العربي».أفضل مؤسسة رياضية أو ذات علاقة بالرياضة «في دولة الإمارات والوطن العربي والعالم»
وهي المؤسسات التي تمتلك برامج أو مشاريع أو مبادرة ناجحة في المجال الرياضي.
46.248.187.39
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 31 يوماً على غلق باب الترشح لجائزة «الإبداع الرياضي» وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد بن راشد آل مکتوم عشرة من
إقرأ أيضاً:
غداً.. الإمارات تُحيي يوم الشهيد
هدى الطنيجي (أبوظبي)
تحيي دولة الإمارات «يوم الشهيد»، غداً، عرفاناً للشهداء الأبرار، وتعبيراً عن الامتنان لتضحياتهم في سبيل الدفاع عن الوطن واستقراره وحماية مكتسباته.
وتستذكر دولة الإمارات البطولات التي سطرتها دماء الشهداء الأبرار في مختلف ميادين الشرف داخل حدود الدولة وخارجها، معبرين بذلك عن أسمى معاني حب الوطن والإخلاص والتضحية من أجله وتلبية ندائه في كل زمان ومكان، حيث ستظل تضحيات الشهداء البواسل مصدر إلهام للأجيال القادمة، وأوسمة شرف وعز يفخر بها كافة شعب دولة الإمارات.
وفي عام 2015، أصدر المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، طيب الله ثراه، بأن يكون يوم 30 نوفمبر من كل عام «يوم الشهيد» تخليداً ووفاء وعرفاناً بتضحيات وعطاء وبذل شهداء الوطن وأبنائه البررة الذين وهبوا أرواحهم لتظل راية دولة الإمارات العربية المتحدة خفاقة عالية وهم يؤدون مهامهم وواجباتهم الوطنية داخل الوطن وخارجه في الميادين المدنية والعسكرية والإنسانية كافة.
وقفة إجلال
في يوم الشهيد تقف دولة الإمارات، قيادةً وشعباً، وبمختلف مؤسساتها وقفة تقدير وإجلال لشهداء الوطن الذين قدموا أغلى ما يملكون فداءً للوطن وضحوا في سبيل إعلاء شأنه ووفاءً للكرامة والحق والعدل، وتستذكر جهود شهدائها الذين سعوا جاهدين لتبقى راية الإمارات شامخة، وسطروا بدمائهم أروع الأمثلة في الإقدام والدفاع عن الوطن ومكتسباته ولتكريم الشهداء وذويهم وإعلاء قيم الوفاء والعطاء المتجذرة في المجتمع الإماراتي.
مراسم الاحتفاء
تبدأ مراسم الاحتفاء في يوم الشهيد بتنكيس العلَم وتوحيد «الدعاء الصامت» إكراماً لأرواح الشهداء وتقديراً أمام تضحياتهم السامية، من ثم رفع العلَم على السارية خفاقاً في سماء الإمارات مرفقاً بالسلام الوطني.
فعاليات استثنائية
يشهد الاحتفاء بـ«يوم الشهيد» فعاليات استثنائية تقدمها الجهات والمؤسسات كافة، منها التعليمية التي تسعى إلى تعريف الأجيال المستقبلية ببطولات الشهداء وتضحياتهم، ليستلهموا أسمى معاني الوفاء للوطن، ويتعلموا أعظم الدروس، مع الاعتزاز بالتضحيات البطولية لشهداء الإمارات شهداء الواجب الذين قدموا أكبر التضحيات لإعلاء كلمة الحق وجسدوا أسمى معاني الولاء والانتماء والإيثار والتضحية وأنبل أمثلة العطاء وعرفاناً بما قدموه من تضحيات عظيمة لتبقى راية الوطن عالية خفاقة، حيث تكمن أهمية الاحتفاء بهذا اليوم الذي يمثل وقفة وفاء وعرفان للشهداء الذين ستظل ذكراهم خالدة في قلوب أبناء الإمارات وذاكرة الوطن ومصدر إلهام للأجيال القادمة، في أنه حدث وطني بمثابة المنارةٌ التي تنير درب أجيال المستقبل وترسّخ في نفوسهم أسمى معاني القيم الوطنية النبيلة، ليستلهموا من تضحياتهم وبطولاتهم العزم على صون المكتسبات الوطنية، ومواصلة مسيرة تنمية الدولة وتقدمها.
مكتب أسر الشهداء
مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء، في «ديوان الرئاسة» بدولة الإمارات، الذي أسس بتوجيهات من صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، جاء لتقديم الدعم والرعاية لذوي الشهداء وأبنائهم، عبر استراتيجية متكاملة لدعم وتوفير الحياة الكريمة لأسر الشهداء، فضلاً عن العديد من المبادرات والمشاريع الموجهة إليهم، حيث يتولى المكتب الإشراف على المبادرات وفق مسارين، الأول متابعة ودراسة احتياجات ومتطلبات أسر وأبناء الشهداء، والثاني تبني واعتماد المبادرات والمشاريع النوعية، والإشراف على تنفيذها.
ويعد هذا المكتب ترجمة فعلية لاهتمام القيادة بأسر الشهداء وذويهم، وإيجاد منظومة متكاملة لمتابعة وتلبية احتياجاتهم، بالتنسيق مع الجهات الرسمية الأخرى في الدولة مما يعكس التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم أبناء الشهداء وتمكينهم من الإسهام الفاعل في بناء مستقبل الوطن.