منوعات، بتعملها من غير ما تحس حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان،كشفت دراسة جديدة قادها باحثون من جامعة سيدني عن أن الأنشطة اليومية النشطة، مثل صعود .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بتعملها من غير ما تحس.. حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بتعملها من غير ما تحس.. حركة تنفذها يوميا تنقذك من...

كشفت دراسة جديدة قادها باحثون من جامعة سيدني عن أن الأنشطة اليومية النشطة، مثل صعود السلالم وسحب الحقائب الثقيلة ومطاردة الأطفال، تقلل من خطر الإصابة بالسرطان. 

وتوصل الباحثون إلى هذا الاستنتاج بعد دراسة العلاقة بين الأنشطة العرضية الشاقة وخطر الإصابة بمختلف أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي والكبد والرئة والكلى.

وعلى الرغم من أن التمارين الرياضية المنظمة قد تم ربطها سابقًا بتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان، إلا أن الباحثين أرادوا التحقق من مدى فاعلية الأنشطة العرضية الشاقة في تقليل هذه المخاطر.

 ووجد الباحثون أن 3.5 دقيقة فقط من النشاط القوي يوميًا مثل حمل الحقائب الثقيلة وصعود السلالم، يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 18 بالمائة.

ويعد هذا الاكتشاف مهمًا بالنسبة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في الالتزام ببرامج التمارين الرياضية المنظمة، حيث يمكنهم تحسين صحتهم وتقليل خطر الإصابة بالسرطان من خلال القيام بالأنشطة اليومية النشطة. 

ويشير الباحثون إلى أهمية تشجيع الناس على القيام بالنشاط البدني بشكل عام، سواء كان ذلك من خلال التمارين الرياضية المنظمة أو الأنشطة اليومية النشطة، لتحسين صحتهم بشكل عام وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، بما في ذلك السرطان.

التمارين تنقذك من خطر السرطان

أظهرت دراسة جديدة قادها باحثون من جامعة سيدني أن 3.5 دقائق فقط من النشاط العرضي الشاق يومياً يمكن أن تحد من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة تصل إلى 32 في المائة. وتم رصد هذا التأثير بصورة أكبر بين السرطانات المعروفة بتأثرها بالتمارين الرياضية.

وقال البروفيسور إيمانويل ستاماتاكيس والدكتور ماثيو أحمدي من جامعة سيدني وزملاؤهما: "إن النشاط البدني العرضي النشط يمكن أن يكون وسيلة واعدة للوقاية من السرطان بين الأشخاص الذين لا يستطيعون ممارسة التمارين الرياضية في أوقات فراغهم أو لا يملكون الدافع لذلك".

ويشير الباحثون إلى أن هذا الاكتشاف يمكن أن يكون مهماً بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من صعوبة في الالتزام ببرامج التمارين الرياضية المنظمة، ويمكن لهم تحسين صحتهم وتقليل خطر الإصابة بالسرطان من خلال القيام بالأنشطة اليومية النشطة.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بتعملها من غير ما تحس.. حركة تنفذها يوميا تنقذك من خطر السرطان وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خطر الإصابة بالسرطان یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة.. التدريبات الرياضية تقلل الإحساس بالجوع

توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة الأميركية، إلى أن المركب الكيميائي "Lac Phe" الذي يفرزه الجسم أثناء التدريبات الرياضية يثبط الشعور بالجوع عن طريق التأثير على الخلايا العصبية في المخ.

وذكرت وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ"، أن الباحثين، وهم من مجموعة جامعات ومؤسسات بحثية أميركية من بينها كلية طب جامعة ستانفورد ومؤسسة دان دنكان البحثية للأمراض العصبية في تكساس، أكدوا أن هذا الاكتشاف قد يساعد في التوصل إلى علاجات جديدة لمشكلة السمنة وزيادة الوزن.

وتبين للباحثين، خلال الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية "Nature Metabolism" المتخصصة في أمراض التمثيل الغذائي، بعد إجراء سلسلة اختبارات على فئران التجارب أن المجهود البدني يقلل الشهية لدى الفئران ويساعد في إنقاص الوزن.

أخبار ذات صلة «الأغذية العالمي»: خفض المساعدات يهدد الملايين بالجوع في الصومال الإمارات تشارك في أعمال الدورة العادية الثانية لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب بالرياض

وتوصل الباحثون إلى أن هذا المركب الكيميائي يعمل بشكل مباشر على الخلايا العصبية من نوعية "AgRP" الموجودة في منطقة تحت المهاد داخل المخ، وهي المسؤولة عن تنشيط الشعور بالجوع، ويقلل نشاطها، مما يسمح بتنشيط نوع آخر من الخلايا العصبية التي تعطي شعورا بالشبع وتحمل اسم خلايا "PVH".

ورغم أن هذه الدراسة تركزت على الفئران، فإن النتائج التي توصلت إليها تعتبر واعدة بالنسبة للبشر، مع ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث للتعرف بشكل أكبر على دور المركب "Lac Phe" في مشكلات الأيض المختلفة مثل السمنة أو النحافة، وفهم طريقة تعامل المخ مع الشعور بالجوع، بحيث يمكن الاستفادة من هذه النتائج في أغرض علاجية مستقبلا. 

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تيتم 77 طفلاً يومياً في غزة
  • شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 327 (ساري ثابت)
  • خبراء: المواظبة على التمارين أهم من توقيتها
  • الصباح أما المساء.. ما أفضل وقت للتمارين الرياضية؟
  • بمشاركة 92 سفينة و66 طائرة.. تركيا تطلق مناورات بحرية واسعة النطاق
  • رئيس جامعة أسوان يشدد بالمتابعة اليومية لسير العمل داخل مختلف الإدارات
  • "صفا".. عامان من التغطية اليومية لحرب الإبادة في غزة
  • دراسة.. التدريبات الرياضية تقلل الإحساس بالجوع
  • ناشرو المواقع إلاخبارية الإلكترونية يطالبون الحكومة بمساواتهم في الاعلانات مع الصحف اليومية
  • دراسة بريطانية: ساعتان من التمارين أسبوعيا تقللان من آلام المفاصل