ناشرو المواقع إلاخبارية الإلكترونية يطالبون الحكومة بمساواتهم في الاعلانات مع الصحف اليومية
تاريخ النشر: 6th, October 2025 GMT
صراحة نيوز – طالب عدد كبير من ناشري المواقع الإخبارية المرخصة، الحكومة، بالعمل على مساواتهم بالصحف اليومية في موضوع الإعلانات ونشر أخبارها .
جاءت هذه المطالبات، بعد أن شرعت نقابة الصحفيين ، بمعاملة المواقع الإلكرتونية الإخبارية ، كالصحف اليومية والمحطات الفضائية والإذاعات ، بفرض إشتراك سنوي عليها يبلغ (1000) دينار سنويا ، مع مطالبتهم بدفعها بأثر رجعي تحت طائلة مقاضاتهم في المحاكم ، ليصل قيمة بعض المبالغ المطالب بها بما يزيد عن 12 ألف دينار لكل موقع ، مستندة في هذا، إلى رأي – غير ملزم – لديوان الرأي والتشريع عام 2014 أو قبله ، بإعتبار المواقع الإخبارية الإلكترونية كالصحف الورقية ، تم على اثره تعديل النظام الداخلي للنقابة ، بفرض رسم الإشتراك البالغ ألف دينار سنويا على كل موقع، حيث تم رفع قضايا بحق عدد من المواقع، جميع هذه القضايا، بإستثناء قضية واحدة ، تم رفعها في زمن مجلس النقابة السابق .
يشار ان الحكومة تقوم بدعم الصحف اليومية بملايين الدنانير ، منها منحهم إعلانات حكومية مدفوعة الأجر ، تُحسب بعدد الكلمات الواردة في الإعلان والخبر ، وفي ذات الوقت، لا تمنح المواقع الإخبارية مثل هذه الميزة ، ما يؤدي إلى إضعاف هذه المواقع ويدفعها للتخلص من كوادرها وزيادة البطالة ، في ظل ظروف إقتصادية صعبة،
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
مزارعو الكرك يطالبون بخطط واستراتيجيات لدعم الزراعة
صراحة نيوز-طالب مزارعون من أصحاب الزراعة الحقلية في محافظة الكرك بضرورة وضع استراتيجيات وخطط زراعية منهجية لدعم القطاع والنهوض به.
وأكدوا في حديثهم ضرورة إعادة ضبط الآليات الزراعية، ومراجعة ارتفاع مستلزمات الإنتاج، وتوسيع مظلة صندوق المخاطر الزراعية.
وأشار المزارع هشام الجعافرة من منطقة وادي ابن حماد إلى أهمية تحسين الزراعات المحلية لمواكبة التغيرات المناخية التي أصبحت تؤثر بشكل مباشر على المحاصيل التقليدية.
فيما شدد المزارع بركة الذنيبات من لواء القصر على أهمية التوسع في المشاريع الزراعية الحديثة ودعم المزارعين من خلال التدريب والتأهيل المناسب.
وأكد المزارع محمد الطنشات، الذي يزرع أكثر من 30 دونماً في منطقة أراضي مزرعة الحديب، أن شح الموارد المائية وقلة الهطول المطري يشكلان تحدياً رئيسياً للقطاع، داعياً إلى تقديم الدعم المالي والإرشادي.
كما أشار محمد الأغوات من لواء الأغوار الجنوبية إلى ضرورة البحث عن حلول عملية لتحسين الإنتاج المحلي واستبداله بزراعات حديثة مدعومة تشاركياً مع الجهات المعنية.
من جهته، قال المزارع حماد العزازمة من بلدة الربة إن صعوبة الحصول على المياه الكافية للزراعة تؤدي إلى مزيد من الخسائر، ما يستدعي تحركاً سريعاً من جميع الجهات المعنية لضمان استمرارية الزراعة وصون الأمن الغذائي الوطني.
وأضاف المزارع الدكتور عيسى الخطبا أن آلية التسويق الحالية تعاني من خلل واضح وتحتاج إلى تدخل عاجل.
ودعا المزارع نصر الخرشة من لواء المزار الجنوبي إلى تبني التقنيات الزراعية الحديثة، لا سيما الزراعات المائية العضوية، للتخلص من العمل العشوائي الذي يهدر المياه ويتسبب بالخسائر.
من جهته، قال مدير مديرية زراعة الكرك المهندس مأمون العضايلة إن المديرية تعمل على وضع خطط زراعية منهجية جديدة لتطوير القطاع، مع توسيع مظلة التشاركية من خلال تنظيم مدارس حقلية ومحاضرات إرشادية تهدف إلى رفع المستوى التوعوي لدى المزارعين وتحقيق الأهداف الزراعية المنشودة.